11 وتِعْطَى لْكُلْ وَاحِدْ فِيهُمْ جِبَّة بِيضَة، وتْقَالِلْهُمْ بَاشْ يُصْبْرُوا شْوَيَّة حَتَّى يِكْمِلْ عْدَدْ الخُدَّامْ وخْوَاتْهُمْ الِّي بِشْ يِتْقَتْلُوا كِيفْهُمْ.
والخُو يْهِزْ خُوهْ لِلْمُوتْ، والبُو يْهِزْ وِلْدُو، والوْلَادْ يْدُورُوا عْلَى وَالْدِيهُمْ ويُقْتْلُوهُمْ،
آمَا البُو قَالْ لْخَدَّامْتُو: "فِيسَعْ جِيبُولُو أَحْسِنْ لِبْسَة ولَبْسُوهَالُو، وحُطُّولُو خَاتِمْ فِي صُبْعُو وصَبَّاطْ فِي سَاقِيهْ.
بِشْ يْطَرْدُوكُمْ مِنْ مْعَابِدْ اليْهُودْ. وبِشْ يْزِيدْ يْجِي وَقْتْ، يِمْشِي فِي بَالْ الِّي يُقْتُلْكُمْ الِّي هُوَّ قَاعِدْ يْرَضِّي فِي اللَّهْ.
آنَا حْيَاتِي مَا تْهِمْنِيشْ، الِّي يْهِمْنِّي هُوَّ إِنِّي نْقُومْ بْمُهِمْتِي ونْكَمِّلْ الخِدْمَة الِّي كَلَّفْنِي بِيهَا الرَّبْ يَسُوعْ، وهِيَّ إِنِّي نْخَبِّرْ بِبْشَارِة نِعْمِةْ اللَّهْ.
وبِشْ يَعْطِيكُمْ إِنْتُومَا الِّي قَاعْدِينْ تِتْعَذْبُوا ولِينَا أَحْنَا زَادَا رَاحَة، وَقْتِلِّي يِرْجَعْ الرَّبْ يَسُوعْ مِالسْمَاء مْعَ مْلَايِكْتُو القْوِيِّينْ
جَاهِدْتْ الجِهَادْ البَاهِي، كَمَّلِتْ السِّبَاقْ، حَافِظْتْ عْلَى الإِيمَانْ،
عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ حَضْرِلْنَا حَاجَة مَا خِيرْ، ومَا حَبْهُمْشْ يُوصْلُوا لِلْكَمَالْ مِنْ غِيرْنَا.
جِيتُوا لْلَمِّةْ جْمَاعَة أَسَامِيهُمْ مَكْتُوبَة فِي السْمَاء، هُومَا أَوِّلْ المَوْلُودِينْ مِنْ اللَّهْ. جِيتُوا لِلَّهْ الِّي يُحْكُمْ عَالنَّاسْ الكُلْ، ولْأَرْوَاحْ النَّاسْ الِّي إِعْتَبِرْهُمْ اللَّهْ صَالْحِينْ الِّي وِصْلُوا لِلْكَمَالْ،
عْلَى خَاطِرْ الِّي يُدْخُلْ لْرَاحِةْ اللَّهْ، يَرْتَاحْ زَادَا مِلِّي يَعْمِلْ فِيهْ، كِيمَا إِرْتَاحْ اللَّهْ مِنْ أَعْمَالُو.
وحْلِفْ بِالحَيْ لِلْأَبَدْ خَالِقْ السْمَاء ولِّي فِيهَا، والأَرْضْ ولِّي فِيهَا، والبْحَرْ ولِّي فِيهْ، وقَالْ مَا عَادِشْ فَمَّة حَتَّى مُهْلَة.
وتِعْطَاتْلُو السُّلْطَة بَاشْ يَبْعَثْ الرُّوحْ فِي تِمْثَالْ الوَحْشْ ويْخَلِّي التِمْثَالْ يَنْطَقْ، ويُقْتُلْ الِّي مَا حَبُّوشْ يِسْجْدُولُو الكُلْ.
ومْبَعِّدْ سْمَعْتْ صُوتْ مِالسْمَاء يْقُولْ: «إِكْتِبْ: صَحَّة لِيهُمْ المُوتَى الِّي يْمُوتُوا مِنْ تَوَّا وهُومَا تَابْعِينْ الرَّبْ!». ويْجَاوِبْ الرُّوحْ: «إِيْ نْعَمْ! بِشْ يِرْتَاحُوا مِنْ تْعَبْهُمْ عْلَى خَاطِرْ أَعْمَالْهُمْ بِشْ تِشْهْدِلْهُمْ».
ورِيتْ المْرَا سُكْرَانَة مِنْ كُثْرْ مَا شَرْبِتْ مِنْ دَمْ القِدِّيسِينْ، ودَمْ الِّي إِسْتَشْهْدُوا عْلَى خَاطِرْ يَسُوعْ. وقْعَدْتْ بَاهِتْ كِي شُفْتْهَا.
جَاوِبْتُو: «يَا سِيدِي، إِنْتِ تَعْرِفْ». يَاخِي قَلِّي: «هَاذُومَا الِّي جَاوْ مِالمِحْنَة العْظِيمَة، ولِّي غَسْلُوا جْبَايِبْهُمْ ورَدُّوهُمْ بْيُضْ بْدَمْ الخَرُوفْ.
ومْبَعِّدْ خْزَرْتْ يَاخِي لْقِيتْ بَرْشَة نَاسْ مَا يِتْحِسْبُوشْ مِنْ كُثْرِتْهُمْ، مِنْ كُلْ أُمَّة وقَبِيلَة وشَعْبْ ولُوغَة، وكَانُوا وَاقْفِينْ قُدَّامْ العَرْشْ وقُدَّامْ الخَرُوفْ، لَابْسِينْ جْبَايِبْ بْيُضْ وهَازِّينْ فِي يْدِيهُمْ سْعَفْ النْخَلْ،