3 جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «لَا هُوَّ ولَا وَالْدِيهْ أَذْنْبُوا، آمَا تُولِدْ أَعْمَى بَاشْ النَّاسْ يْشُوفُوا فِيهْ آشْ يْنَجِّمْ يَعْمِلْ اللَّهْ.
العِمْيَانْ يْشُوفُوا، والعَايْبِينْ يِمْشِيوْ، ولِّي عَنْدْهُمْ البْرَصْ يَطْهْرُوا، والطْرُشْ يِسْمْعُوا، والمُوتَى يْقُومُوا، والمْسَاكِنْ تُوصِلْهُمْ البْشَارَة.
ووَقْتِلِّي سْمَعْ يَسُوعْ قَالْ: «المْرَضْ هَاذَا مُشْ بِشْ يْوَصِّلْ لِلْمُوتْ، آمَا بِشْ يِتْمَجِّدْ بِيهْ اللَّهْ، وهَكَّا يِتْمَجِّدْ بِيهْ إِبْنْ اللَّهْ».
جَاوِبْهَا يَسُوعْ: «مُشْ قُتْلِكْ إِذَا كَانْ تَمِّنْ تْشُوفْ مَجْدْ اللَّهْ؟».
وكِي شَافُوا الِّي يُسْكْنُوا فِي مَالْطَة اللَّفْعَى شَادَّة فِي يِدُّو، قَالُوا لِبْعَضْهُمْ: «الرَّاجِلْ هَاذَا مَا يْكُونْ كَانْ قَاتِلْ رُوحْ، حَتَّى بَعْدْمَا مْنَعْ مِالبْحَرْ، العَدَالَةْ مَا خَلَّاتُوشْ يْعِيشْ».
يَاخِي هَدْدُوهُمْ مَرَّة أُخْرَى، ومَا لْقَاوِشْ كِيفَاشْ يْعَاقْبُوهُمْ. وَلَّاوْ سَيْبُوهُمْ عْلَى خَاطِرْ خَافُوا مِالشَّعْبْ، الِّي كَانْ الكُلُّو يْمَجِّدْ فِي اللَّهْ عَلِّي صَارْ.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي اللَّهْ يْحِبْنَا وعَنْدْنَا ثِيقَة فِي هَاذَا. اللَّهْ مْحَبَّة، ولِّي يِثْبِتْ فِي المْحَبَّة، يِثْبِتْ فِي اللَّهْ واللَّهْ يِثْبِتْ فِيهْ.
واللَّهْ وَرَّى مْحَبْتُو لِينَا، وَقْتِلِّي بْعَثْ إِبْنُو الوَحِيدْ لِلْعَالِمْ بَاشْ نَحْيَاوْ بِيهْ.