21 وعْطِيتْهَا مُدَّة بَاشْ اتُّوبْ آمَا هِيَّ مَا حَبِّتْشْ اتُّوبْ عْلَى زْنَاهَا.
إِذَا كَانْ اللَّهْ، كِي حَبْ يْوَرِّي غُشُّو وِيْظَهِّرْ قُوْتُو، تْحَمِّلْ بْصَبْرْ كْبِيرْ النَّاسْ الِّي بِشْ يِسَيِّبْ عْلِيهُمْ غُشُّو ولِّي مَاشِينْ لِلْهْلَاكْ، كِالمَاعُونْ الِّي مْصِيرُو يِتْكَسِّرْ، آشْ عَنَّا مَا نْقُولُوا؟
الِّي رَفْضُوا بَاشْ يْطِيعُوا اللَّهْ فِي أَيَّامَاتْ نُوحْ، وَقْتِلِّي كَانْ اللَّهْ صَابِرْ عْلِيهُمْ طُولْ المُدَّة الِّي كَانْ فِيهَا نُوحْ يَصْنَعْ فِي السْفِينَة، وفِي الطُّوفَانْ مَا نْجَاوْ فِيهَا كَانْ شْوَيَّة عْبَادْ ولِّي هُومَا ثْمَنْيَة مِالنَّاسْ أَكَهَوْ.
وإِحْسْبُوا صَبْرْ الرَّبْ فُرْصَة بَاشْ تِنْجَاوْ، كِيفْ مَا كْتِبِّلْكُمْ خُونَا المَحْبُوبْ بُولِسْ، بِالحِكْمَة الِّي عْطَاهَالُو الرَّبْ.
الرَّبْ مَا يِبْطَاشْ فِي تَحْقِيقْ وَعْدُو، كِيفْ مَا بَرْشَة نَاسْ يْظُنُّوا، آمَا هُوَّ يُصْبُرْ عْلِيكُمْ عْلَى خَاطِرْ يْحِبْ النَّاسْ الكُلْ يْتُوبُوا ومَا يْحِبِّشْ حَتَّى حَدْ يِفْنَى.
آمَا مَا تَابُوشْ عْلَى عْمَايِلْهُمْ، بِالعَكْسْ سَبُّوا إِلَاهْ السْمَاءْ بِسْبَبْ وْجَايَعْهُمْ والدْمَامِلْ الِّي طَلْعِتِّلْهُمْ.
وتْحَرْقُوا النَّاسْ مِنْ قُوِّةْ السْخَانَة. ومَا تَابُوشْ ومَا مَجْدُوشْ اللَّهْ، آمَا كَفْرُوا بْإِسْمْ اللَّهْ الِّي عَنْدُو سُلْطَة عْلَى هَا البْلَاوَاتْ.