16 وفِي يِدُّو اليْمِينْ سَبْعَة نْجُومْ، وخَارِجْ مِنْ فُمُّو سِيفْ مَاضِي مِالشِّيرْتِينْ، ووِجْهُو كِي الشَّمْسْ فِي عِزْ القَايْلَة.
وتْبَدْلِتْ هَيْأْتُو قُدَّامْهُمْ، ووِجْهُو وَلَّى يِضْوِي كِي الشَّمْسْ، وحْوَايْجُو وَلَّاوْ بْيُضْ كِي النُّورْ.
مْعَ نُصْ النْهَارْ وآنَا فِي الطْرِيقْ، شُفْتْ يَا سِيدْنَا المَلِكْ، نُورْ سَاطَعْ مِالسْمَاء أَقْوَى مِنْ نُورْ الشَّمْسْ، دَايِرْ بِيَّا وبِلِّي مْعَايَا.
وإِلْبْسُوا خَوْذِةْ النْجَاةْ فُوقْ رْيُوسْكُمْ، وتْسَلْحُوا بْسِيفْ الرُّوحْ الِّي هُوَّ كِلْمِةْ اللَّهْ.
رَاهِي كِلْمِةْ اللَّهْ حَيَّة وفَاعْلَة، وأَمْضَى مِنْ كُلْ سِيفْ مَاضِي مِالجِيهْتِينْ. تُدْخُلْ مَا بِينْ النَّفْسْ والرُّوحْ، ومَا بِينْ المْفَاصِلْ والنْخَاعْ، وتُحْكُمْ عْلَى نِيِّةْ القَلْبْ وأَفْكَارُو.
وهَاذَا هُوَّ سِرْ السَّبْعَة نْجُومْ الِّي شُفْتْهَا فِي يِدِّي اليْمِينْ والسَّبْعَة فْنَارَاتْ الذْهَبْ: السَّبْعَة نْجُومْ هُومَا مْلَايِكْةْ الكْنَايِسْ السَّبْعَة، والسَّبْعَة فْنَارَاتْ هُومَا الكْنَايِسْ السَّبْعَة بِيدْهَا».
ومْبَعِّدْ شُفْتْ مَلَاكْ آخِرْ قْوِيْ هَابِطْ مِالسْمَاء مَلْفُوفْ بْغِيمَة، وفُوقْ رَاسُو قَوْسْ قُزَحْ، ووِجْهُو كِيفْ الشَّمْسْ، وسَاقِيهْ كِي زُوزْ عْرُصْ نَارْ،
وظُهْرِتْ أَمَارَة عْجِيبَة فِي السْمَاء: مْرَا لَابْسَة الشَّمْسْ، والڨَمْرَة تَحْتْ سَاقِيهَا، وفُوقْ رَاسْهَا تَاجْ فِيهْ أَثْنَاشِنْ نِجْمَة.
وخَارِجْ مِنْ فُمُّو سِيفْ مَاضِي بَاشْ يَضْرِبْ بِيهْ الأُمَمْ. وبِشْ يُحْكُمْهُمْ بِعْصَا حْدِيدْ، ويْغَفَّصْهُمْ فِي مَعْصْرِةْ غَضَبْ اللَّهْ الكْبِيرْ، القَادِرْ عْلَى كُلْ شَيْ.
والبْقِيَّة تْقَتْلُوا بِالسِّيفْ الخَارِجْ مِنْ فُمْ الفَارِسْ، وشَبْعِتْ الطْيُورْ بِلْحَمْهُمْ.
«إِكْتِبْ لْمَلَاكْ الكْنِيسَة الِّي فِي أَفَسُسْ: "هَاذَا آشْ يْقُولْ الِّي شَادِدْ فِي يِدُّو اليْمِينْ السَّبْعَة نْجُومْ ويِمْشِي مَا بِينْ السَّبْعَة فْنَارَاتْ الذْهَبْ:
«وإِكْتِبْ لْمَلَاكْ الكْنِيسَة فِي بَرْغَامُسْ: "هَاذَا آشْ يْقُولْ الِّي عَنْدُو سِيفْ مَاضِي مِالشِّيرْتِينْ:
مَالَا تُوبْ، وَلَّا رَانِي نْجِيكْ فِيسَعْ، ونْحَارِبْهُمْ بِالسِّيفْ الِّي فِي فُمِّي.
«وإِكْتِبْ لْمَلَاكْ الكْنِيسَة الِّي فِي سَارْدِسْ: "هَاذَا شْنُوَّة يْقُولْ الِّي لِيهْ أَرْوَاحْ اللَّهْ السَّبْعَة والنْجُومْ السَّبْعَة: آنَا نَعْرِفْ أَعْمَالِكْ. إِنْتِ حَيْ بِالإِسْمْ آمَا رَاكْ فِي الحْقِيقَة مِيِّتْ.