3 وفِي الوَقْتْ المُنَاسِبْ، ظَهِّرْ اللَّهْ الِّي نَجَّانَا كِلْمْتُو بِالبْشَارَة الِّي حَطْهَا أَمَانَة بِينْ يْدَيَّا، بْأَمْرْ مِنُّو.
ويْقُولْ: «جَاء الوَقْتْ وقُرْبِتْ مَمْلَكْةْ اللَّهْ. تُوبُوا وأَمْنُوا بِالبْشَارَة!».
آمَا قْبَلْ كُلْ شَيْ لَازِمْ تُوصِلْ البْشَارَة لِلشْعُوبْ الكُلْ.
وقَالِلْهُمْ: «إِمْشِيوْ لِلْعَالِمْ أَجْمَعْ، ووَصّْلُوا البْشَارَة لِلنَّاسْ الكُلْ:
ورُوحِي تِفْرَحْ بِاللَّهْ الِّي يْنَجِّينِي.
وبْعَثْ كِلْمْتُو لْبَنِي إِسْرَائِيلْ، وبَشَّرْهُمْ بِالسَّلَامْ الِّي يْجِي عْلَى طْرِيقْ يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ رَبْ الكُلْ.
خْلَقْ الشُّعُوبْ الكُلْ مِنْ إِنْسَانْ وَاحِدْ، بَاشْ يُسْكْنُوا فِي الأَرْضْ الكُلْ، وحَدِدِّلْهُمْ مِنْ قَبْلْ مُدِّةْ وُجُودْهُمْ والبْلَايِصْ الِّي بِشْ يْعِيشُوا فِيهَا.
بْقُوِّةْ المُعْجْزَاتْ والعْجَايِبْ، وبْقُوِّةْ رُوحْ اللَّهْ. ورَانِي كَمِّلْتْ التَّبْشِيرْ بِالمَسِيحْ مِنْ أُورْشَلِيمْ والبْلَايِصْ الِّي دَايْرِينْ بِيهَا حَتَّى لِلِّيرِيكُونْ.
المَجْدْ لِلَّهْ القَادِرْ بَاشْ يْقَوِّيكُمْ بِبْشَارِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي نْبَشِّرْ بِيهْ، البْشَارَة الِّي بِيهَا أَعْلِنْ اللَّهْ السِّرْ الِّي بْقَى مْخُبِّي لْوَقْتْ طْوِيلْ.
وتَوَّا، تِكْشِفّْ السِّرْ هَاذَا ووَلَّى مَعْرُوفْ عَنْدْ الشُّعُوبْ الكُلْ عْلَى طْرِيقْ الِّي كِتْبُوهْ الأَنْبِيَاءْ، واللَّهْ الدَّايِمْ هُوَّ الِّي أْمَرْ بْهَاذَا بَاشْ يَمْنُوا بِيهْ الشُّعُوبْ ويْطِيعُوهْ.
وفِي الوَاقَعْ، وَقْتِلِّي كُنَّا مَا عَنْدْنَاشْ القُدْرَة بَاشْ إِنَّجِّيوْ رْوَاحْنَا، مَاتْ المَسِيحْ عْلَى خَاطِرْ المُذْنْبِينْ فِي الوَقْتْ الِّي إِخْتَارُو اللَّهْ.
كَانْ جِيتْ آنَا الِّي اخْتَرْتْ بَاشْ نْبَشِّرْ، وَقْتْهَا مِنْ حَقِّي نُخْلِصْ، آمَا مُشْ آنَا الِّي اخْتَرْتْ، هَاذِي مَسْؤُولِيَّة اللَّهْ أَمَّنِّي عْلِيهَا.
