3 وعْلَى خَاطِرْهُمْ مَا عَرْفُوشْ كِيفَاشْ اللَّهْ يْرُدْ الإِنْسَانْ صَالَحْ، وحَاوْلُوا يْكُونُوا صَالْحِينْ بْطَرِيقِتْهُمْ، مَا خَضْعُوشْ لْصَلَاحْ اللَّهْ.
آمَا هُوَّ كِي حَبْ يَعْطِي لْرُوحُو الحَقْ، سْإِلْ يَسُوعْ: «شْكُونْ هُوَّ قْرِيبِي؟».
يَاخِي قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «تْحِبُّوا تُظْهْرُوا الِّي إِنْتُومَا صَالْحِينْ قُدَّامْ النَّاسْ، آمَا اللَّهْ يَعْرِفْ قْلُوبْكُمْ. رَاهُو الِّي يَعْتَبْرُوهْ النَّاسْ عْظِيمْ، هُوَّ مَكْرُوهْ عَنْدْ اللَّهْ.
عْلَى خَاطِرْ فِيهَا يْوَرِّينَا اللَّهْ كِيفَاشْ يْرُدْ الإِنْسَانْ صَالَحْ قُدَّامُو: وهَاذَا عْلَى أَسَاسْ الإِيمَانْ وبِالإِيمَانْ وَحْدُو، كِيمَا هُوَّ مَكْتُوبْ: «الصَّالَحْ يَحْيَا بِالإِيمَانْ».
آنَا نِشْهِدْ الِّي هُومَا مِتْحَمْسِينْ لِلَّهْ. آمَا حَمَاسْهُمْ بْلَا مَعْرْفَة.
وإِشَعْيَاءْ يْقُولْ بْكُلْ جُرْأَة: «الِّي مَا لَوْجُوشْ عْلِيَّا لْقَاوْنِي، وظَهِّرْتْ رُوحِي لِلِّي مَا سِأْلُوشْ عْلِيَّا».
مَالَا شْنُوَّة الِّي صَارْ؟ بَنِي إِسْرَائِيلْ مَا خْذَاوِشْ الِّي كَانُوا يْلَوْجُوا عْلِيهْ، آمَا الِّي اخْتَارْهُمْ اللَّهْ خْذَاوَهْ. والبْقِيَّة قْلُوبْهُمْ كْسَاحِتْ،
اللَّهْ يَعْتْبَرْ الإِنْسَانْ صَالَحْ بْإِيمَانُو بْيَسُوعْ المَسِيحْ. وهَاذَا يِطَّبَّقْ عْلَى النَّاسْ الكُلْ الِّي يَمْنُوا بِيهْ ومَا فَمَّة حَتَّى فَرْقْ بِينَاتْهُمْ،
ويْبَيِّنْ زَادَا فِي الوَقْتْ الحَاضِرْ إِنُّو اللَّهْ صَالَحْ عْلَى خَاطِرْ كُلْ وَاحِدْ يَمِّنْ بْيَسُوعْ يَعْتَبْرُو صَالَحْ.
وكِيمَا بْخَطِيئِةْ إِنْسَانْ وَاحِدْ النَّاسْ الكُلْ وَلَّاوْ مُذْنْبِينْ، زَادَا، بْطَاعِة إِنْسَانْ وَاحِدْ بَرْشَة نَاسْ بِشْ يْوَلِّيوْ صَالْحِينْ.
عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ الِّي عُمْرُو مَا عْمَلْ ذَنْبْ، وَلَّى هُوَّ الذْبِيحَةْ عْلَى ذْنُوبْنَا، بَاشْ نْوَلِّيوْ صَالْحِينْ عَنْدْ اللَّهْ بِيهْ.
ونْوَلِّي تَابْعُو، ويَعْتَبِرْنِي اللَّهْ صَالَحْ، مُشْ عْلَى أَسَاسْ الشَّرِيعَة، آمَا بِالإِيمَانْ بِالمَسِيحْ. وهَاذَا هُوَّ الصَّلَاحْ الِّي يَعْطِيهْ اللَّهْ عْلَى أَسَاسْ الإِيمَانْ.
مِنْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ، خَادِمْ ورَسُولْ يَسُوعْ المَسِيحْ، لِلنَّاسْ الِّي خْذَاوْ كِيفْنَا نَفْسْ الإِيمَانْ الغَالِي، بْصَلَاحْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا يَسُوعْ المَسِيحْ.