1 «آنَا هُوَّ العِنْبَة الحَقِيقِيَّة وبَابَا هُوَّ الِّي لَاهِي بِالعْنِبْ.
جَاوِبْهُمْ: «كُلْ زَرْعْ مَا زَرْعُوشْ بَابَا الِّي فِي السْمَاء يِتْقَلَّعْ.
«رَاهِي مَمْلَكْةْ السْمَاوَاتْ تْشَبَّهْ لْرَاجِلْ عَنْدُو أَرْضْ، خْرَجْ مِالفَجْرْ بَاشْ يْجِيبْ خَدَّامَة لْسَانْيِةْ العْنِبْ مْتَاعُو.
«إِسْمْعُوا مَثَلْ آخِرْ: فَمَّة رَاجِلْ زْرَعْ سَانْيَة عْنِبْ، ودَوِّرْ بِيهَا سُورْ، وعْمَلْ فِيهَا مَعْصْرَة وبْنَى بُرْجْ، وكْرَاهَا لْفَلَّاحَة وسَافِرْ.
وبْدَا يَسُوعْ يْكَلِّمْ فِيهُمْ بِالأَمْثَالْ، وقَالْ: «فَمَّة وَاحِدْ زْرَعْ سَانْيَة عْنِبْ ودَوِّرْ بِيهَا سُورْ، وبْنَى فِيهَا مَعْصْرَة، وبُرْجْ، وكْرَاهَا لْفَلَّاحَة وسَافِرْ.
وعْطَى المَثَلْ هَاذَا: «كَانْ فَمَّة وَاحِدْ عَنْدُو كَرْمَة مَغْرُوسَة فِي سَانْيِةْ العْنِبْ مْتَاعُو، مْشَالْهَا فِي بَالُو بِشْ يَلْقَى فِيهَا غَلَّة، يَاخِي مَا لْقَى فِيهَا شَيْ.
عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ عْطَانَا الشَّرِيعَة عْلَى طْرِيقْ مُوسَى، آمَا الحَقْ والنِّعْمَة جَاوْ عْلَى طْرِيقْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
والكِلْمَة هُوَّ النُّورْ الحَقِيقِي الِّي جَاء لِلْعَالِمْ، بَاشْ يْنَوَّرْ كُلْ إِنْسَانْ.
كُلْ عُرْفْ فِيَّا مَا يْجِيبِشْ غَلَّة يْقُصُّو، ولِّي يْجِيبْ غَلَّة يُزْبْرُو بَاشْ يْجِيبْ غَلَّة أَكْثِرْ.
يَاخِي قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «الحَقْ الحَقْ نْقُلْكُمْ: مُشْ مُوسَى الِّي عْطَاكُمْ الخُبْزْ مِالسْمَاء، آمَا بَابَا هُوَّ الِّي يَعْطِيكُمْ الخُبْزْ الحَقِيقِي مِالسْمَاء.
عْلَى خَاطِرْ بَدْنِي هُوَّ المَاكْلَة الحَقِيقِيَّة، ودَمِّي هُوَّ الشْرَابْ الحَقِيقِي.
آمَا كَانْ تْقَصِّتْ أَعْرَافْ مِالزِّيتُونَة الأَصْلِيَّة، الِّي هُومَا اليْهُودْ، وإِنْتِ الِّي مِنْ زِيتُونَة جَالْيَة، تْلَقِّمْتْ فِيهَا ووَلِّيتْ مْشَارِكْ فِي عْرُوقْهَا وفِلِّي تِتْغَذَّى بِيهْ،
أَحْنَا نِتْشَارْكُوا مْعَ اللَّهْ فِي الخِدْمَة، وإِنْتُومَا زَرْعْ اللَّهْ وبَنْيِتُو الِّي يِبْنِي فِيهَا.
وفِي نَفْسْ الوَقْتْ نِكْتْبِلْكُمْ فِي وْصِيَّة جْدِيدَة ظَاهْرَة حْقِيقِتْهَا فِي المَسِيحْ وفِيكُمْ، عْلَى خَاطِرْ الظْلَامْ قَاعِدْ يِتْنَحَّى والنُّورْ الحَقِيقِي قَاعِدْ يِضْوِي.