7 وعْطَى وَاحِدْ مِالمَخْلُوقَاتْ الحَيَّة الأَرْبْعَة سَبْعَة كِيسَانْ ذْهَبْ لِلْمْلَايْكَة السَّبْعَة، كِيسَانْ مِلْيَانِينْ بْغَضَبْ اللَّهْ الحَيْ لْأَبَدْ الآبِدِينْ.
وهُومَا يَحْكِيوْ كِيفَاشْ قْبِلْتُونَا كِي جِينَاكُمْ، وكِيفَاشْ عْرَفْتُوا اللَّهْ وكِيفَاشْ بْعِدْتُوا عَالصْنَبْ بَاشْ تِعْبْدُوا اللَّهْ الحَيْ الحَقِيقِي،
آنَا الحَيْ! كُنْتْ مِيِّتْ، آمَا تَوَّا آنَا حَيْ لِلْأَبَدْ. عَنْدِي مْفَاتَحْ المُوتْ والهَاوْيَة.
وحْلِفْ بِالحَيْ لِلْأَبَدْ خَالِقْ السْمَاء ولِّي فِيهَا، والأَرْضْ ولِّي فِيهَا، والبْحَرْ ولِّي فِيهْ، وقَالْ مَا عَادِشْ فَمَّة حَتَّى مُهْلَة.
بِشْ يُشْرُبْ مِنْ شْرَابْ غَضَبْ اللَّهْ الِّي يْصُبْهُولُو شْرَابْ صَافِي فِي كَاسْ الغَضَبْ مْتَاعُو، وبِشْ يِتْعَذَّبْ بِالنَّارْ والكِبْرِيتْ قُدَّامْ المْلَايْكَة القِدِّيسِينْ والخَرُوفْ،
ومْبَعِّدْ شُفْتْ فِي السْمَاء أَمَارَة أُخْرَى عْظِيمَة وعْجِيبَة: سَبْعَة مْلَايْكَة هَازِّينْ البْلَاوَاتْ السَّبْعَة الإِخْرَانِينْ الِّي بِيهُمْ يِكْمِلْ غَضَبْ اللَّهْ.
مْشَى المَلَاكْ الأُوِّلْ وصَبْ كَاسُو عَالأَرْضْ، يَاخِي النَّاسْ الِّي عْلِيهُمْ أَمَارِةْ الوَحْشْ ولِّي سِجْدُوا لْتِمْثَالُو طَلْعُولْهُمْ دْمَامِلْ مْقَيْحَة تُوجَعْ بَرْشَة.
ومْبَعِّدْ جَانِي وَاحِدْ مِالسَّبْعَة مْلَايْكَة الِّي هَازِّينْ الكِيسَانْ السَّبْعَة وقَالِّي: «إِيجَا نْوَرِّيكْ عِقَابْ الزَّانْيَة الكْبِيرَة القَايْمَة عْلَى بَرْشَة مَاء،
ومْبَعِّدْ، جَانِي وَاحِدْ مِالمْلَايْكَة السَّبْعَة الِّي عَنْدْهُمْ السَّبْعَة كِيسَانْ المِلْيَانِينْ بِالسَّبْعَة بْلَاوَاتْ الإِخْرَانِينْ، وقَالِّي: «إِيجَا نْوَرِّيكْ العْرُوسَة، الِّي بِشْ تْكُونْ مَرْتْ الخَرُوفْ».
يِرْكْعُوا الـ24 شِيخْ قُدَّامْ القَاعِدْ عَالعَرْشْ، ويِسْجْدُوا لِلْحَيْ لِلْأَبَدْ، ويِرْمِيوْ تِيجَانْهُمْ قُدَّامْ عَرْشُو وهُومَا يْقُولُوا:
ووَقْتِلِّي خْذَا الكْتَابْ، سِجْدُوا المَخْلُوقَاتْ الأَرْبْعَة والشْيُوخْ الـ24 قُدَّامْ الخَرُوفْ. وكَانْ كُلْ وَاحِدْ فِيهُمْ عَنْدُو قِيثَارَة وكِيسَانْ ذْهَبْ مِلْيَانِينْ بِالبْخُورْ، الِّي هُوَّ صْلَاوَاتْ القِدِّيسِينْ.