2 كِيمَا وَصْلُوهَالْنَا الِّي كَانُوا شْهُودْ مِالأُوِّلْ وشَافُوهَا بْعِينِيهُمْ، ومْبَعِّدْ وَلَّاوْ خُدَّامْ لْكِلْمِةْ اللَّهْ.
هَاذِي هِيَّ بِدَايِةْ البْشَارَة الِّي تْخُصْ يَسُوعْ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ.
وخَرْجُوا التْلَامْذَة يْبَشْرُوا فِي كُلْ بْلَاصَة، وكَانْ الرَّبْ يْعَاوِنْ فِيهُمْ ويْأَكِّدْ فِي كْلَامْهُمْ بِالمُعْجْزَاتْ.
الفَلَّاحْ يَزْرَعْ كِلْمِةْ اللَّهْ.
وإِنْتُومَا شْهُودْ عْلَى هَاذَا.
وإِنْتُومَا زَادَا بِشْ تِشْهْدُولِي، عْلَى خَاطِرْكُمْ مْعَايَا مِالأُوِّلْ».
آمَا هَانِي قُلْتِلْكُمْ عْلَى هَاذَا، بَاشْ كِي يْصِيرْ، تِتْذَكْرُوا كَلَامِي. مَا قُلْتْهُولْكُمْشْ مِالأُوِّلْ عْلَى خَاطِرْنِي كُنْتْ مْعَاكُمْ.
وهُومَا الِّي ظْهُرِّلْهُمْ بَرْشَة مَرَّاتْ بَعْدْ مَا مَاتْ ولْمُدِّةْ أَرْبْعِينْ يُومْ، ووَرَّاهُمْ إِبَّرْشَة أَمَارَاتْ الِّي هُوَّ حَيْ، وحْكَالْهُمْ عْلَى مَمْلَكْةْ اللَّهْ.
آمَا وَقْتِلِّي يَهْبِطْ عْلِيكُمْ الرُّوحْ القُدُسْ، بِشْ تَاخْذُوا قُوَّة، وتْكُونُولِي شْهُودْ فِي أُورْشَلِيمْ واليَهُودِيَّة الكُلْ وفِي السَّامْرَة وحَتَّى لْآخِرْ الأَرْضْ».
وبَشْرُوا بْكِلْمِةْ اللَّهْ فِي بَرْجَة، ومْبَعِّدْ هَبْطُوا لِمْدِينِةْ أَتَّالِيَة.
بَعْدْمَا مْنَعْهُمْ الرُّوحْ القُدُسْ بَاشْ يْبَشْرُوا فِي آسِيَّا، تْعَدَّاوْ لْمَنَاطِقْ فَرِيجِيَّة وغَلَاطْيَة.
ويْهُودْ بِيرِيَّة كَانُوا مِتْجَاوْبِينْ أَكْثِرْ مِنْ يْهُودْ تْسَالُونِيكِي، وقِبْلُوا كِلْمِةْ الرَّبْ بْحَمَاسْ، وكَانُوا يَقْرَاوْ فِي الكْتُبْ المُقَدْسَة كُلْ يُومْ بَاشْ يِتْأَكْدُوا إِنُّو التَّعْلِيمْ الِّي كَانُوا يِسْمْعُوا فِيهْ صْحِيحْ.
قُومْ آقِفْ عْلَى سَاقِيكْ، آنَا ظْهُرْتْلِكْ بَاشْ نْرُدِّكْ خَادِمْ لِيَّا وشَاهِدْ عَالرُّؤْيَا الِّي رِيتْنِي فِيهَا تَوَّا، ولْغِيرْهَا مِلِّي بِشْ نْوَرِّيهُمْلِكْ مْبَعِّدْ،
وأَحْنَا، مَا انَّجْمُوشْ نُسْكْتُوا ومَا نَحْكِيوِشْ عَلِّي رِينَاهْ وسْمَعْنَاهْ».
آمَا المُؤْمْنِينْ الِّي تْفَرْقُوا كَانُوا يِمْشِيوْ مِنْ بُقْعَة لْبُقْعَة يْوَصْلُوا فِي البْشَارَة.
بَاشْ نْكُونْ خَادِمْ المَسِيحْ يَسُوعْ لِلِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ. وكِيمَا الكَاهِنْ، نْوَصْلِلْهُمْ البْشَارَة، بَاشْ يْكُونُوا قُرْبَانْ مَقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ مُقَدْسِينْ بِالرُّوحْ القُدُسْ.
مَالَا، لَازِمْ النَّاسْ يِعْتَبْرُونَا الِّي أَحْنَا مَالْنَا إِلَّا خُدَّامْ المَسِيحْ، ووُكَلَاءْ عْلَى أَسْرَارْ اللَّهْ.
مَالَا كِيفَاشْ أَحْنَا بِشْ نِمْنْعُوا مِالعِقَابْ إِذَا مَا نَعْطِيوِشْ قِيمَة لِلنْجَاةْ العْظِيمَة هَاذِي الِّي الرَّبْ كَانْ أَوِّلْ مِنْ خَبَّرْ بِيهَا، وزَادُوا أَكْدُوهَالْنَا النَّاسْ الِّي سَمْعُوهْ؟
وهَاذِي وْصِيْتِي لِشْيُوخْ الكْنِيسَة الِّي بِينَاتْكُمْ، بِإِعْتِبَارِي شِيخْ كِيفْهُمْ، شَاهِدْ عْلَى وْجَايَعْ المَسِيحْ، وشْرِيكْ فِي المَجْدْ الِّي بِشْ يُظْهُرْ،
وأَحْنَا، وَقْتِلِّي حْكِينَالْكُمْ عْلَى قُوِّةْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ ورْجُوعُو المَجِيدْ، مَا كُنَّاشْ نَحْكِيوْلْكُمْ عْلَى خْرَافَاتْ مْلَفْقَة، آمَا حْكِينَالْكُمْ بْصِيفِتْنَا كُنَّا حَاضْرِينْ ورِينَا بْعِينِينَا قَدَّاشْ المَسِيحْ عْظِيمْ.