2 «غَايْضِينِّي النَّاسْ عْلَى خَاطِرْ تَوَّا ثْلَاثَة أَيَّامْ وهُومَا مْعَايَا ومَاعَنْدْهُمْ مَا يَاكْلُوا.
وكِي هْبَطْ مِالفْلُوكَة، شَافْ بَرْشَة نَاسْ، يَاخِي حَنْ عْلِيهُمْ وشْفَى كُلْ وَاحِدْ مْرِيضْ فِيهُمْ.
يَاخِي حَنْ عْلِيهُمْ يَسُوعْ ومَسِّلْهُمْ عِينِيهُمْ، وبِالوَقْتْ وَلَّاوْ يْشُوفُوا وتَبْعُوهْ.
وكِي شَافْ النَّاسْ حَنْ عْلِيهُمْ، عْلَى خَاطِرْهُمْ كَانُوا مِتْعَذْبِينْ ومْشَرْدِينْ كِيفْ الغْنَمْ الِّي مَا عَنْدْهَا شْكُونْ يِسْرَحْ بِيهَا.
حَنْ عْلِيهْ يَسُوعْ، ومَدْ يِدُّو ومَسُّو وقَالْ: «أَيْ نْحِبْ، أُطْهُرْ!».
آمَا هُوَّ مَا خَلَّاهِشْ وقَالُّو: «إِمْشِي لْدَارِكْ ولُمَّالِيكْ واحْكِيلْهُمْ آشْ عْمَلْ مْعَاكْ الرَّبْ وكِيفَاشْ رَحْمِكْ».
يَاخِي مْشَاوْ بِالفْلُوكَة وَحَّدْهُمْ لِبْلَاصَة خَالْيَة.
كِي هْبَطْ يَسُوعْ مِالفْلُوكَة، شَافْ بَرْشَة نَاسْ مَلْمُومِينْ، يَاخِي حَنْ عْلِيهُمْ، عْلَى خَاطِرْهُمْ كَانُوا كِي الغْنَمْ الِّي مَا عَنْدْهَاشْ سَارِحْ. وبْدَا يْعَلِّمْ فِيهُمْ فِي بَرْشَة حَاجَاتْ.
وإِذَا كَانْ نَبْعَثْهُمْ يْرَوْحُوا وهُومَا جْوَاعَى بِشْ يْدُوخُوا فِي الثْنِيَّة عْلَى خَاطِرْ فِيهُمْ الِّي جَاوْ مِنْ بْلَايِصْ بْعِيدَة».
وبَرْشَة مَرَّاتْ الرُّوحْ يِرْمِيهْ فِي النَّارْ وفِي المَاء يْحِبْ يُقْتْلُو. آمَا كَانْ إِنْتِ تْنَجِّمْ تَعْمِلْ حَاجَة، حِنْ عْلِينَا وعَاوِنَّا!».
«وقَامْ ورْجَعْ لْبُوهْ. وهُوَّ جَايْ مِنْ بْعِيدْ شَافُو بُوهْ، يَاخِي حَنْ عْلِيهْ وجْرَالُو وعَنْقُو وبَاسُو.
وكِي شَافْهَا يَسُوعْ، سْخِفْ عْلِيهَا وقَالِلْهَا: «مَا تِبْكِيشْ!».
وهَاذَاكَا عْلَاشْ كَانْ لَازْمُو يْشَبَّهْ لِخْوَاتُو فِي كُلْ شَيْ، بَاشْ يْكُونْ الكَاهِنْ الكْبِيرْ الرَّحِيمْ والأَمِينْ فِي خِدْمِةْ اللَّهْ ويْكَفِّرْ عْلَى ذْنُوبْ الشَّعْبْ.
والكَاهِنْ الكْبِيرْ مْتَاعْنَا قَادِرْ يِفْهِمْ ضُعْفْنَا، عْلَى خَاطْرُو تْجَرَّبْ فِي كُلْ شَيْ كِيفْنَا آمَا مَا عْمَلْ حَتَّى ذَنْبْ.
وعْلَى خَاطْرُو يَعْرِفْ الِّي هُوَّ بِيدُو ضْعِيفْ، يْنَجِّمْ زَادَا يِرْفَقْ بِالجُهَّالْ والضَّايْعِينْ.