9 وعَاوِدْ دْخَلْ لْدَارْ الوِلَايَة وقَالْ لْيَسُوعْ: «إِنْتِ مْنِينْ؟». آمَا يَسُوعْ مَا جَاوْبُوشْ بِالكُلْ.
آمَا يَسُوعْ بْقَى سَاكِتْ. والكَاهِنْ الكْبِيرْ قَالُّو: «حَلَّفْتِكْ بِاللَّهْ الحَيْ قُولِلْنَا: يَاخِي إِنْتِ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ؟».
وجَاوْ عَسْكِرْ الوَالِي وهَزُّوا يَسُوعْ لْدَارْ الوِلَايَة، وتْلَمِّتْ بِيهْ فِرْقِتْهُمْ الكُلْ،
وسِأْلُو بَرْشَة أَسْئْلَة، آمَا هُوَّ مَا جَاوْبُوشْ.
ومْبَعِّدْ هَزُّوا يَسُوعْ مِنْ دَارْ قَيَافَا لْدَارْ الوِلَايَة. ووَقْتْهَا كَانْ صْبَاحْ. مَا حَبُّوشْ اليْهُودْ يُدْخْلُوا لْدَارْ الوِلَايَة بَاشْ مَا يِتْنَجْسُوشْ، وبَاشْ يْنَجْمُوا يَاكْلُوا مِنْ مَاكْلَة عِيدْ الفِصْحْ.
يَاخِي بِيلَاطُسْ رْجَعْ دْخَلْ لْدَارْ الوِلَايَة وعَيِّطْ لْيَسُوعْ وسِأْلُو: «يَاخِي إِنْتِ مَلِكْ اليْهُودْ؟»
جَاوْبُو يَسُوعْ: «الكْلَامْ هَاذَا مِنْ عَنْدِكْ وَلَّا النَّاسْ قَالُوهُولِكْ عْلِيَّا؟».
قَالُّو بِيلَاطُسْ: «مَالَا، إِنْتِ مَلِكْ؟». جَاوْبُو يَسُوعْ: «إِنْتِ بِيدِكْ قُلْتْ الِّي آنَا مَلِكْ. آنَا تُولِدْتْ وجِيتْ لِلْعَالِمْ بَاشْ نِشْهِدْ لِلْحَقْ. وكُلْ وَاحِدْ تَابَعْ لِلْحَقْ يِسْمَعْ الكْلَامْ الِّي نْقُولْ فِيهْ».
قَالُّو بِيلَاطُسْ: «مَا تْحِبِّشْ تْكَلِّمْنِي؟ يَاخِي مَا تَعْرَفْشْ الِّي عَنْدِي السُّلْطَة بَاشْ نْسَيْبِكْ، وعَنْدِي السُّلْطَة بَاشْ نُصْلْبِكْ؟».
وَقْتِلِّي سْمَعْ بِيلَاطُسْ كْلَامْهُمْ، زَادْ خَافْ.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «حَتَّى كَانْ نِشْهِدْ لْرُوحِي شْهَادْتِي صْحِيحَة، عْلَى خَاطِرْ نَعْرِفْ رُوحِي مْنِينْ جِيتْ ولْوِينْ مَاشِي. آمَا إِنْتُومَا، مَا تَعْرْفُونِيشْ مْنِينْ جِيتْ ولَا لْوِينْ مَاشِي.
مَا تْخَافُوشْ بِالكُلْ مِالنَّاسْ الِّي يْجِيوْ ضِدْكُمْ. هَاذَاكَا دَلِيلْ الِّي هُومَا بِشْ يِمْشِيوْ لِلْهْلَاكْ ولِّي إِنْتُومَا بِشْ تِنْجَاوْ. وهَاذَا فَضْلْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ،