18 وهُونِي الحِكْمَة لَازْمَة: الِّي ذْكِيْ يِحْسِبْ رَقْمْ الوَحْشْ. عْلَى خَاطْرُو رَقْمْ إِنْسَانْ، وهُوَّ 666.
«ووَقْتِلِّي تْشُوفُوا "النْجَاسَة الِّي تْخَرِّبْ" مَوْجُودَة فِي البْلَاصَة الِّي مَا يِلْزِمْشْ تْكُونْ فِيهَا — خَلِّي القَارِي يِفْهِمْ — وَقْتْهَا الِّي فِي مَنْطَقْةْ اليَهُودِيَّة يُهْرْبُوا لِلجْبَالْ.
آمَا إِذَا كَانْ شَرْنَا يْظَهِّرْ صَلَاحْ اللَّهْ، يَاخِي مَعْقُولْ نْقُولُوا اللَّهْ ظَالِمْ كِي يْعَاقِبْنَا؟ وهْنَا نِتْكَلِّمْ بْمَنْطَقْ البَشَرْ.
صَحَّة لِيهْ الِّي يَقْرَى كْلَامْ النُّبُوءَة هَاذِي لِلنَّاسْ، وصَحَّة لِيهُمْ الِّي يِسْمْعُوهَا ويْطِيعُوا المَكْتُوبْ فِيهَا، عْلَى خَاطِرْ الوَقْتْ قْرُبْ.
وشُفْتْ زَادَا حَاجَة تْشَبَّهْ لِبْحَرْ مِنْ بِلَّارْ مْخَلِّطْ بِالنَّارْ، وَاقْفِينْ عْلِيهْ النَّاسْ الِّي غِلْبُوا الوَحْشْ وتِمْثَالُو ورَقْمْ إِسْمُو، وهَازِّينْ فِي يْدِيهُمْ قِيثَارَاتْ اللَّهْ،
وهْنَا لَازِمْ حِكْمَة وفَهْمْ: الرْيُوسْ السَّبْعَة هُومَا السَّبْعَة جْبَالْ الِّي قَاعْدَة عْلِيهُمْ المْرَا، وهُومَا زَادَا سَبْعَة مُلُوكْ،
ومْبَعِّدْ قَاسْ السُّورْ مْتَاعْهَا، لْقَاهْ 144 ذْرَاعْ، عْلَى خَاطِرْ المَلَاكْ إِسْتَعْمِلْ مِقْيَاسْ بْطُولْ ذْرَاعْ الإِنْسَانْ.