7 هَاوْ جَايْ عَالسْحَابْ! وبِشْ تْشُوفُو كُلْ عِينْ، حَتَّى الِّي ضَرْبُوهْ بِالرُّمْحْ، وبِشْ تْنَوَّحْ عْلَى خَاطْرُو قْبَايِلْ الأَرْضْ الكُلْ. إِيْ نْعَمْ، آمِينْ.
عْلَى خَاطِرْ إِبْنْ الإِنْسَانْ بِشْ يْجِي مْعَ مْلَايِكْتُو فِي مَجْدْ بُوهْ، ووَقْتْهَا يْجَازِي كُلْ وَاحِدْ عْلَى حَسْبْ أَعْمَالُو.
نْقُلْكُمْ الحَقْ: فَمَّة شْكُونْ مِالوَاقْفِينْ هْنَا مَاهُمْشْ بِشْ يْذُوقُوا المُوتْ، إِلَّا بَعْدْمَا يْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَايْ فِي مَمْلَكْتُو».
وَقْتْهَا تُظْهُرْ عَلَامِةْ إِبْنْ الإِنْسَانْ فِي السْمَاء، وقْبَايِلْ الأَرْضْ الكُلْ بِشْ تْنَوَّحْ، ويْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَايْ عَالسْحَابْ بْقُوَّة عْظِيمَة ومَجْدْ،
«وَقْتِلِّي يِرْجَعْ إِبْنْ الإِنْسَانْ فِي مَجْدُو، ومْعَاهْ المْلَايْكَة الكُلْ، يُقْعُدْ عْلَى عَرْشُو العْظِيمْ.
قَالُّو يَسُوعْ: «إِنْتِ بِيدِكْ قُلْتْ. وآنَا نْقُلْكُمْ: مِاليُومْ بِشْ تْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ قَاعِدْ عْلَى يْمِينْ اللَّهْ القَادِرْ عْلَى كُلْ شَيْ، وجَايْ عْلَى سْحَابْ السْمَاء!».
وَقْتْهَا النَّاسْ بِشْ يْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَايْ فِي السْحَابْ بْقُوَّة عْظِيمَة ومَجْدْ.
قَالْ يَسُوعْ: «آنَا هُوَّ. وبِشْ تْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ قَاعِدْ عْلَى يْمِينْ اللَّهْ وجَايْ عْلَى سْحَابْ السْمَاء!».
وَقْتْهَا يْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَايْ فِي السْحَابْ بْقُوَّة ومَجْدْ عْظِيمْ.
آمَا وَاحِدْ مِالعَسْكِرْ ضَرْبُو بْرُمْحْ فِي جَنْبُو، وبِالوَقْتْ خْرَجْ مِنُّو دَمْ ومَاء.
ومَكْتُوبْ فِي بْلَاصْة أُخْرَى فِي الكْتُبْ المُقَدْسَة: «بِشْ يُخْزْرُوا لِلشَّخْصْ الِّي دَغْرُوهْ».
وكِيفَاشْ إِنْتُومَا تِسْتَنَّاوْ بَاشْ يْجِي مِالسْمَاء إِبْنُو الِّي قَوْمُو مِالمُوتْ، يَسُوعْ الِّي يْنَجِّينَا مِالغَضَبْ الِّي بِشْ يْجِي.
ومْبَعِّدْ أَحْنَا الِّي بْقِينَا حَيِّينْ، نِتْخَطْفُوا مْعَاهُمْ فِي السْحَابْ، بَاشْ نْقَابْلُوا الرَّبْ فِي الهْوَاء، ونْكُونُوا مْعَاهْ لِلْأَبَدْ.
مَالَا حَسْبْ رَايْكُمْ، قَدَّاشْ بِشْ يْكُونْ العِقَابْ أَقْوَى لِلِّي حْقَرْ إِبْنْ اللَّهْ، ومَا عْطَاشْ قِيمَة لْدَمْ العَهْدْ الِّي تْقَدِّسْ بِيهْ، وهَانْ رُوحْ النِّعْمَة؟
ومْبَعِّدْ إِرْتَدُّوا، يَسْتَحِيلْ إِنْهُمْ يِرْجْعُوا يْتُوبُوا مِنْ جْدِيدْ. هُومَا جْنَاوْ عْلَى رْوَاحْهُمْ عْلَى خَاطِرْهُمْ يُصْلْبُوا فِي إِبْنْ اللَّهْ مَرَّة أُخْرَى، ويْهِينُوا فِيهْ جْهَارْ.
يَا حْبَابِي أَحْنَا تَوَّا وْلَادْ اللَّهْ، ومَزِّلْنَا مَا نَعْرْفُوشْ كِيفَاشْ بِشْ نْوَلِّيوْ، آمَا رَانَا نَعْرْفُوا الِّي وَقْتِلِّي يِرْجَعْ المَسِيحْ بِشْ نْوَلِّيوْ كِيفُو عْلَى خَاطِرْنَا بِشْ نْشُوفُوهْ كِيفْ مَا هُوَّ.
وأَخْنُوخْ، الِّي هُوَّ مِالجِيلْ السَّابَعْ بَعْدْ آدَمْ، تْنَبَّأْ زَادَا عَالنَّاسْ هَاذُومَا وقَالْ: «شُوفُوا! هَاوْ الرَّبْ جَايْ مْعَ آلَافْ القِدِّيسِينْ،
ولِّي يِشْهِدْ بِالأُمُورْ هَاذِي يْقُولْ: «إِيْ نْعَمْ! آنَا جَايْ فِيسَعْ». آمِينْ! إِيجَا يَا الرَّبْ يَسُوعْ!
ويْشُوفُوا وِجْهُو، وإِسْمُو يْكُونْ عْلَى جْبِينْهُمْ.