6 مَا يْغُرْكُمْ حَدْ بِكْلَامْ بَاطِلْ، عْلَى خَاطِرْ الأُمُورْ هَاذِي تْخَلِّي اللَّهْ يَغْضِبْ عَالنَّاسْ الِّي مَا يْطِيعُوشْ.
عْلَى خَاطِرْ بِشْ يُظْهْرُوا أَكْثِرْ مِنْ مَسِيحْ دَجَّالْ وبَرْشَة أَنْبِيَاءْ كَذَّابِينْ، ويَعْمْلُوا مُعْجْزَاتْ وعْجَايِبْ بَاشْ يْحَاوْلُوا يْغَلْطُوا بِيهُمْ حَتَّى النَّاسْ الِّي إِخْتَارْهُمْ اللَّهْ.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «رُدُّوا بَالْكُمْ لَا حَدْ يْغَلِّطْكُمْ.
خَاطِرْ بِشْ يُظْهْرُوا أَكْثِرْ مِنْ مَسِيحْ دَجَّالْ وبَرْشَة أَنْبِيَاءْ كَذَّابِينْ، وبِشْ يَعْمْلُوا مُعْجْزَاتْ وعْجَايِبْ يْحَاوْلُوا يْغَلْطُوا بِيهُمْ حَتَّى النَّاسْ الِّي اخْتَارْهُمْ اللَّهْ.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «رُدُّوا بَالْكُمْ لَا وَاحِدْ يْغَلَّطْكُمْ!
اللَّهْ وَرَّى مِالسْمَاء قَدَّاشْ هُوَّ غَاضِبْ عْلَى فْسَادْ وشَرْ النَّاسْ، الِّي بِفْسَادْهُمْ مَا يْخَلِّيوِشْ الحْقِيقَة تُظْهُرْ.
ومَا تْخَلِّيوْ حَتَّى حَدْ يْخَسَّرْكُمْ فِي جَايْزِتْكُمْ كِي يَعْمِلْ رُوحُو مِتْوَاضَعْ ويِعْبِدْ فِي المْلَايْكَة. وَاحِدْ كِيمَا هَاذَا يْشِدْ فِي حَاجَاتْ يْقُولْ إِنُّو شَافْهَا، وتَفْكِيرُو البَشَرِي البَاطِلْ يْخَلِّيهْ مَنْفُوخْ بِالفَارَغْ،
نْقُولِلْكُمْ فِي هَاذَا بَاشْ حَتَّى حَدْ مَا يْغُشْكُمْ بِكْلَامْ حْلُو.
ورُدُّوا بَالْكُمْ لَا وَاحِدْ يِسْحْرِلْكُمْ عْقُولْكُمْ بْفَلْسْفَة فَارْغَة وغَالْطَة، مِبْنِيَّة عْلَى تَقَالِيدْ النَّاسْ وعْلَى قَوَانِينْ العَالِمْ هَاذَا، ومُشْ مِبْنِيَّة عَالمَسِيحْ.
رَاهُو بِسْبَبْهَا يْجِي غَضَبْ اللَّهْ عَلِّي مَا يْطِيعُوهِشْ.
مَا تْخَلِّيوْ حَتَّى حَدْ يْغَلِّطْكُمْ بْأَيْ طَرِيقَة! رَاهُو النْهَارْ الِّي يِرْجَعْ فِيهْ الرَّبْ مَا يْجِي كَانْ بَعْدْمَا النَّاسْ يُرْفْضُوا اللَّهْ، ويُظْهُرْ الشَّخْصْ الِّي يِتْجَسِّدْ فِيهْ الشَّرْ الكُلْ، ولِّي مْصِيرُو الهْلَاكْ،
رُدُّوا بَالْكُمْ لَا تِتْغَرُّوا وإِتَّبْعُوا أَيْ تَعْلِيمْ غْرِيبْ عَلِّي نَمْنُوا بِيهْ. رَاهُو بَاهِي كَانْ القَلْبْ يِتْقَوَّى بِالنِّعْمَة، مُشْ بِفْرَايِضْ تْخُصْ المَاكْلَة مَا نَفْعِتْشْ الِّي طَبْقُوهَا.
وهَكَّا نْشُوفُوا الِّي هُومَا مَا نَجْمُوشْ يُدْخْلُوا عْلَى خَاطِرْهُمْ مَا أَمْنُوشْ.
وهِيَّ زَادَا: «الحَجْرَة الِّي تْخَلِّيهُمْ يَعْثْرُوا، والصَّخْرَة الِّي تْخَلِّيهُمْ يْطِيحُوا». هُومَا يَعْثْرُوا عْلَى خَاطِرْ مَا يْطِيعُوشْ كِلْمِةْ اللَّهْ. وهَاذَا هُوَّ مَصِيرْهُمْ.
يَا حْبَابِي مَا تْصَدْقُوشْ كُلْ رُوحْ آمَا تْأَكْدُوا مِنْهَا كَانْ هِيَّ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ وَلَّا لَا، عْلَى خَاطِرْ بَرْشَة أَنْبِيَاءْ كَذَّابِينْ كُثْرُوا فِي العَالِمْ الكُلْ.