1 وفِي الوَقْتْ هَاذَاكَا، جَاوْ جْمَاعَة لْيَسُوعْ وحْكَاوْلُو عَالجَلِيلِيِّينْ الِّي قْتَلْهُمْ بِيلَاطُسْ، وخَلِّطْ دَمْهُمْ بْدَمْ الذْبَايَحْ مْتَاعْهُمْ.
وبَعْدُو، فِي وَقْتْ حِسْبَانْ الشَّعْبْ، جَاء يَهُوذَا الجَلِيلِي ومْشَاوْ فِي جُرْتُو بَرْشَة نَاسْ. آمَا هُوَّ زَادَا تِقْتَلْ، وتْفَرْقُوا الِّي تَبْعُوهْ الكُلْ.
ومْبَعِّدْ كَتْفُوهْ وهَزُّوهْ وسَلْمُوهْ لْبِيلَاطُسْ الوَالِي.
وفِي الصْبَاحْ، تْلَمُّوا كْبَارْ الكَهَنَة وشْيُوخْ الشَّعْبْ الكُلْ، وتْشَاوْرُوا عْلَى كِيفَاشْ بِشْ يُقْتْلُوا يَسُوعْ.
وقَالُولْهُمْ: «يَا رْجَالْ الجَلِيلْ، شْبِيكُمْ وَاقْفِينْ تُخْزْرُوا لِلسْمَاء؟ يَسُوعْ هَاذَا الِّي تِرْفَعْ لِلسْمَاء، بِشْ يِرْجَعْ مِنْهَا بْنَفْسْ الطَّرِيقَة الِّي شُفْتُوهْ طَالْعِلْهَا».
وبِهْتُوا وإِحْتَارُوا ووَلَّاوْ يِسْأْلُوا فِي بْعَضْهُمْ: «مُشْ الِّي قَاعْدِينْ يِتْكَلْمُوا الكُلْهُمْ مِالجَلِيلْ؟