9 آنَا هُوَّ البَابْ. الِّي يُدْخُلْ مِنِّي يِنْجَى، ويُدْخُلْ ويُخْرُجْ ويَلْقَى آشْ يَاكِلْ.
«الحَقْ الحَقْ نْقُلْكُمْ: الِّي مَا يُدْخُلْشْ لْكُورِي الغْنَمْ مِالبَابْ، آمَا يِطْلَعْلُو مِنْ شِيرَة أُخْرَى، رَاهُو سَارِقْ وخَطَّافْ.
والعَسَّاسْ يْحِلُّو، والغْنَمْ تِسْمَعْ صُوتُو، ويْعَيِّطْ لِلْغْنَمْ مْتَاعُو كُلْ وَاحِدْ بْإِسْمُو ويْخَرِّجْهُمْ لْبَرَّا مِالكُورِي.
يَاخِي زَادْ قَالِلْهُمْ : «الحَقْ الحَقْ نْقُولِلْكُمْ: آنَا هُوَّ بَابْ الغْنَمْ.
قَالُّو يَسُوعْ: «آنَا هُوَّ الطْرِيقْ والحَقْ والحَيَاةْ، حَتَّى حَدْ مَا يْجِي لِلْآبْ إِلَّا عْلَى طْرِيقِي.
وبِالمَسِيحْ وَلِّينَا الكُلْ انَّجْمُوا نُقْرْبُوا لِلْآبْ بْرُوحْ وَاحِدْ.