24 كُل واحَد، يا الخاوة، يَبقا مع الله فالحالة اللي كان فيها كي جاتو الدَعوة.
داك الساع يْروح ويْجيب معاه سَبَع أرواح واحَدُخرين مَشرارين كْتَر مَنّو، ويَدُّخلو ويَسُّكنو تَمّة، وتْوَلّي الحالة الأخّرانِيّة مْتاع هَداك الإنسان كْتَر من اللي كانَت مع الأَوَّل. وهَكدا يَصرا تاني لهاد الجيل الدوني.
هِمّالا، تاكلو وَلاّ تَشُّربو وَلاّ تْديرو واش تْديرو، لازَم يْكون كُل شي لمَجد الله.
يَعني، كُل واحَد يْعيش فالحالة اللي قْسَمهالو الرَب، واللي كان فيها كي دْعاه الله، هَكدا نامَر في كامَل الكْنايَس.
كُل واحَد يَبقا فالحالة اللي كان فيها كي جاتو الدَعوة.