1 «الحَقْ الحَقْ نْقُلْكُمْ: الِّي مَا يُدْخُلْشْ لْكُورِي الغْنَمْ مِالبَابْ، آمَا يِطْلَعْلُو مِنْ شِيرَة أُخْرَى، رَاهُو سَارِقْ وخَطَّافْ.
«رُدُّوا بَالْكُمْ مِالأَنْبِيَاءْ الكَذَّابِينْ، يْجِيوْكُمْ عَامْلِينْ رْوَاحْهُمْ عْلَالِشْ وهُومَا مِنْ دَاخِلْ ذْيُوبَة مِتْوَحْشَة.
يَاخِي زَادْ قَالِلْهُمْ : «الحَقْ الحَقْ نْقُولِلْكُمْ: آنَا هُوَّ بَابْ الغْنَمْ.
يَاخِي جَاوْبُو يَسُوعْ: «الحَقْ الحَقْ نْقُلِّكْ: حَتَّى حَدْ مَا يْنَجِّمْ يْشُوفْ مَمْلَكْةْ اللَّهْ إِلَّا إِذَا كَانْ يْعَاوِدْ يِتْوْلِدْ مِنْ جْدِيدْ».
وكِيفَاشْ الوَاحِدْ يْبَشِّرْ إِذَا كَانْ اللَّهْ مَا بَعْثُوشْ؟ كِيمَا مَكْتُوبْ: «مَحْلَاهَا جَيِّتْ الِّي يْبَشْرُوا بِالخِيرْ».
رَاهُو النَّاسْ هَاذُمْ مَاهُمْشْ يِخْدْمُوا فِي رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، آمَا يِخْدْمُوا فِي شْهَاوِيهُمْ، ويْغُشُّوا فِي النَّاسْ البُسَطَاءْ بِالكْلَامْ العْسَلْ والحْدِيثْ الحْلُوْ.
هَاذُومَا يِلْزْمِكْ تْسَكْرِلْهُمْ أَفَّامْهُمْ، عْلَى خَاطِرْهُمْ وَقْتِلِّي يْعَلْمُوا حَاجَاتْ مَا يِلْزِمْهَاشْ تِتْعَلِّمْ، يْهِدُّوا فِي عَايْلَاتْ كَامْلَة، بَاشْ هُومَا يِرْبْحُوا فْلُوسْ الحْرَامْ.
وحَتَّى حَدْ مَا يْنَجِّمْ يْنَصِّبْ رُوحُو فِي مْقَامْ الكَاهِنْ الكْبِيرْ، آمَا لَازِمْ يْكُونْ اللَّهْ هُوَّ الِّي دْعَاهْ، كِيمَا دْعَى هَارُونْ.
وحَتَّى الأَنْبِيَاءْ الِّي تْنَبْؤُوا عَالنِّعْمَة الِّي حَضَّرْهَالْكُمْ اللَّهْ، فَرْكْسُوا ولَوْجُوا عَالنْجَاةْ هَاذِي
وكِيفْ مَا كَانُوا أَنْبِيَاءْ كَذَّابِينْ فِي وِسْطْ الشَّعْبْ قْبَلْ، بِشْ يُظْهْرُوا فِي وِسْطْكُمْ زَادَا مُعَلْمِينْ كَذَّابِينْ، بِشْ يْجِيبُولْكُمْ تَعَالِيمْ غَالْطَة إِدَّمِّرْ النَّاسْ، وبِشْ يُنْكْرُوا حَتَّى الرَّبْ الِّي فْدَاهُمْ. وهَكَّا، بِشْ يِدَّمْرُوا فِيسَعْ .
وعْلَى خَاطِرْهُمْ طَمَّاعِينْ، قَاعْدِينْ يْطَلْعُوا فِي حْكَايَاتْ مِنْ رْيُوسْهُمْ بَاشْ يِسْتْغَلُّوكُمْ. هَاذَاكَا عْلَاشْ، عِقَابْ اللَّهْ يِسْتَنَّى فِيهُمْ مِنْ قْدِيمْ الزْمَانْ. وهُومَا هَالْكِينْ، لَا مَحَالَة.
يَا حْبَابِي مَا تْصَدْقُوشْ كُلْ رُوحْ آمَا تْأَكْدُوا مِنْهَا كَانْ هِيَّ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ وَلَّا لَا، عْلَى خَاطِرْ بَرْشَة أَنْبِيَاءْ كَذَّابِينْ كُثْرُوا فِي العَالِمْ الكُلْ.