ما تاكلوش من الدْبايَح اللي يَندبحو للأصنام والدَم والجيفة وتْبَعّدو على الفَسق، هاد الحاجات تَعَّملو مْليح لو كان تَحَّفضو روحكُم منهُم. أنتهَلاّو في روحكُم".
هاد الحاجات دُرك يا الخاوة، مَتَّلت بيهُم علِيَّ وعلى أبّولوس على جالكُم، باش تَتعَلّمو منّا "ما تْجوزوش حْدود الكْتوب"، وما تَتكَبّروش وأنتومَ دايرين الصَف مع واحَد ضَد الآخُر.