9 يَاخِي قَالِّي: «لَا! رُدْ بَالِكْ! آنَا خْدِيمْ كِيفِكْ وكِيفْ خْوَاتِكْ الأَنْبِيَاءْ وكُلْ الِّي يَعْمْلُوا بِكْلَامْ الكْتَابْ هَاذَا. إِسْجِدْ لِلَّهْ!».
وقَالُّو: «نَعْطِيكْ هَاذَا الكُلْ، إِذَا كَانْ تَهْبِطْ عْلَى رْكَايْبِكْ وتِسْجِدْلِي».
مَالَا، كَانْ إِنْتِ تُسْجُدْلِي، تْوَلِّي الكُلْهَا مْتَاعِكْ!».
ونَعْرْفُوا زَادَا الِّي إِبْنْ اللَّهْ جَاء ونَوَّرْنَا بَاشْ نَعْرْفُوا الإِلَاهْ الحَقْ، وأَحْنَا تَوَّا تَابْعِينْ الإِلَاهْ الحَقْ، عْلَى خَاطِرْنَا تَابْعِينْ إِبْنُو يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي هُوَّ الإِلَاهْ الحَقْ وهُوَّ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.
هَاذِي هِيَّ الرُّؤْيَا الِّي عْطَاهَا اللَّهْ لْيَسُوعْ المَسِيحْ، بَاشْ يْوَرِّي لْخُدَّامُو الحَاجَاتْ الِّي لَازِمْ تْصِيرْ عْلَى قْرِيبْ، ويَسُوعْ كْشِفْهَا لْخَادْمُو يُوحَنَّا عْلَى طْرِيقْ مَلَاكُو.
يْقُولْ: «إِكْتِبْ الِّي تْشُوفُو فِي كْتَابْ، وأَبْعْثُو لِلْكْنَايِسْ السَّبْعَة الِّي فِي أَفَسُسْ وسِمِيرْنَا وبَرْغَامُسْ وثِيَاتِيرَا وسَارْدِسْ وفِيلَادِلْفْيَا ولَاوْدُكِيَّة».
وقَالْ بْصُوتْ عَالِي: «خَافُوا اللَّهْ ومَجْدُوهْ، خَاطِرْ جَاتْ سَاعِةْ الحْسَابْ. إِسْجْدُوا لِلِّي خْلَقْ السْمَاء والأَرْضْ والبْحَرْ وعْيُونْ المَاء».
شْكُونْ الِّي مَا يْخَافِكْشْ ومَا يْمَجِّدْشْ إِسْمِكْ يَا رَبْ؟ رَاكْ إِنْتِ وَحْدِكْ قُدُّوسْ! وكُلْ الأُمَمْ بِشْ يْجِيوْ ويِسْجْدُولِكْ، عْلَى خَاطِرْ أَحْكَامِكْ العَادْلَة ظُهْرِتْ لِلْكُلْ».
يَاخِي تِرْمِيتْ قُدَّامْ سَاقِيهْ بَاشْ نِسْجِدْلُو، آمَا هُوَّ قَالِّي: «لَا! رُدْ بَالِكْ! آنَا خْدِيمْ كِيفِكْ وكِيفْ خْوَاتِكْ المُؤْمْنِينْ الِّي شَادِّينْ صْحِيحْ فِي شْهَادِةْ يَسُوعْ. إِسْجِدْ لِلَّهْ! عْلَى خَاطِرْ شْهَادِةْ يَسُوعْ هِيَّ وَحْيْ لِلنُّبُوَّة».
وقَالِّي: «مَا تْخَلِّيشْ كْلَامْ النُّبُوَّة الِّي فِي الكْتَابْ هَاذَا سِرْ، عْلَى خَاطِرْ الوَقْتْ الِّي بِشْ تْصِيرْ فِيهْ الحَاجَاتْ هَاذِي قْرُبْ.
وآنَا انَّبَّهْ عْلَى كُلْ الِّي يِسْمَعْ كْلَامْ النُّبُوَّة المَوْجُودَة فِي الكْتَابْ هَاذَا، إِذَا وَاحِدْ يْزِيدْ عْلِيهْ حَاجَة، اللَّهْ بِشْ يْزِيدُو مِالبْلَاوَاتْ المَكْتُوبَة فِيهْ.
«هَانِي جَايْ فِيسَعْ! صَحَّة لِيهْ الِّي يَعْمِلْ بِكْلَامْ النُّبُوَّة الِّي فِي الكْتَابْ هَاذَا!».
يِرْكْعُوا الـ24 شِيخْ قُدَّامْ القَاعِدْ عَالعَرْشْ، ويِسْجْدُوا لِلْحَيْ لِلْأَبَدْ، ويِرْمِيوْ تِيجَانْهُمْ قُدَّامْ عَرْشُو وهُومَا يْقُولُوا:
آمَا بْقِيِّةْ النَّاسْ الِّي مَا مَاتُوشْ بِالبْلَاوَاتْ هَاذُومَا، مَا تَابُوشْ عَلِّي عَمْلُوهْ، وقَعْدُوا يِعْبْدُوا فِي الشْوَاطِنْ والصْنَبْ الِّي صَنْعُوهَا مِالذْهَبْ والفِضَّة والنْحَاسْ والحْجَرْ واللُّوحْ، وهِيَّ لَا تْشُوفْ ولَا تِسْمَعْ ولَا تِمْشِي!