1 وَعْرَفْ يَسُوعْ الِّي الفِرِّيسِيِّينْ سَمْعُوا الِّي عْدَدْ تْلَامِذَتُو قَاعِدْ يْزِيدْ أَكْثِرْ مِنْ يُوحَنَّا ولِّي هُوَّ يْعَمِّدْ فِيهُمْ،
وإِنْتِ يَا وِلْدِي، بِشْ تِتْسَمَّى نَبِيْ العَالِي، عْلَى خَاطْرِكْ جِيتْ قْبَلْ الرَّبْ بِشْ تْحَضَّرْلُو الطْرِيقْ،
وإِذَا كَانْ وَاحِدْ سْإِلْكُمْ: "عْلَاشْ تْحِلُّولُو فِي الرْبَاطْ؟" قُولُولُو: "سِيدْنَا حَاشْتُو بِيهْ"».
قَالُوا: «سِيدْنَا حَاشْتُو بِيهْ».
اليُومْ فِي مْدِينِةْ دَاوِدْ تُوْلِدِّلْكُمْ مُنَجِّي هُوَّ المَسِيحْ الرَّبْ.
وكِي شَافْهَا يَسُوعْ، سْخِفْ عْلِيهَا وقَالِلْهَا: «مَا تِبْكِيشْ!».
وبْعَثْهُمْ لِلرَّبْ يَسُوعْ بَاشْ يِسْأْلُوهْ: «إِنْتِ هُوَّ الِّي نِسْتَنَّاوْ فِيهْ بَاشْ يْجِي، وَلَّا نِسْتَنَّاوْ وَاحِدْ آخِرْ؟».
ومْبَعِّدْ مْشَى يَسُوعْ وتْلَامِذْتُو لْمَنْطَقْةْ اليَهُودِيَّة، وقْعَدْ مْعَاهُمْ غَادِي، وبْدَا يْعَمِّدْ فِي النَّاسْ.
يَاخِي جَاوْ لْيُوحَنَّا وقَالُولُو: «يَا مُعَلِّمْ، الرَّاجِلْ الِّي كَانْ مْعَاكْ فِي الشِّيرَة الأُخْرَى مْتَاعْ نَهْرْ الأُرْدُنْ ولِّي إِنْتِ شْهِدْتْلُو، رَاهُو تَوْ قَاعِدْ يْعَمِّدْ والنَّاسْ الكُلْ يِمْشِيوْلُو».
وبْعَثْ كِلْمْتُو لْبَنِي إِسْرَائِيلْ، وبَشَّرْهُمْ بِالسَّلَامْ الِّي يْجِي عْلَى طْرِيقْ يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ رَبْ الكُلْ.
عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ مَا بْعَثْنِيشْ بَاشْ نْعَمَّدْ، آمَا بْعَثْنِي بَاشْ نْبَشِّرْ مِنْ غِيرْ مَا نْعَمِّلْ عْلَى كْلَامْ حِكْمِةْ البَشَرْ، بَاشْ تَضْحِيةْ المَسِيحْ عَالصَّلِيبْ مَا تْضَيَّعْشْ قُوِّتْهَا.
الإِنْسَانْ الأُوِّلْ تِخْلَقّْ مِالتْرَابْ، مَالَا هُوَّ مِالأَرْضْ. والإِنْسَانْ الثَّانِي جَاء مِالسْمَاء.
وحَتَّى وَاحِدْ مِنْ رُؤَسَاءْ الدِّنْيَا هَاذِي مَا فْهِمْهَا، وكَانْ جَاوْ فِهْمُوهَا رَاهُمْ مَا صَلْبُوشْ الرَّبْ الِّي عَنْدُو المَجْدْ الكُلْ.
وأَحْنَا مَانَاشْ نْبَشْرُوا بِرْوَاحْنَا، آمَا نْبَشْرُوا بِلِّي يَسُوعْ المَسِيحْ هُوَّ الرَّبْ. وأَحْنَا خُدَّامْ لِيكُمْ عْلَى خَاطِرْ يَسُوعْ.
يَا خْوَاتِي، مَادَامْكُمْ مُؤْمْنِينْ بْرَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، لِيهْ المَجْدْ، مَا تْخَيْرُوا حَدْ عْلَى حَدْ.
ومَكْتُوبْ عْلَى جِبْتُو وعْلَى فَخْذُو: «مَلِكْ المُلُوكْ ورَبْ الأَرْبَابْ».