15 هاو واش نْقولولكُم على حْساب كْلام الرَب: حْنا الحَيّين الباقيين لمْجي الرَب، ما نَسَّبقوش الميتين،
قال: "إيه". وكي راح للدار، سَبقو يَسوع وقال: "واش رايَك يا سَمعان؟ سْلاطَن الأَرض، من عَند من يَدّيو الغْرامة وَلاّ الجَزية؟ من وْلادهُم وَلاّ من البْراويّة؟"
واللي ماتو وهومَ مومنين بالمَسيح ضاعو.
لازَم يَنزاخ؟ هاد الشي بلا فايدة. بَصَّح نْروح لرُؤيات ووَحي من الرَب.
عارفين باللي اللي عاوَد حْيا الرَب يَسوع، يَحيينا حْنا تاني مع يَسوع ويْوَقَّفنا معاكُم قُدّامو.
خاطَر ما أدّيتوش وما تْعَلَّمتوش من عَند بْنادَم، بَصَّح جاني بوَحي من يَسوع المَسيح.
إيه، خاطَر شْكون هُوَ رْجانا وفَرحَتنا وتاج المَجد مْتاعنا قُدّام رَبّنا يَسوع كي يْجي؟ ماشي أنتومَ؟
يا الخاوة، ماراناش حابّينكُم تْكونو جاهلين في آمَر الموتى باش ما تَحَّزنوش كيما الناس الأخرين اللي ما عندهُمش الرْجا،
اللي مات على جالنا، باش صاحيين وَلاّ راقدين كي يْجي، نَحياو كيف كيف معاه،
فالشي اللي يْخَص مْجي رَبّنا يَسوع المَسيح ولَمَّتنا مْعاه، نَطَّلبو مَنكُم يا الخاوة،