وبَعتولو التابعين مْتاعهُم مع الهيرودوسِيّين يْقولو: "شيخ، رانا عارفين باللي أنتَ حَقّاني، وتْعَلَّم طْريق الله على حْساب الحَق، ما تْخاف حَتّى واحَد وما تْديرش الوْجوه.
هاوليك هِمّالا هَدا حْزَنكُم بالدات اللي كان كيما يْحَب الله واش دار فيكُم: واش من الحَماس، واش من طْلَب السْماح، واش من النْدامة، واش من الخوف، واش من الشوق، واش من الغيرة، واش من المْحاسبة. بَيَّنتو بكُل صِفة باللي أنتومَ صافيين في هاد الدَعوة.