3 يَاخِي جَاوْبُو يَسُوعْ: «الحَقْ الحَقْ نْقُلِّكْ: حَتَّى حَدْ مَا يْنَجِّمْ يْشُوفْ مَمْلَكْةْ اللَّهْ إِلَّا إِذَا كَانْ يْعَاوِدْ يِتْوْلِدْ مِنْ جْدِيدْ».
قَالُّو يَسُوعْ: «صَحَّة لِيكْ، يَا سِمْعَانْ وِلْدْ يُونَا. الِّي كْشِفْلِكْ الحْقِيقَة هَاذِي مُشْ بَشَرْ، آمَا بَابَا الِّي فِي السْمَاء.
ونْزِيدْ نْقُلْكُمْ: دْخُولْ الجْمَلْ مِنْ نُقْبِةْ الإِبْرَة أَسْهِلْ مِنْ دْخُولْ الغْنِيْ لْمَمْلَكْةْ اللَّهْ».
شْكُونْ مِنْهُمْ عْمَلْ الِّي حَبْ عْلِيهْ البُو؟». قَالُولُو: «الأُوِّلْ». قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «نْقُولِلْكُمْ الحَقْ: المَكَّاسَة والعَاهْرَاتْ بِشْ يُدْخْلُوا قْبَلْكُمْ لْمَمْلَكْةْ اللَّهْ.
نْقُلْكُمْ الحَقْ: مَادَامْ السْمَاء والأَرْضْ مَوْجُودِينْ، مَا يِتْنَحَّى حَتَّى حَرْفْ ولَا حَتَّى نُقْطَة وَحْدَة مِالشَّرِيعَة حَتَّى لِينْ يِكْمِلْ كُلْ شَيْ.
ووَقْتِلِّي شَافْهُمْ يَسُوعْ تْغَشِّشْ وقَالِلْهُمْ: «خَلِّيوْ الصْغَارْ يْجِيوْنِي، ومَا تَمْنْعُوهُمْشْ، عْلَى خَاطِرْ مَمْلَكْةْ اللَّهْ يُدْخْلُولْهَا النَّاسْ الِّي كِيفْهُمْ.
وكَانْ عِينِكْ تْخَلِّيكْ تُغْلِطْ قَلَّعْهَا، خِيرْلِكْ تُدْخِلْ لِلْحْيَاةْ الأَبَدِيَّة بْعِينْ وَحْدَة، مِنْ أَنِّكْ تُدْخِلْ بْعِينِيكْ الزُّوزْ لِجْهَنِّمْ،
هُومَا الِّي تْوِلْدُوا، لَا مِنْ بَشَرْ ولَا مِنْ شَهْوِةْ بْدَنْ ولَا مِنْ قَرَارْ إِنْسَانْ، آمَا تْوِلْدُوا مِنْ اللَّهْ.
والنُّورْ يِضْوِي فِي الظْلَامْ، والظْلَامْ مَا غِلْبُوشْ.
وزَادْ قَالُّو: «الحَقْ الحَقْ نْقُولِلْكُمْ: بِشْ تْشُوفُوا السْمَاء مَحْلُولَة، ومْلَايِكْةْ اللَّهْ طَالْعِينْ هَابْطِينْ عْلَى إِبْنْ الإِنْسَانْ».
«عْمَالْهُمْ عِينِيهُمْ، وقَسَّالْهُمْ قْلُوبْهُمْ، بَاشْ مَا يْشُوفُوشْ بْعِينِيهُمْ، ومَا يِفْهْمُوشْ بِقْلُوبْهُمْ، ومَا يْتُوبُوشْ بَاشْ نِشْفِيهُمْ».
سِأْلُو نِيقُودِيمُوسْ: «كِيفَاشْ الوَاحِدْ يْنَجِّمْ يِتْوْلِدْ بَعْدْمَا شَابْ؟ يَاخِي يْنَجِّمْ يُدْخُلْ لْكِرْشْ أُمُّو مَرَّة أُخْرَى ويِتْوْلِدْ مِنْ جْدِيدْ؟».
