6 هَدو مْتال لينا، باش ما نَتشَهّاوش الشَر كيما تْشَهّاوَه هومَ،
والو الموت كانَت مْسيطَر من آدَم لموسى، حَتّى على اللي ما غَلطوش كيما آدَم، اللي هُوَ صِفة اللي كان جاي.
هاد الشي صْرالهُم عَبرة، ونَكتَب باش يْقَرّينا، حْنا اللي لْحَق علينا آخَر الدَنيا.
هَيّا نْديرو مَجهودنا هِمّالا باش نَدُّخلو في هَديك الراحة، باش واحَد ما يْطيح في بْحال هَداك العَصيان،
خاطَر المَسيح ما دْخَلش لبْيوت مْقَدسين مَخدومين بيَدّين بْني آدَم، يْشَبّهو للحَقّانِيّين، دْخَل للسْما بالدات، باش يَوقَف دُرك في خاطَرنا قُدّام الله.
كان هَدا رَمز المَعمودِيّة اللي تْسَلَّككُم دُرك، ماشي بتْنَحية وْسَخ الدات، بَصَّح بعَهَد النِيّة الصافية مع الله، بقِيامة يَسوع المَسيح،
وحْكَم على مْدايَن سَدوم وعَمورة بالهْلاك ورَدهُم رْماد باش يْكونو مْتَل للنْفوس الفاجرين،
هَكدا سَدوم وعَمورة والمْدايَن اللي دايرين بيهُم اللي زْناو بْحالهُم وراحو يْتَبّعو شَهوات طَبع آخُر، راهُم باقيين عَبرة وهومَ مْجَوّزين عْداب النار الدايمة.