13 وَقْتْهَا سْإِلْنِي وَاحِدْ مِالشْيُوخْ: «شْكُونْهُمْ هَاذُومَا الِّي لَابْسِينْ جْبَايِبْ بْيُضْ؟ ومْنِينْ جَاوْ؟».
يَاخِي قَالْ يَسُوعْ عْلَى طُولْ صُوتُو وهُوَّ يْعَلِّمْ فِي الهَيْكِلْ: «إِنْتُومَا تَعْرْفُونِي، وتَعْرْفُوا آنَا مْنِينْ. آنَا مَا جِيتِشْ مِنْ رُوحِي، ولِّي بْعَثْنِي رَاهُو صَادِقْ، وإِنْتُومَا مَا تَعْرْفُوهِشْ.
وَقْتِلِّي شَافْ بُطْرُسْ هَاذَا، قَالِلْهُمْ: «يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ، عْلَاشْ بَاهْتِينْ مِلِّي صَارْ؟ وعْلَاشْ تُخْزْرُولْنَا تْقُولِشْ عْلِينَا أَحْنَا بْقُدْرِتْنَا وَلَّا بِالتَّقْوَى مْتَاعْنَا رَدِّينَا الرَّاجِلْ هَاذَا يِمْشِي؟
آمَا عَنْدِكْ شْوَيَّة نَاسْ فِي سَارْدِسْ مَا مَسْخُوشْ حْوَايِجْهُمْ، بِشْ يِمْشِيوْ مْعَايَا، لَابْسِينْ حْوَايِجْ بْيُضْ عْلَى خَاطِرْهُمْ يِسْتَاهْلُوا.
يِرْكْعُوا الـ24 شِيخْ قُدَّامْ القَاعِدْ عَالعَرْشْ، ويِسْجْدُوا لِلْحَيْ لِلْأَبَدْ، ويِرْمِيوْ تِيجَانْهُمْ قُدَّامْ عَرْشُو وهُومَا يْقُولُوا:
وكَانْ دَايِرْ بِالعَرْشْ 24 عَرْشْ، قَاعْدِينْ عْلِيهُمْ 24 شِيخْ، لَابْسِينْ لِبْسَة بِيضَة وعْلَى رُوسْهُمْ تِيجَانْ ذْهَبْ.
وبَعْدْ خْزَرْتْ، وسْمَعْتْ أَصْوَاتْ بَرْشَة مْلَايْكَة دَايْرِينْ بِالعَرْشْ وبِالمَخْلُوقَاتْ الأَرْبْعَة والشْيُوخْ، وعْدَدْهُمْ كَانْ بِالمْلَايِنْ، مَا يِتْحِسْبُوشْ مِنْ كُثْرِتْهُمْ،
آمَا وَاحِدْ مِالشْيُوخْ قَلِّي: «مَا تِبْكِيشْ! الصِّيدْ الِّي مِنْ عَرْشْ يَهُوذَا ومِنْ سْلَالِةْ دَاوِدْ غْلِبْ، وهُوَّ الِّي بِشْ يْحِلْ الكْتَابْ ويْنَحِّي خْتُومُو السَّبْعَة».
ومْبَعِّدْ خْزَرْتْ يَاخِي لْقِيتْ بَرْشَة نَاسْ مَا يِتْحِسْبُوشْ مِنْ كُثْرِتْهُمْ، مِنْ كُلْ أُمَّة وقَبِيلَة وشَعْبْ ولُوغَة، وكَانُوا وَاقْفِينْ قُدَّامْ العَرْشْ وقُدَّامْ الخَرُوفْ، لَابْسِينْ جْبَايِبْ بْيُضْ وهَازِّينْ فِي يْدِيهُمْ سْعَفْ النْخَلْ،