2 آمَا الِّي يُدْخُلْ مِالبَابْ رَاهُو رَاعِي الغْنَمْ.
مُشْ الِّي يُدْخُلْ لِلْفُمْ يْنَجِّسْ الإِنْسَانْ، آمَا الِّي يُخْرُجْ مِالفُمْ هُوَّ الِّي يْنَجِّسْ الإِنْسَانْ».
آمَا آنَا الرَّاعِي الصَّالَحْ، ونَعْرِفْ الغْنَمْ مْتَاعِي والغْنَمْ مْتَاعِي تَعْرَفْنِي،
يَاخِي زَادْ قَالِلْهُمْ : «الحَقْ الحَقْ نْقُولِلْكُمْ: آنَا هُوَّ بَابْ الغْنَمْ.
آنَا هُوَّ البَابْ. الِّي يُدْخُلْ مِنِّي يِنْجَى، ويُدْخُلْ ويُخْرُجْ ويَلْقَى آشْ يَاكِلْ.
مَالَا رُدُّوا بَالْكُمْ عْلَى رْوَاحْكُمْ وعْلَى شَعْبْ اللَّهْ الكُلْ الِّي حَطْكُمْ الرُّوحْ القُدُسْ مَسْؤُولِينْ عْلِيهْ، بَاشْ تِتْلْهَاوْ بِكْنِيسِةْ اللَّهْ الِّي شْرَاهَا بْدَمُّو.
مَا تْهَمِّلْشْ الهِيبَة الِّي عَنْدِكْ، ولِّي خْذِيتْهَا بِالنُّبُوَّة وبْمُوَافْقِةْ الشْيُوخْ وَقْتِلِّي حَطُّوا يْدِيهُمْ عْلِيكْ.
خَلِّيتِكْ فِي كْرِيتْ بَاشْ تْكَمِّلْ تْنَظِّمْ الحَاجَاتْ النَّاقْصَة وتْحُطْ شْيُوخْ كْنِيسَة فِي كُلْ مْدِينَة كِيفْ مَا وَصِّيتِكْ،
وإِلَاهْ السَّلَامْ، الِّي قَيِّمْ مِالمُوتْ رَبْنَا يَسُوعْ، الِّي هُوَّ رَاعِي الغْنَمْ العْظِيمْ، ولِّي بْدَمُّو عْمَلْ عَهْدْ جْدِيدْ يَبْقَى لِلْأَبَدْ،
كُنْتُوا كِيفْ العْلَالِشْ الضَّايْعِينْ، آمَا تَوَّا رْجَعْتُوا لِلِّي يَرْعَى نْفُوسْكُمْ ويَحْفَظْهَا.
ووَقْتِلِّي يُظْهُرْ رَئِيسْ الرُّعَاةْ، بِشْ تَاخْذُوا تَاجْ المَجْدْ الِّي مَا يِفْنَاشْ.
وهَاذَا هُوَّ سِرْ السَّبْعَة نْجُومْ الِّي شُفْتْهَا فِي يِدِّي اليْمِينْ والسَّبْعَة فْنَارَاتْ الذْهَبْ: السَّبْعَة نْجُومْ هُومَا مْلَايِكْةْ الكْنَايِسْ السَّبْعَة، والسَّبْعَة فْنَارَاتْ هُومَا الكْنَايِسْ السَّبْعَة بِيدْهَا».