7 ويُوحَنَّا جَاء شَاهِدْ بَاشْ يِشْهِدْ لِلنُّورْ، بَاشْ عْلَى طْرِيقُو هُوَّ يَمْنُوا النَّاسْ الكُلْ.
آمَا النَّاسْ الِّي قِبْلُوهْ الكُلْ، مَعْنِتْهَا الِّي أَمْنُوا بْإِسْمُو، عْطَاهُمْ الحَقْ بَاشْ يْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
وشْهِدْلُو يُوحَنَّا وقَالْ: «هَاذَا هُوَّ الِّي قُلْتْ عْلِيهْ: الِّي جَايْ بَعْدِي هُوَّ أَعْظَمْ مِنِّي عْلَى خَاطْرُو كَانْ قَبْلِي».
وهَاذِي هِيَّ الشْهَادَة الِّي شْهِدْ بِيهَا يُوحَنَّا، وَقْتِلِّي اليْهُودْ الِّي فِي أُورْشَلِيمْ بَعْثُولُوا كَهَنَة ولَاوِيِّينْ بَاشْ يِسْأْلُوهْ: «شْكُونِكْ إِنْتِ؟».
شَافْ يَسُوعْ مِتْعَدِّي يَاخِي قَالْ: «هَاذَا هُوَّ خَرُوفْ اللَّهْ».
والكِلْمَة هُوَّ النُّورْ الحَقِيقِي الِّي جَاء لِلْعَالِمْ، بَاشْ يْنَوَّرْ كُلْ إِنْسَانْ.
قَالْ بُولِسْ: «مَعْمُودِيِّةْ يُوحَنَّا كَانِتْ لِلتُّوبَة، وهُوَّ كَانْ يِدْعِي الشَّعْبْ بَاشْ يَمْنُوا بِلِّي يْجِي بَعْدُو، يَعْنِي بْيَسُوعْ».
وإِنْتُومَا الكُلْ وْلَادْ اللَّهْ عْلَى طْرِيقْ إِيمَانْكُمْ بْيَسُوعْ المَسِيحْ.
ونْوَضَّحْ لِلنَّاسْ الكُلْ كِيفَاشْ اللَّهْ حَقَّقْ السِّرْ هَاذَا. عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ الِّي خْلَقْ كُلْ شَيْ، خَلَّاهْ مَكْتُومْ مِنْ أُوِّلْ الدِّنْيَا.
الِّي يْحِبْ إِنُّو النَّاسْ الكُلْ يِنْجَاوْ ويْوَلِّيوْ يَعْرْفُوا الحَقْ،
عْلَى خَاطِرْ نِعْمِةْ اللَّهْ، الِّي فِيهَا نَجَاةْ لِلنَّاسْ الكُلْ، ظُهْرِتْ
الرَّبْ مَا يِبْطَاشْ فِي تَحْقِيقْ وَعْدُو، كِيفْ مَا بَرْشَة نَاسْ يْظُنُّوا، آمَا هُوَّ يُصْبُرْ عْلِيكُمْ عْلَى خَاطِرْ يْحِبْ النَّاسْ الكُلْ يْتُوبُوا ومَا يْحِبِّشْ حَتَّى حَدْ يِفْنَى.