16 «آنَا يَسُوعْ بْعَثْتْ مَلَاكِي بَاشْ يِشْهْدِلْكُمْ بِالأُمُورْ هَاذِي فِي الكْنَايِسْ. آنَا أَصْلْ دَاوِدْ ومِنْ ذُرِّيْتُو. آنَا نِجْمِةْ الصْبَاحْ الضَّاوْيَة».
هَاذَا نْسَبْ يَسُوعْ المَسِيحْ وِلْدْ دَاوِدْ وِلْدْ إِبْرَاهِيمْ:
وسِأْلُوا: «وِينُو مَلِكْ اليْهُودْ الِّي تُولِدْ؟ رَانَا شُفْنَا نِجْمْتُو فِي الشَّرْقْ، وجِينَا بَاشْ نُسْجْدُولُو».
«شْنِيَّة رَايْكُمْ؟ المَسِيحْ هُوَّ وِلْدْ شْكُونْ؟». قَالُولُو: «وِلْدْ دَاوِدْ!».
«إِذَا كَانْ دَاوِدْ يَعْيِّطْ لِلْمَسِيحْ رَبْ، مَالَا كِيفَاشْ يْكُونْ المَسِيحْ وِلْدُو؟».
عْلَى خَاطِرْ إِلَاهْنَا رَحْمْتُو عْظِيمَة، خَلَّى كَوْكِبْ الفَجْرْ يْزُورْنَا مِالسْمَاء ويِضْوِي عْلِينَا،
وقَالْ إِشَعْيَاءْ زَادَا: «بِشْ يْجِي مِنْ ذُرِّيِّةْ يَسَّى الِّي يْقُومْ ويُحْكُمْ فِلِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ، والشُّعُوبْ يْحُطُّوا رْجَاهُمْ فِيهْ».
وهُومَا الِّي جَاوْ مِنْهُمْ الجْدُودْ الأُوْلَانِينْ، ومِنْهُمْ جَاء المَسِيحْ مِنْ جِيهِةْ البْدَنْ، هُوَّ الِّي فُوقْ الكُلْ، إِلَاهْ مُبَارَكْ لِلْأَبَدْ. آمِينْ.
وهَكَّا، زِدْنَا تْأَكَدْنَا مِنْ صِحِّةْ كْلَامْ الأَنْبِيَاءْ. هَاذَاكَا عْلَاشْ بَاهِي كَانْ تِنْتَبْهُولُو عْلَى خَاطْرُو كِالفْنَارْ الِّي يِضْوِي فِي الظْلَامْ حَتَّى لِينْ يِطْلَعْ النْهَارْ وتِضْوِي نِجْمِةْ الصْبَاحْ فِي قْلُوبْكُمْ.
هَاذِي هِيَّ الرُّؤْيَا الِّي عْطَاهَا اللَّهْ لْيَسُوعْ المَسِيحْ، بَاشْ يْوَرِّي لْخُدَّامُو الحَاجَاتْ الِّي لَازِمْ تْصِيرْ عْلَى قْرِيبْ، ويَسُوعْ كْشِفْهَا لْخَادْمُو يُوحَنَّا عْلَى طْرِيقْ مَلَاكُو.
يْقُولْ: «إِكْتِبْ الِّي تْشُوفُو فِي كْتَابْ، وأَبْعْثُو لِلْكْنَايِسْ السَّبْعَة الِّي فِي أَفَسُسْ وسِمِيرْنَا وبَرْغَامُسْ وثِيَاتِيرَا وسَارْدِسْ وفِيلَادِلْفْيَا ولَاوْدُكِيَّة».
مِنْ يُوحَنَّا لِلْكْنَايِسْ السَّبْعَة الِّي فِي مَنْطَقْةْ آسِيَّا: النِّعْمَة والسَّلَامْ عْلِيكُمْ مِنْ عَنْدْ المَوْجُودْ تَوَّا ولِّي كَانْ مَوْجُودْ ولِّي هُوَّ بِشْ يْجِي، ومِنْ عَنْدْ الأَرْوَاحْ السَّبْعَة الِّي قُدَّامْ عَرْشُو،
الِّي عَنْدُو وِذْنِينْ تِسْمَعْ خَلِّيهْ يِسْمَعْ آشْ يْقُولْ الرُّوحْ لِلْكْنَايِسْ: الِّي يِغْلِبْ مَا يِتْضَرِّشْ بِالمُوتْ الثَّانِي".
الِّي عَنْدُو وِذْنِينْ تِسْمَعْ خَلِّيهْ يِسْمَعْ آشْ يْقُولْ الرُّوحْ لِلْكْنَايِسْ. الِّي يِغْلِبْ بِشْ نَعْطِيهْ مِالمَنْ المْخُبِّي، وبِشْ نَعْطِيهْ حَجْرَة بِيضَة مَنْقُوشْ عْلِيهَا إِسْمْ جْدِيدْ مَا يَعْرْفُو كَانْ الِّي يَاخْذُو".
الِّي عَنْدُو وِذْنِينْ تِسْمَعْ خَلِّيهْ يِسْمَعْ آشْ يْقُولْ الرُّوحْ لِلْكْنَايِسْ: الِّي يِغْلِبْ نَعْطِيهْ يَاكِلْ مِنْ شَجْرِةْ الحَيَاةْ الِّي فِي فِرْدَوْسْ اللَّهْ".
ومْبَعِّدْ وَرَّانِي المَلَاكْ وَادْ مَاء الحَيَاةْ صَافِي كِي البِلَّارْ، المَنْبَعْ مْتَاعُو عَرْشْ اللَّهْ والخَرُوفْ،
خَلِّي يْكَمِّلْ الشِّرِّيرْ فِي شَرُّو، والمَنْجُوسْ فِي نْجَاسْتُو، آمَا خَلِّي الصَّالَحْ يْكَمِّلْ فِي صَلَاحُو، والقِدِّيسْ فِي قَدَاسْتُو».
ولِّي يِشْهِدْ بِالأُمُورْ هَاذِي يْقُولْ: «إِيْ نْعَمْ! آنَا جَايْ فِيسَعْ». آمِينْ! إِيجَا يَا الرَّبْ يَسُوعْ!
وقَالِّي المَلَاكْ: «الكْلَامْ هَاذَا صْحِيحْ وحَقْ. الرَّبْ الإِلَاهْ الِّي يُوحِي لِلْأَنْبِيَاءْ، بْعَثْ مَلَاكُو بَاشْ يْوَرِّي لْعَبِيدُو شْنُوَّة الِّي لَازِمْ يْصِيرْ عْلَى قْرِيبْ».
الِّي عَنْدُو وِذْنِينْ تِسْمَعْ خَلِّيهْ يِسْمَعْ آشْ يْقُولْ الرُّوحْ لِلْكْنَايِسْ!".
الِّي عَنْدُو وِذْنِينْ تِسْمَعْ خَلِّيهْ يِسْمَعْ آشْ يْقُولْ الرُّوحْ لِلْكْنَايِسْ"».
الِّي عَنْدُو وِذْنِينْ تِسْمَعْ خَلِّيهْ يِسْمَعْ آشْ يْقُولْ الرُّوحْ لِلْكْنَايِسْ".
آمَا وَاحِدْ مِالشْيُوخْ قَلِّي: «مَا تِبْكِيشْ! الصِّيدْ الِّي مِنْ عَرْشْ يَهُوذَا ومِنْ سْلَالِةْ دَاوِدْ غْلِبْ، وهُوَّ الِّي بِشْ يْحِلْ الكْتَابْ ويْنَحِّي خْتُومُو السَّبْعَة».