31 وحَق فَخري بيكُم فالمَسيح رَبنا يا خاوتي، كُل يوم نْموت.
بَصَّح الروح القُدّوس، يَشهَدلي في كُل مْدينة ويْقول الحَبس والمْحايَن راهُم يَستَنّاو فِيَّ.
وكيما راهو مَكتوب: "رانا على جالَك نْقاصيو الموت طول النْهار، حاسبيننا غْنَم مْتاع الدْبيحة."
خاطَر الشي اللي نَفَّخرو بيه هُوَ شْهادة ضَميرنا، باللي مْشينا في هاد الدَنيا، وبخْصاص معاكُم، بالصْفا والنِيّة مْتاع الله وبنَعمة الله ماشي بحِكمة الدات،
خَدّامين المَسيح هومَ؟ راني نَهدَر كي الجايَح، أنا كْتَر منهُم. بالعْيا؟ كْتَر، مَضروب؟ بَزّاف، فالحْباس؟ كْتَر، مَسبَّل للموت؟ شْحال من مَرّة،
الحَمد لله اللي يْڤَوَّدنا دايمًا في نُصَّرتو، فالمَسيح، واللي يْعَبَّق بينا ريحة مَعرِفتو في كُل مْكان،
خاطَر المْخَتّنين حْنا اللي نَعَّبدو الله بروح الله، نَتَّكلو على يَسوع المَسيح وما نَفَّخروش بالدات.
إيه، خاطَر شْكون هُوَ رْجانا وفَرحَتنا وتاج المَجد مْتاعنا قُدّام رَبّنا يَسوع كي يْجي؟ ماشي أنتومَ؟
كيفاش نَقَّدرو نَشُّكرو الله عليكُم، على كامَل الفَرحة اللي فَرَّحتونا قُدّام إلَهنا؟