4 وخْرَجْ بِيلَاطُسْ مَرَّة أُخْرَى لِلنَّاسْ وقَالِلْهُمْ: «هَانِي بِشْ نْخَرِّجْهُولْكُمْ، بَاشْ تَعْرْفُوا الِّي آنَا مَا لْقِيتْ حَتَّى سْبَبْ يْخَلِّينِي نُحْكُمْ عْلِيهْ».
وَقْتِلِّي شَافُوهْ كْبَارْ الكَهَنَة والحُرَّاسْ، صَاحُوا: «أُصْلْبُو! أُصْلْبُو!». قَالِلْهُمْ بِيلَاطُسْ: «هِزُّوهْ إِنْتُومَا وأُصْلْبُوهْ، آنَا مَا لْقِيتْ حَتَّى سْبَبْ يْخَلِّينِي نُحْكُمْ عْلِيهْ».
يَاخِي قَالُّو بِيلَاطُسْ: «شْنُوَّة هُوَّ الحَقْ؟». بَعْدْمَا قَالْ هَاذَا، خْرَجْ مَرَّة أُخْرَى لِلْيْهُودْ وقَالِلْهُمْ: «مَا لْقِيتْ حَتَّى سْبَبْ يْخَلِّينِي نُحْكُمْ عْلِيهْ.
وَلَّى بِيلَاطُسْ قَالْ لِكْبَارْ الكَهَنَة والنَّاسْ المَلْمُومِينْ: «مَا لْقِيتْ حَتَّى سْبَبْ يْخَلِّينِي نُحْكُمْ عَالرَّاجِلْ هَاذَا».
وكِي الضَّابِطْ الرُّومَانِي شَافْ الِّي صَارْ، مَجِّدْ اللَّهْ وقَالْ: «بِالحَقْ الإِنْسَانْ هَاذَا كَانْ رَاجِلْ صَالَحْ».
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا الِّي المَسِيحْ جَاء بَاشْ يْنَحِّي الذْنُوبْ، هُوَّ الِّي مَا فِيهْ حَتَّى ذَنْبْ.
المَسِيحْ زَادَا مَاتْ مَرَّة وَحْدَة بَاشْ يْحِلْ مُشْكِلْةْ الذْنُوبْ. هُوَّ الصَّالَحْ، مَاتْ عْلَى خَاطِرْ المُذْنْبِينْ، بَاشْ يْقَرِّبْنَا لِلَّهْ. مَاتْ بْبَدْنُو، آمَا قَامْ مِالمُوتْ بْرُوحُو.
هُوَّ مَا عْمَلْشْ حَتَّى ذَنْبْ، ولَا عُمْرُو كْذِبْ.
آمَا بْدَمْ غَالِي، دَمْ المَسِيحْ، الخَرُوفْ الطَّاهِرْ الِّي مَا فِيهْ حَتَّى عِيبْ.
عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ الِّي عُمْرُو مَا عْمَلْ ذَنْبْ، وَلَّى هُوَّ الذْبِيحَةْ عْلَى ذْنُوبْنَا، بَاشْ نْوَلِّيوْ صَالْحِينْ عَنْدْ اللَّهْ بِيهْ.
أَحْنَا تِحْكَمْ عْلِينَا بِالعَدْلْ ونِسْتَاهْلُوا العِقَابْ عَلِّي عْمَلْنَاهْ بِيدِينَا، آمَا الرَّاجِلْ هَاذَا مَا عْمَلْ حَتَّى حَاجَة غَالْطَة».
ووَقْتِلِّي الضَّابِطْ الرُّومَانِي ولِّي كَانُوا يْعِسُّوا مْعَاهْ عْلَى يَسُوعْ شَافُوا الزِلْزَالْ ولِّي صَارْ الكُلْ، تْرِعْبُوا وقَالُوا: «بِالحَقْ هَاذَا كَانْ إِبْنْ اللَّهْ!».
وكِي شَافْ بِيلَاطُسْ إِنُّو مُشْ بِشْ يُوصِلْ مْعَاهُمْ لْشَيْ، والشَّعْبْ بْدَا يْهِيجْ أَكْثِرْ، خْذَا مَاء وغْسَلْ يْدِيهْ قُدَّامْ النَّاسْ وقَالْ: «آنَا بَرِيءْ مِنْ دَمْ الرَّاجِلْ هَاذَا! تْصَرْفُوا مْعَاهْ إِنْتُومَا».
ووَقْتِلِّي بِيلَاطُسْ كَانْ قَاعِدْ فِي المَحْكْمَة، بَعْثِتْلُو مَرْتُو وقَالِتْلُو: «رُدْ بَالِكْ تَعْمِلْ حَاجَة لِلرَّاجِلْ الصَّالَحْ هَاذَا، رَانِي اللِّيلَة تْقَلَّقْتْ بَرْشَة عْلَى خَاطْرُو فِي حِلْمَة».
وقَالِلْهُمْ: «آنَا غْلُطْتْ كِي سَلَّمْتُكُمْ رَاجِلْ بَرِيءْ». يَاخِي جَاوْبُوهْ: «هَاذِي مُشْ مُشْكْلِتْنَا أَحْنَا، بَرَّا دَبِّرْ رَاسِكْ!».
مَالَا يَسُوعْ هُوَّ الكَاهِنْ الكْبِيرْ الِّي يِلْزِمْنَا. هُوَّ قُدُّوسْ، مَا عْمَلْ حَتَّى شَرْ وحَتَّى ذَنْبْ، مَاهُوشْ مِالمُذْنْبِينْ، ومَرْفُوعْ أَعْلَى مِالسْمَاوَاتْ.
يَاخِي بِيلَاطُسْ رْجَعْ دْخَلْ لْدَارْ الوِلَايَة وعَيِّطْ لْيَسُوعْ وسِأْلُو: «يَاخِي إِنْتِ مَلِكْ اليْهُودْ؟»