عْلَى خَاطِرْ رَئِيسْ العَالِمْ هَاذَا عْمَى عْقُولْ الِّي مَاهُمْشْ مُؤْمْنِينْ بَاشْ مَا يْشُوفُوشْ نُورْ البْشَارَة الِّي تْبَيِّنْ مَجْدْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ صُورَة صَادْقَة عْلَى طَبِيعِةْ اللَّهْ.
وإِذَا كَانْ وَاحِدْ تَابَعْ لِلْمَسِيحْ رَاهُو مَخْلُوقْ جْدِيدْ، الحَاجَاتْ القْدِيمَة تْنَحَّاتْ، وكُلْ شَيْ وَلَّى جْدِيدْ.
مُشْ مُهِمْ يْكُونْ الإِنْسَانْ مْطَهِّرْ وَلَّا لَا، آمَا المُهِمْ إِنُّو يْوَلِّي إِنْسَانْ جْدِيدْ.
وإِنْتُومَا قْبَلْ، كُنْتُوا مُوتَى بِسْبَبْ مْعَاصِيكُمْ وذْنُوبْكُمْ،
نَجَّانَا، مُشْ عْلَى خَاطِرْ حَاجَاتْ بَاهْيَة عْمَلْنَاهَا، آمَا عْلَى خَاطِرْ رَحْمْتُو. نَجَّانَا كِي غْسَلْنَا بِالوِلَادَة الثَّانْيَة وجَدِّدْنَا بِالرُّوحْ القُدُسْ.
آمَا الحِكْمَة الِّي جَايَة مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، هِيَّ قْبَلْ كُلْ شَيْ طَاهْرَة ومُسَالْمَة وطَيْبَة وسِيْسَة ومَلْيَانَة بِالرَّحْمَة والأَعْمَالْ الصَّالْحَة، مَا تْخَيَّرْ حَدْ عْلَى حَدْ ومَا تْنَافَقْشْ.
مُبَارَكْ اللَّهْ بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي بْرَحْمْتُو العْظِيمَة وبِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ مِالمُوتْ تُولِدْنَا مِنْ جْدِيدْ لِرْجَى حَيْ،
ومَادَامْكُمْ تَعْرْفُوا الِّي المَسِيحْ صَالَحْ، أَعْرْفُوا زَادَا إِنُّو كُلْ مِنْ يَعْمِلْ الصَّلَاحْ هُوَّ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ.
والمَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ مَا يْعِيشِشْ فِي الذْنُوبْ، عْلَى خَاطِرْ الحَيَاةْ الِّي يَعْطِيهَا اللَّهْ تْزَرْعِتْ فِيهْ ومَا عَادِشْ يْنَجِّمْ يْكَمِّلْ يْعِيشْ فِي الذْنُوبْ عْلَى خَاطْرُو مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ.
كُلْ وَاحِدْ يَمِّنْ إِنُّو يَسُوعْ هُوَّ المَسِيحْ، هُوَّ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ، ولِّي يْحِبْ البُو يْحِبْ وْلَادُو زَادَا.
أَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي كُلْ وَاحِدْ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ مَا يْعِيشِشْ فِي الذْنُوبْ، عْلَى خَاطِرْ إِبْنْ اللَّهْ يَحْفْظُو وإِبْلِيسْ الشِّرِّيرْ مَا يْنَجَّمْشْ يْضُرُّو.
عْلَى خَاطِرْ المَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ يِغْلِبْ العَالِمْ. وإِيمَانَّا هُوَّ الِّي يْخَلِّينَا نِغْلْبُوا العَالِمْ.
«وإِكْتِبْ لْمَلَاكْ الكْنِيسَة فِي لَاوْدُكِيَّة: "هَاذَا شْنُوَّة يْقُولْ الآمِينْ، الشَّاهِدْ الأَمِينْ الصَّادِقْ، الِّي مِنُّو جَاء الِّي خَلْقُو اللَّهْ الكُلْ: