1 مَا يَخْفَاشْ عْلِيكُمْ يَا خْوَاتِي، الِّي قَانُونْ الشَّرِيعَة مَا يِطَبِّقْ عَالإِنْسَانْ كَانْ وهُوَّ حَيْ، وآنَا قَاعِدْ نْكَلِّمْ فِي نَاسْ يَعْرْفُوا الشَّرِيعَة،
ونْحِبْكُمْ تَعْرْفُوا، يَا خْوَاتِي، الِّي آنَا حَاوِلْتْ بَرْشَة مَرَّاتْ بَاشْ نْجِيكُمْ، بَاشْ يْكُونْ عَنْدِي ثْمَرْ فِي وِسْطْكُمْ كِيمَا فِي وِسْطْ الشُّعُوبْ الأُخْرِينْ الكُلْ، آمَا حَتَّى لْتَوَّا بَرْشَة حَاجَاتْ مَانْعِتْنِي.
يَا خْوَاتِي، شَهْوِةْ قَلْبِي وصْلَاتِي لِلَّهْ هِيَّ إِنُّو بَنِي إِسْرَائِيلْ يِنْجَاوْ.
عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ حَطْ حَدْ لْدَوْرْ الشَّرِيعَة، بَاشْ كُلْ مِنْ يَمِّنْ بِيهْ يَعْتَبْرُو اللَّهْ صَالَحْ.
وهَكَّا، مَا عَادِشْ يْكُونْ لِلذْنُوبْ سُلْطَة عْلِيكُمْ، مَادَامْ مَاكُمْشْ تَحْتْ حُكْمْ الشَّرِيعَة، آمَا تَحْتْ حُكْمْ النِّعْمَة.
يَاخِي مَا تَعْرْفُوشْ الِّي أَحْنَا الكُلْ، وَقْتِلِّي تْعَمِّدْنَا ووَلِّينَا وَاحِدْ مْعَ المَسِيحْ يَسُوعْ، تْعَمِّدْنَا بَاشْ نِتْشَارْكُوا مْعَاهْ فِي مُوتُو؟
آمَا تَوَّا تْحَرِّرْنَا مِالشَّرِيعَة، عْلَى خَاطِرْ مُتْنَا بِالنِّسْبَة لِلِّي كَانْ رَابِطْنَا، بَاشْ نِعْبْدُوا اللَّهْ بْطَرِيقَة جْدِيدَة، بِالرُّوحْ، مُشْ بْطَرِيقِةْ الفَرَايِضْ المَكْتُوبَة.
وتْمَنِّيتْ نْكُونْ آنَا بِيدِي مَلْعُونْ ومَحْرُومْ مِالمَسِيحْ، لَوْ كَانْ جَاء هَاذَا يَنْفَعْ خْوَاتِي الِّي هُومَا لَحْمِي ودَمِّي.
يَاخِي تِسْتْخَايْلُونِي نِتْكَلَّمْ بْمَنْطَقْ البَشَرْ؟ مُشْ الشَّرِيعَة تْقُولْ هَاذَا؟
قُولُولِي يَلِّي تْحِبُّوا تِرْجْعُوا تَحْتْ سُلْطِةْ الشَّرِيعَة: يَاخِي مَا سْمَعْتُوشْ آشْ جَاء فِي الشَّرِيعَة؟