3 قْرُبْلُو إِبْلِيسْ الِّي يْجَرِّبْ وقَالُّو: «كَانِكْ إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ، قُولْ لِلْحْجَرْ هَاذَا يْوَلِّي خُبْزْ».
ولِّي فِي الفْلُوكَة سِجْدُولُو وقَالُوا: «بِالحَقْ إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ!».
جَاوِبْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ: «إِنْتِ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ الحَيْ».
آمَا يَسُوعْ بْقَى سَاكِتْ. والكَاهِنْ الكْبِيرْ قَالُّو: «حَلَّفْتِكْ بِاللَّهْ الحَيْ قُولِلْنَا: يَاخِي إِنْتِ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ؟».
وإِذَا بِيهْ صُوتْ مِالسْمَاء يْقُولْ: «هَاذَا هُوَّ إِبْنِي الِّي نْحِبُّو ولِّي آنَا فَرْحَانْ بِيهْ».
هَاذِي هِيَّ بِدَايِةْ البْشَارَة الِّي تْخُصْ يَسُوعْ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ.
وكَانِتْ كُلْ مَا تْشُوفُو الأَرْوَاحْ الشِّرِّيرَة اطِّيحْ قُدَّامُو وتْصِيحْ: «إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ!».
وصَاحْ عْلَى طُولْ صُوتُو: «آشْ بِينِي وبِينِكْ يَا يَسُوعْ إِبْنْ اللَّهْ العَالِي؟ حَلَّفْتِكْ بِاللَّهْ مَا تْعَذَّبْنِيشْ!».
جَاوِبْهَا المَلَاكْ: «الرُّوحْ القُدُسْ يَهْبِطْ عْلِيكْ وقُدْرِةْ العَالِي تْغَطِّيكْ، هَاذَاكَا عْلَاشْ القُدُّوسْ الِّي بِشْ تُولْدُو يِتْسَمَّى إِبْنْ اللَّهْ.
يَاخِي الكُلْهُمْ قَالُوا: «مَالَا إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ؟». قَالِلْهُمْ: «إِنْتُومَا بِيدْكُمْ تْقُولُوا الِّي آنَا هُوَّ!».
يَاخِي قَالُّو إِبْلِيسْ: «كَانِكْ إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ، قُولْ لِلْحَجْرَة هَاذِي تْوَلِّي خُبْزْ».
وخَرْجُوا الشْوَاطِنْ مِنْ بَرْشَة مِنْهُمْ وهُومَا يْصِيحُوا: «إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ!». آمَا يَسُوعْ نْزَرْ عْلِيهُمْ ومَا خَلَّاهُمْشْ يِتْكَلْمُوا، عْلَى خَاطِرْهُمْ عَرْفُوا الِّي هُوَّ المَسِيحْ.
وهَزُّو إِبْلِيسْ لْأُورْشَلِيمْ، ووَقْفُو عْلَى حَرْفْ أَعْلَى بْلَاصَة فِي الهَيْكِلْ، وقَالُّو: «كَانِكْ إِنْتِ إِبْنْ اللَّهْ أَرْمِي رُوحِكْ مِنْ هُونِي.
وآنَا شُفْتْ هَاذَا بْعِينِي، هَاذَاكَا عْلَاشْ نِشْهِدْ الِّي هُوَّ إِبْنْ اللَّهْ».
جَاوْبُو نَثَنَائِيلْ: «يَا مُعَلِّمْ إِنْتِ هُوَّ إِبْنْ اللَّهْ. إِنْتِ هُوَّ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ!»
آمَا هَاذِي تْكِتْبِتْ، بَاشْ تَمْنُوا الِّي يَسُوعْ هُوَّ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ، وبَاشْ تْكُونْ عَنْدْكُمْ حَيَاةْ بِالإِيمَانْ بْإِسْمُو.
