2 ويَسُوعْ وتْلَامِذْتُو كَانُوا زَادَا مِسْتَدْعِينْ.
لَا يَعْمِلْ عَرْكْ ولَا يْصِيحْ، ولَا حَدْ يِسْمَعْ صُوتُو فِي الشْوَارَعْ.
والمَلِكْ يْجَاوِبْهُمْ: "نْقُلْكُمْ الحَقْ: مَادَامْ عْمَلْتُوا هَاذَا مْعَ وَاحِدْ مِنْ خْوَاتِي الصْغَارْ، مَعْنَاهَا عْمَلْتُوهْ مْعَايَا آنَا!".
والمَلِكْ يْجَاوِبْهُمْ: "نْقُلْكُمْ الحَقْ: مَادَامْكُمْ مَا عْمَلْتُوشْ هَاذَا مْعَ وَاحِدْ مِنْ خْوَاتِي الصْغَارْ، يَعْنِي مَا عْمَلْتُوهُوشْ مْعَايَا آنَا".
وبَعْدْهَا، هْبَطْ لْكَفْرْنَاحُومْ هُوَّ وأُمُّو وخْوَاتُو وتْلَامِذْتُو، وقَعْدُوا فِيهَا أَيَّامَاتْ.
يَاخِي تْذَكْرُوا تْلَامِذْتُو المَكْتُوبْ فِي الكْتُبْ المُقَدْسَة: «الغِيرَة عْلَى دَارِكْ كْلَاتْنِي».
هَاذَاكَا عْلَاشْ، وَقْتِلِّي قَامْ مِالمُوتْ، تْذَكْرُوا تْلَامِذْتُو آشْ قَالْ، وأَمْنُوا بِالكْتُبْ المُقَدْسَة وبِالكْلَامْ الِّي قَالُّو يَسُوعْ.
وَقْتِلِّي وْفَى الشْرَابْ، قَالِتْلُو أُمُّو: «رَاهُو مَا عَادِشْ عَنْدْهُمْ شْرَابْ».
ومْبَعِّدْ مْشَى يَسُوعْ وتْلَامِذْتُو لْمَنْطَقْةْ اليَهُودِيَّة، وقْعَدْ مْعَاهُمْ غَادِي، وبْدَا يْعَمِّدْ فِي النَّاسْ.
رَغْمِلِّي مُشْ يَسُوعْ بِيدُو الِّي كَانْ يْعَمِّدْ آمَا تْلَامِذْتُو،
بْدَاوْ التْلَامْذَة يِسْأْلُوا فِي بْعَضْهُمْ: «يَاخِي فَمَّة شْكُونْ جَابْلُو مَاكْلَة؟»
وكَانُوا تْلَامِذْتُو فِي المْدِينَة يِشْرِيوْ فِي المَاكْلَة.
ووَقْتِلِّي شَبْعُوا، قَالْ لِتْلَامِذْتُو: «لِمُّوا الِّي فْضُلْ الكُلْ بَاشْ مَا يْضِيعْ مِنُّو حَتَّى شَيْ».
ومْعَ المُغْرُبْ، هَبْطُوا تْلَامِذْتُو لِلْبُحَيْرَة،
وَقْتِلِّي سَمْعُوهْ، بَرْشَة مِنْ تْلَامِذْتُو قَالُوا: «مَا اصْعْبُو الكْلَامْ هَاذَا، شْكُونْ يْنَجِّمْ يِقْبْلُو؟».
مِنْ وَقْتْهَا، بَرْشَة مِنْ تْلَامِذْتُو خَلَّاوَهْ وبَطْلُوا مَا عَادِشْ يْتَبْعُوا فِيهْ.
يَاخِي دَارْ لِلتْلَامْذَة الأَثْنَاشْ وقَالِلْهُمْ: «إِنْتُومَا زَادَا تْحِبُّوا تِمْشِيوْ كِيفْهُمْ؟».
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «مُشْ آنَا الِّي خْتَرْتْكُمْ إِنْتُومَا الأَثْنَاشْ؟ ومْعَ هَاذَا وَاحِدْ مِنْكُمْ شِيطَانْ!»
وِقْصَدْ بِكْلَامُو هَاذَا، يَهُوذَا وِلْدْ سِمْعَانْ الإِسْخَرْيُوطِي، الِّي بِشْ يْخُونُو، رَغْمِلِّي هُوَّ وَاحِدْ مِنْ الأَثْنَاشْ.
قَالُّو أَنْدَرَاوُسْ، خُو سِمْعَانْ بُطْرُسْ، الِّي هُوَّ وَاحِدْ مِنْ تْلَامِذْتُو:
قَالُولُو خْوَاتُو: «أُخْرُجْ مِالمَنْطْقَة هَاذِي وإِمْشِي لِلْيَهُودِيَّة، بَاشْ تْلَامِذْتِكْ زَادَا يْشُوفُوا أَعْمَالِكْ،
وَقْتِلِّي لْقَاهْ، رَجّْعُو مْعَاهْ لْأَنْطَاكْيَة، وقَعْدُوا عَامْ كَامِلْ وهُومَا يِتْلَمُّوا مْعَ الكْنِيسَة، ويْعَلْمُوا فِي بَرْشَة نَاسْ. وفِي أَنْطَاكْيَة، كَانِتْ أَوِّلْ مَرَّة يِتْسَمَّاوْ فِيهَا تْلَامِذْةْ الرَّبْ «المَسِيحِيِّينْ».
يَاخِي قَرْرُوا التْلَامْذَة بِشْ يِتْبَرَّعْ كُلْ وَاحِدْ مِنْهُمْ بِلِّي يَقْدِرْ عْلِيهْ ويِبْعْثُوا التَّبَرُّعَاتْ لِلْإِخْوَة السَّاكْنِينْ فِي مَنْطَقْةْ اليَهُودِيَّة.
هَاذَاكَا عْلَاشْ، كَانْ كْلِيتُوا وَلَّا شْرَبْتُوا، وَلَّا عْمَلْتُوا أَيْ حَاجَة، أَعْمْلُوا كُلْ شَيْ لْمَجْدْ اللَّهْ.
تُقْعُدْ المْرَا مَرْبُوطَة بْرَاجِلْهَا مَادَامُو حَيْ. وكَانْ رَاجِلْهَا مَاتْ، عَنْدْهَا الحَقْ تْعَرِّسْ بِلِّي تْحِبْ، عْلَى شَرْطْ يْكُونْ مُؤْمِنْ.
خَلِّي الِّي تْقُولُوهْ وَلَّا تَعْمْلُوهْ الكُلْ يْكُونْ بْإِسْمْ الرَّبْ يَسُوعْ، حَامْدِينْ بِيهْ اللَّهْ الآبْ.
إِحْتَرْمُوا الحْيَاةْ الزَّوْجِيَّة، وخَلِّيوْ العَلَاقَة الزَّوْجِيَّة تْكُونْ طَاهْرَة، رَاهُو اللَّهْ بِشْ يُحْكُمْ عَالفُجَّارْ والزَّانِينْ.
هَانِي وَاقِفْ قُدَّامْ البَابْ ونْدُقْ، إِذَا كَانْ وَاحِدْ سْمَعْ صُوتِي وحَلْ البَابْ، نُدْخُلْ بَحْذَاهْ ونِتْعَشَّى مْعَاهْ وهُوَّ يِتْعَشَّى مْعَايَا.