7 جَاوْبُو المْرِيضْ: « يَا سِيدِي، مَا عَنْدِيشْ شْكُونْ يَرْمِينِي فِي الجَابْيَة وَقْتِلِّي يِتْحَرِّكْ المَاء. وكُلْ مَا نْحَاوِلْ نَهْبِطْ، غِيرِي يِسْبِقْنِي».
وفِي المْدِينَة هَاذِيكَا كَانِتْ فَمَّة جَابْيَة، بَحْذَا بَابْ الغْنَمْ، دَايِرْ بِيهَا خَمْسَة أَقْوَاسْ، ويْسَمِّيوْهَا بِالعِبْرِيَّة «بِيتْ حَسْدَا».
وكَانُوا جْمَاعَة عِمْيَانْ وعِيَّابْ ومُعَاقِينْ، مَمْدُودِينْ تَحْتْ الأَقْوَاسْ، يِسْتَنَّاوْ حَتَّى المَاء يِتْحَرِّكْ،
عْلَى خَاطِرْ كَانْ فَمَّة مَلَاكْ يْجِي سَاعَة سَاعَة ويْحَرِّكْ المَاءْ، ولِّي يَهْبِطْ فِيهْ الأُوِّلْ، يِتْشْفَى مَهْمَا كَانْ مَرْضُو.
وَقْتِلِّي شَافُو يَسُوعْ مَمْدُودْ، عْرَفْ الِّي عَنْدُو مُدَّة طْوِيلَة عَالحَالَة هَاذِيكَا، يَاخِي قَالُّو: «تْحِبِّشْ تَبْرَى؟».
وفِي الوَاقَعْ، وَقْتِلِّي كُنَّا مَا عَنْدْنَاشْ القُدْرَة بَاشْ إِنَّجِّيوْ رْوَاحْنَا، مَاتْ المَسِيحْ عْلَى خَاطِرْ المُذْنْبِينْ فِي الوَقْتْ الِّي إِخْتَارُو اللَّهْ.
يَاخِي مَا تَعْرْفُوشْ إِنُّو الِّي يِجْرِيوْ فِي السِّبَاقْ الْكُلْهُمْ يِجْرِيوْ، آمَا وَاحِدْ بَرْكْ يِرْبَحْ الجَايْزَة؟ إِجْرِيوْ إِنْتُومَا زَادَا كِيفُو بَاشْ تِرْبْحُوا!