9 وبَعْدْمَا قَامْ يَسُوعْ مِالمُوتْ نْهَارْ الأَحَدْ الصْبَاحْ، أَوِّلْ مَا ظْهُرْ، ظْهُرْ لْمَرْيِمْ المَجْدَلِيَّة الِّي خَرِّجْ مِنْهَا سَبْعَة أَرْوَاحْ شِرِّيرَة.
وشْوَيَّة نْسَاء شْفَاهُمْ مِالأَرْوَاحْ الشِّرِّيرَة والأَمْرَاضْ، وهُومَا: مَرْيِمْ الِّي يْعَيْطُولْهَا المَجْدَلِيَّة الِّي خَرِّجْ مِنْهَا سَبْعَة شْوَاطِنْ،
يَاخِي شَافِتْ زُوزْ مْلَايْكَة لَابْسِينْ بِالأَبْيِضْ وقَاعْدِينْ فِي البْلَاصَة الِّي كَانِتْ مَحْطُوطَة فِيهَا جُثَّةْ يَسُوعْ، وَاحِدْ عَنْدْ رَاسُو ووَاحِدْ عَنْدْ سَاقِيهْ.
ومَرْيِمْ المَجْدَلِيَّة ومَرْيِمْ أُمْ يُوسِي شَافُوا البُقْعَة الِّي دِفْنُو فِيهَا.
ولِّي حْكَاوْ لِلرُّسُلْ هُومَا: مَرْيِمْ المَجْدَلِيَّة، ويُوَنَّا، ومَرْيِمْ أُمْ يَعْقُوبْ، والنْسَاء الأُخْرِينْ الِّي مْشَاوْ مْعَاهُمْ.
ومِنْهُمْ مَرْيِمْ المَجْدَلِيَّة، ومَرْيِمْ أُمْ يَعْقُوبْ ويُوسِي، وأُمْ وْلَادْ زَبَدِي.
وكَانُوا فَمَّة نْسَاء يِتْفَرْجُوا مِنْ بْعِيدْ فِلِّي قَاعِدْ يْصِيرْ ومِنْهُمْ مَرْيِمْ المَجْدَلِيَّة ومَرْيِمْ أُمْ يَعْقُوبْ الصْغِيرْ ويُوسِي، وسَالُومَة.
مْلَانِي الرُّوحْ فِي يُومْ الرَّبْ، يَاخِي سْمَعْتْ صُوتْ وْرَايَا، قْوِيْ كِيفْ صُوتْ البُوقْ
فِي النْهَارْ الأُوِّلْ مِنْ كُلْ جُمْعَة، كُلْ وَاحِدْ فِيكُمْ يْحُطْ عْلَى جْنَبْ الفْلُوسْ الِّي يَقْدِرْ عْلِيهُمْ، بَاشْ مَا يْكُونِشْ لَمَّانْ الفْلُوسْ نْهَارِةْ الِّي نْجِي.
ونْهَارْ الأَحَدْ، كُنَّا مَلْمُومِينْ بَاشْ نِقْسْمُوا الخُبْزْ ونَاكْلُوا. بْدَا بُولِسْ يُوعِظْ فِي الحَاضْرِينْ، وطَوِّلْ فِي الكْلَامْ حَتَّى لْنُصْفْ اللِّيلْ عْلَى خَاطْرُو كَانْ نَاوِي يْسَافِرْ مِنْ غُدْوَة.
يَاخِي خَلَّاوْ القْبَرْ وهَرْبُوا وهُومَا مَرْعُوبِينْ، ومَا قَالُوا حَتَّى شَيْ لْحَتَّى وَاحِدْ مِنْ كُثْرِةْ الخُوفْ.