وسْمَعْ يَسُوعْ الِّي هُومَا طَرْدُوهْ، يَاخِي وَقْتِلِّي قَابْلُو سِأْلُو: «إِنْتِ تَمِّنْ بِإِبْنْ الإِنْسَانْ؟».
وبِالوَقْتْ بْدَا يْبَشِّرْ فِي مْعَابِدْ اليْهُودْ بِلِّي يَسُوعْ هُوَّ إِبْنْ اللَّهْ.
عْلَى خَاطِرْ يَسُوعْ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ الِّي بَشِّرْنَاكُمْ بِيهْ، آنَا وسِلْوَانُسْ وتِيمُوثَاوُسْ، مَا كَانِشْ نْعَمْ ولَا فِي نَفْسْ الوَقْتْ، آمَا كَانْ دِيمَا نْعَمْ.
آنَا مُتْ عَالصَّلِيبْ مْعَ المَسِيحْ، ومَا عَادِشْ آنَا الِّي عَايِشْ، آمَا المَسِيحْ هُوَّ الِّي عَايِشْ فِيَّا. والحَيَاةْ الِّي نْعِيشْهَا تَوَّا، قَاعِدْ نْعِيشْهَا بِالإِيمَانْ بْإِبْنْ اللَّهْ، الِّي حَبْنِي وضَحَّى بَحْيَاتُو عْلَى خَاطْرِي،
وهَاذَاكَا عْلَاشْ كِي مَا عَادِشْ انَّجِّمْ نُصْبُرْ، بْعَثْتْ نِسْإِلْ عْلَى إِيمَانْكُمْ وخُفْتْ لَا يْكُونْ إِبْلِيسْ غَرْ بِيكُمْ وتْعَبْنَا مْشَى خْسَارَة.
ورُدُّوا بَالْكُمْ لَا يْكُونْ وَاحِدْ فِيكُمْ زَانِي وَلَّا مُسْتَهْتِرْ كِيفْ عِيسُو الِّي عْلَى خَاطِرْ فْطُورْ وَاحِدْ، سَلِّمْ فِي بَرَكَاتْ البِكْرْ الِّي كَانِتْ مِنْ حَقُّو.
ومَادَامْ عَنْدْنَا كَاهِنْ كْبِيرْ، يَسُوعْ إِبْنْ اللَّهْ الِّي طْلَعْ ودْخَلْ السْمَاء، خَلِّينَا نْشِدُّوا صْحِيحْ فِي إِيمَانَّا الِّي نِشْهْدُوا بِيهْ.
وأَحْنَا مَا نَعْرْفُولُوشْ لَا بُو لَا أُمْ لَا نْسَبْ، ولَا كِيفَاشْ بْدَاتْ حْيَاتُو ولَا كِيفَاشْ وْفَاتْ. آمَا هُوَّ كِيمَا إِبْنْ اللَّهْ، يَبْقَى كَاهِنْ لِلْأَبَدْ.
ولِّي يْعِيشْ فِي الذْنُوبْ هُوَّ تَابَعْ لْإِبْلِيسْ عْلَى خَاطِرْ إِبْلِيسْ كَانْ يَعْمِلْ فِي الذْنُوبْ مِالأُوِّلْ، وإِبْنْ اللَّهْ جَاء بِالذِّمَة بَاشْ يْهِدْ أَعْمَالْ إِبْلِيسْ.
مَا تْخَافِشْ مِالعْذَابْ الِّي يِسْتَنَّى فِيكْ، عْلَى خَاطِرْ إِبْلِيسْ بِشْ يْحُطْ جْمَاعَة مِنْكُمْ فِي الحَبْسْ بَاشْ يْجَرَّبْكُمْ، وبِشْ تِتْعَذْبُوا عَشْرَة أَيَّامْ. كُونْ أَمِينْ حَتَّى لِلْمُوتْ، وآنَا نَعْطِيكْ تَاجْ الحَيَاةْ.