آمَا كِي جَاء الوَقْتْ الْمُحَدِّدْ، بْعَثْ اللَّهْ إِبْنُو، مَوْلُودْ مِنْ مْرَا، وكَانْ خَاضَعْ لِلشَّرِيعَة،
واللَّهْ بِشْ يْتَمِّمْ الخُطَّة هَاذِي فِي الوَقْتْ المُنَاسِبْ، وَقْتِلِّي يِجْمَعْ كُلْ شَيْ فِي السْمَاء وعَالأَرْضْ تَحْتْ سُلْطِةْ المَسِيحْ.
وجَاء وبَشِّرْ بْسَلَامْ لِيكُمْ إِنْتُومَا الِّي كُنْتُوا بْعَادْ، ولِّي كَانُوا قْرَابْ زَادَا.
حَتَّى مِالعَسْكِرْ الِّي فِي دَارْ الوِلَايَة، والنَّاسْ الِّي هُونِي الكُلْ، عَرْفُوا الِّي آنَا مَرْبُوطْ فِي الحَبْسْ عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ،
عْلَى شَرْطْ إِنْكُمْ تِثْبْتُوا فِي الإِيمَانْ، مِبْنِيِّينْ عْلَى سَاسْ صْحِيحْ، ومَا تِبْعْدُوشْ عْلَى رْجَى البْشَارَة الِّي سْمَعْتُوهَا ولِّي وِصْلِتْ لْكُلْ المَخْلُوقَاتْ الِّي فِي الأَرْضْ، البْشَارَة الِّي آنَا بُولِسْ وَلِّيتْ خَادِمْ لِيهَا.
الِّي وِصْلِتِّلْكُمْ كِيمَا وِصْلِتْ لِلْعَالِمْ الكُلْ، وبْدَاتْ تُثْمُرْ وتِنْتَشِرْ فِيهْ كِيفْ مَا ثُمْرُتْ وانْتَشْرِتْ بِينَاتْكُمْ مِلِّي سْمَعْتُوا بْنِعْمِةْ اللَّهْ وعْرَفْتُوهَا بِالحَقْ.
آمَا اللَّهْ بَعْدْمَا جَرَّبْنَا، أَمَّنَّا عَالبْشَارَة، وأَحْنَا نْبَشْرُوا مُشْ بَاشْ نْرَضِّيوْ النَّاسْ، آمَا بَاشْ نْرَضِّيوْ اللَّهْ الِّي يَعْرِفْ قْلُوبْنَا.
مِنْ بُولِسْ، رَسُولْ يَسُوعْ المَسِيحْ بْحَسْبْ أَمْرْ اللَّهْ الِّي نَجَّانَا ويَسُوعْ المَسِيحْ الِّي هُوَّ رْجَانَا،
المَوْجُودْ فِي البْشَارَة المَجِيدَة، الِّي عْطَاهَالِي اللَّهْ المُبَارَكْ أَمَانَة بِينْ يْدَيَّا.
وهَاذَا بَاهِي ومَقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ الِّي نَجَّانَا،
إِذَا كُنَّا نْجَاهْدُوا ونِتْعْبُوا، رَاهُو عْلَى خَاطِرْ عَنْدْنَا رْجَى فِي اللَّهْ الحَيْ الِّي يْنَجِّي النَّاسْ الكُلْ، وبِالأَخَصْ الِّي يَمْنُوا بِيهْ.
آمَا الرَّبْ وْقِفْ مْعَايَا وقَوَّانِي، بَاشْ نَجِّمْتْ نْوَصِّلْ البْشَارَة ويِسْمْعُوهَا الشُّعُوبْ الكُلْ، ومَنَّعْنِي مِنْ فُمْ الصِّيدْ،
ومَا يِسْرْقُوهُمْشْ، آمَا دِيمَا يْوَرِّيوْ الِّي هُومَا ثِيقَة، بَاشْ يْظَهْرُوا قَدَّاشْ تَعْلِيمْ اللَّهْ الِّي نَجَّانَا بَاهِي ومِزْيَانْ.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
يَاخِي رْمَى الِّي قَاعِدْ فُوقْ الغِيمَة مِنْجْلُو عَالأَرْضْ، والأَرْضْ تْحَصْدِتْ.