11 خَلِّي يْكَمِّلْ الشِّرِّيرْ فِي شَرُّو، والمَنْجُوسْ فِي نْجَاسْتُو، آمَا خَلِّي الصَّالَحْ يْكَمِّلْ فِي صَلَاحُو، والقِدِّيسْ فِي قَدَاسْتُو».
إِبْعْدُوا عْلِيهُمْ! هُومَا عِمْيَانْ يْقُودُوا فِي عِمْيَانْ. وإِذَا كَانْ أَعْمَى يْقُودْ أَعْمَى، الإِثْنِينْ يْطِيحُوا فِي حُفْرَة».
وشَافْ كَرْمَة عْلَى حَافِّةْ الطْرِيقْ، مْشَالْهَا، آمَا مَا لْقَى فِيهَا كَانْ الأَوْرَاقْ. يَاخِي قَالِلْهَا: «مَا عَادِشْ بِشْ تْجِي مِنِّكْ غَلَّة لِلْأَبَدْ!». وبِالوَقْتْ يِبْسِتْ الكَرْمَة.
وهُومَا مَاشْيِينْ بَاشْ يِشْرِيوْ، وْصُلْ العْرُوسْ. ودَخْلُوا مْعَاهْ الصْبَايَا المِسْتَدْعِينْ لِلْعِرْسْ، وتْسَكِّرْ البَابْ.
وهَكَّا تْكُونُوا وْلَادْ بُوكُمْ الِّي فِي السْمَاء. عْلَى خَاطْرُو يْضَوِّي بْشَمْسُو عَالبَاهِينْ والخَايْبِينْ، ويَعْطِي المْطَرْ لِلصَّالْحِينْ والطَّالْحِينْ.
صَحَّة لِيهُمْ الجْوَاعَى والعُطْشَانِينْ لِلصَّلَاحْ! رَاهُمْ بِشْ يِشْبْعُوا.
وزَادْ قَالِلْهُمْ: «آنَا مَاشِي وبِشْ تْلَوْجُوا عْلِيَّا، آمَا بِشْ تْمُوتُوا فِي ذْنُوبْكُمْ. البْلَاصَة الِّي آنَا مَاشِيلْهَا مَا تْنَجْمُوشْ تْجِيوْهَا».
بَاشْ يْجِيبْهَا قُدَّامُو كْنِيسَة مْجِيدَة، لَا فِيهَا عْيُوبْ ولَا تَشْوِيهْ ومَا نَاقِصْهَا شَيْ، بِالعَكْسْ تْكُونْ مُقَدْسَة وبْلَاشْ عْيُوبْ.
آمَا تَوَّا اللَّهْ صَالَحْكُمْ بْمُوتْ بْدَنْ المَسِيحْ البَشَرِي، بَاشْ يْجِيبْكُمْ قُدَّامُو وإِنْتُومَا قِدِّيسِينْ، بْلَاشْ عْيُوبْ ومَا عْلِيكُمْشْ لُومْ.
آمَا الأَشْرَارْ والدَّجَّالِينْ، شَرْهُمْ بِشْ يْزِيدْ، هُومَا يْغَلْطُوا فِي غِيرْهُمْ ويْغَلْطُوا فِي رْوَاحْهُمْ.
واللَّهْ هُوَّ الِّي قَادِرْ يَحْفَظْكُمْ بَاشْ مَا اطِّيحُوشْ فِي الذْنُوبْ، ويْجِيبْكُمْ قُدَّامُو فِي المَجْدْ، فَرْحَانِينْ ومَا عْلِيكُمْشْ لُومْ،
وهْبَطْ تَبْرُورِي كْبِيرْ مِالسْمَاء عَالنَّاسْ، الكَعْبَة مِنُّو تُوزِنْ قْرِيبْ الخَمْسِينْ كِيلُو، يَاخِي سَبُّوا اللَّهْ بِسْبَبْ هَا البَلْوَة الكْبِيرَة بَرْشَة.
ومَا عَادِشْ فَمَّة لَعْنَة بِالكُلْ. آمَا عَرْشْ اللَّهْ والخَرُوفْ بِشْ يْكُونُوا فِي المْدِينَة، وِينْ عَبِيدُو يِسْجْدُولُو