2 والمْرَا كَانِتْ حِبْلَى، وتْصِيحْ مِالوْجَايَعْ عْلَى خَاطِرْ شَدْهَا الحِسْ.
آمَا هَاذِي مَاهِي إِلَّا بْدَايِةْ الوْجَايَعْ.
المْرَا تَحْزِنْ وَقْتِلِّي يْجِي وَقْتْهَا بِشْ تُوْلِدْ. آمَا بَعْدْمَا تُولِدْ تِنْسَى وجَايَعْهَا الكُلْ، عْلَى خَاطِرْهَا فَرْحَانَة الِّي جَابِتْ إِنْسَانْ لِلدِّنْيَا.
يَا وْلَادِي، رَانِي نِتْوَجَّعْ بِيكُمْ مَرَّة أُخْرَى، كِالمْرَا الِّي بِشْ تُولِدْ، حَتَّى لِينْ تِتْكَوِّنْ فِيكُمْ صِفَاتْ المَسِيحْ.
كِيمَا مَكْتُوبْ: «إِفْرَحْ يَلِّي مَا تَضْنَاشْ ومَا تُولِدْشْ، عَيِّطْ بْأَعْلَى صُوتِكْ يَلِّي مَا جَرَّبْتِشْ وْجَايَعْ الوْلَادَة، رَاهُمْ وْلَادْ الِّي رَاجِلْهَا هْجَرْهَا أَكْثِرْ مِنْ وْلَادْ الِّي رَاجِلْهَا مْعَاهَا!».
جْبِدْ بْذِيلُو ثْلُثْ نْجُومْ السْمَاء، ورْمَاهُمْ عَالأَرْضْ. ووْقِفْ التِّنِّينْ قُدَّامْ المْرَا الِّي شَادْهَا الحِسْ بَاشْ يِبْلَعْ صْغِيرْهَا دُوبْ مَا يِتْوْلِدْ.