14 وشْعَرْ رَاسُو أَبْيِضْ كِي الصُّوفْ وَلَّا كِي الثِّلْجْ، وعِينِيهْ كِي النَّارْ الشَّاعْلَة،
وكَانْ مَنْظْرُو كِي البْرَقْ ولِبْسْتُو بِيضَة كِي الثِّلْجْ.
عِينِيهْ تِشْعِلْ كِي النَّارْ اللَّهْبَة، وفُوقْ رَاسُو بَرْشَة تِيجَانْ، وعَنْدُو إِسْمْ مَكْتُوبْ مَا يَعْرْفُو كَانْ هُوَّ.
«وإِكْتِبْ لْمَلَاكْ الكْنِيسَة فِي ثِيَاتِيرَا: "هَاذَا شْنُوَّة يْقُولْ إِبْنْ اللَّهْ، الِّي عِينِيهْ كِي النَّارْ الشَّاعْلَة وسَاقِيهْ كِيفْ النْحَاسْ الصَّافِي: