3 ويَسُوعْ كَانْ يَعْرِفْ الِّي الآبْ عْطَاهْ سُلْطَة عْلَى كُلْ شَيْ، وإِنُّو جَاء مِنْ عَنْدْ اللَّهْ وبِشْ يِرْجَعْ لِلَّهْ.
«بَابَا عْطَانِي فِي يِدِّي كُلْ شَيْ. وحَتَّى وَاحِدْ مَا يَعْرِفْ الإِبْنْ كَانْ الآبْ، وحَتَّى وَاحِدْ مَا يَعْرِفْ الآبْ كَانْ الإِبْنْ وأَيْ وَاحِدْ حَبْ الإِبْنْ يْعَرْفُو بِيهْ.
يَاخِي قْرُبِّلْهُمْ يَسُوعْ وقَالْ: «تَعْطَاتْلِي كُلْ سُلْطَة فِي السْمَاء والأَرْضْ.
«بَابَا عْطَانِي كُلْ شَيْ، وحَتَّى حَدْ مَا يَعْرِفْ شْكُونْ هُوَّ الإِبْنْ كَانْ الآبْ، وحَتَّى حَدْ مَا يَعْرِفْ شْكُونْ هُوَّ الآبْ كَانْ الإِبْنْ والنَّاسْ الِّي يِخْتَارْ الاِبْنْ بَاشْ يِكْشِفْهُولْهُمْ».
حَتَّى حَدْ مَا شَافْ اللَّهْ. آمَا الإِبْنْ الوَحِيدْ الِّي هُوَّ عَنْدْ الآبْ، عَرَّفْنَا بِيهْ.
قْبَلْ عِيدْ الفِصْحْ، يَسُوعْ الِّي كَانْ يَعْرِفْ إِنُّو سَاعْتُو جَاتْ بَاشْ يِمْشِي مِالدِّنْيَا هَاذِي لِلْآبْ، حَبْ الِّي تَابْعِينُو فِي الدِّنْيَا هَاذِي، حَبْهُمْ لْأَقْصَى دَرْجَة.
عْلَى خَاطِرْ عْطِيتُو سُلْطَة عَالبَشَرْ الكُلْ، بَاشْ يَعْطِي الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة لِلنَّاسْ الِّي عْطِيتْهُمْلُو الكُلْ.
حَتَّى حَدْ مَا طْلَعْ لِلسْمَاء إِلَّا إِبْنْ الإِنْسَانْ الِّي هْبَطْ مِالسْمَاء.
الآبْ يْحِبْ الإِبْنْ وحَطْ كُلْ شَيْ بِينْ يْدِيهْ.
آمَا آنَا رَانِي نَعْرْفُو، عْلَى خَاطِرْنِي مِنُّو، وهُوَّ الِّي بْعَثْنِي».
وقَالْ يَسُوعْ: «بِشْ نْزِيدْ نُقْعُدْ مْعَاكُمْ مُدَّة قْصِيرَة، ومْبَعِّدْ نِرْجَعْ لِلِّي بْعَثْنِي.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «حَتَّى كَانْ نِشْهِدْ لْرُوحِي شْهَادْتِي صْحِيحَة، عْلَى خَاطِرْ نَعْرِفْ رُوحِي مْنِينْ جِيتْ ولْوِينْ مَاشِي. آمَا إِنْتُومَا، مَا تَعْرْفُونِيشْ مْنِينْ جِيتْ ولَا لْوِينْ مَاشِي.
يَاخِي قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «كَانْ جَاء اللَّهْ بُوكُمْ رَاكُمْ تْحِبُّونِي، عْلَى خَاطِرْنِي خْرَجْتْ وجِيتْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ. مَا جِيتِشْ وَحْدِي، آمَا هُوَّ الِّي بْعَثْنِي.
«هَاذَاكَا عْلَاشْ، لَازِمْ بَنِي إِسْرَائِيلْ الكُلْ يَعْرْفُوا ويِتْأَكْدُوا الِّي اللَّهْ جْعَلْ يَسُوعْ هَاذَا، الِّي إِنْتُومَا صْلَبْتُوهْ، رَبْ ومَسِيحْ!»
والكْتُبْ المُقَدْسَة تْقُولْ الِّي اللَّهْ: «حَطْ كُلْ شَيْ تَحْتْ سَاقِيهْ». وَقْتِلِّي يْقُولْ «كُلْ شَيْ»، وَاضِحْ إِنُّو يُقْصُدْ كُلْ شَيْ بِخْلَافْ اللَّهْ، الِّي حَطْ كُلْ شَيْ تَحْتْ سُلْطِةْ الإِبْنْ.
آمَا تَوَّا، فِي آخِرْ الزْمَانْ، كَلَّمْنَا عْلَى طْرِيقْ إِبْنُو، الِّي خَلَّاهْ وَارِثْ لْكُلْ شَيْ، وبِيهْ خْلَقْ الدِّنْيَا الكُلْ.