2 وعِيشُوا فِي المْحَبَّة، كِيمَا حَبْنَا المَسِيحْ الِّي عْلَى خَاطِرْنَا سَلِّمْ رُوحُو قُرْبَانْ لِلَّهْ وذْبِيحَة رِيحِتْهَا طَيْبَة.
كِيفْ مَا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَاء مُشْ بَاشْ يِخْدْمُوهْ النَّاسْ، آمَا بَاشْ يِخْدِمْهُمْ ويِفْدِي بِحْيَاتُو بَرْشَة مِنْهُمْ».
نْوَصِّيكُمْ وْصِيَّة جْدِيدَة: حِبُّوا بْعَضْكُمْ. كِيفْ مَا آنَا حَبِّيتْكُمْ إِنْتُومَا زَادَا حِبُّوا بْعَضْكُمْ.
آنَا هُوَّ الخُبْزْ الحَيْ الِّي هْبَطْ مِالسْمَاء. الِّي يَاكِلْ مِالخُبْزْ هَاذَا يَحْيَا لِلْأَبَدْ. والخُبْزْ هَاذَا هُوَّ بْدَنِي، الِّي نَعْطِيهْ بَاشْ النَّاسْ يَحْيَاوْ».
بَاشْ نْكُونْ خَادِمْ المَسِيحْ يَسُوعْ لِلِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ. وكِيمَا الكَاهِنْ، نْوَصْلِلْهُمْ البْشَارَة، بَاشْ يْكُونُوا قُرْبَانْ مَقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ مُقَدْسِينْ بِالرُّوحْ القُدُسْ.
عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ سَلْمُو لِلْمُوتْ بِسْبَبْ ذْنُوبْنَا وقَيْمُو مِالمُوتْ بَاشْ يْرُدْنَا صَالْحِينْ.
ولِّي مَا نَجْمِتْشْ تَعْمْلُو الشَّرِيعَة بِسْبَبْ ضُعْفْ الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة، عَمْلُو اللَّهْ وَقْتِلِّي بْعَثْ إِبْنُو الِّي وَلَّى بَشَرْ كِيفْنَا أَحْنَا المُذْنْبِينْ، بَاشْ يْحَرِّرْنَا مِالخَطِيئَة ويُحْكُمْ عَالخَطِيئَة المَوْجُودَة فِي الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة.
آمَا فِي الأُمُورْ هَاذِي الكُلْ، أَحْنَا أَكْثِرْ مِنْ غَالْبِينْ بِلِّي حَبْنَا.
أَعْمْلُوا كُلْ شَيْ بِمْحَبَّة.
نَحِّيوْ الخْمِيرَة القْدِيمَة مِنْ وِسْطْكُمْ بَاشْ تْكُونُوا عْجِينَة جْدِيدَة، عْلَى خَاطِرْ إِنْتُومَا فْطِيرْ بْلَاشْ خْمِيرَة. وخَرُوفْ فِصْحْنَا، الِّي هُوَّ المَسِيحْ، تِذْبَحّْ عْلَى خَاطِرْنَا.
الحَمْدْ لِلَّهْ الِّي دِيمَا يْقُودْنَا فِي مَحْفِلْ نَصْرُو بْصِيفِتْنَا مُؤْمْنِينْ بِالمَسِيحْ، ولِّي عْلَى طْرِيقْنَا يْخَلِّي مَعْرِفْةْ المَسِيحْ تُوصِلْ لِلنَّاسْ كِي الرِّيحَة البْنِينَة الِّي تْفُوحْ فِي كُلْ بْلَاصَة.
عْلَى خَاطِرْنَا أَحْنَا بِالنِّسْبَة لِلَّهْ رِيحِةْ المَسِيحْ الطَّيْبَة، الِّي تْفُوحْ بِينْ النَّاجِينْ وبِينْ الهَالْكِينْ،
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا نِعْمِةْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ: كِيفَاشْ هُوَّ الغْنِيْ وَلَّى فْقِيرْ عْلَى خَاطِرْكُمْ، بَاشْ إِنْتُومَا تِسْتَغْنَاوْ بْفَقْرُو.
الِّي ضَحَّى بْنَفْسُو عْلَى خَاطِرْ ذْنُوبْنَا، بَاشْ يْمَنَّعْنَا مِالعَالِمْ الشِّرِّيرْ هَاذَا، كِيفْ مَا حَبْ إِلَاهْنَا وبُونَا،
آنَا مُتْ عَالصَّلِيبْ مْعَ المَسِيحْ، ومَا عَادِشْ آنَا الِّي عَايِشْ، آمَا المَسِيحْ هُوَّ الِّي عَايِشْ فِيَّا. والحَيَاةْ الِّي نْعِيشْهَا تَوَّا، قَاعِدْ نْعِيشْهَا بِالإِيمَانْ بْإِبْنْ اللَّهْ، الِّي حَبْنِي وضَحَّى بَحْيَاتُو عْلَى خَاطْرِي،
ولِّي إِخْتَارْنَا فِيهْ قْبَلْ مَا تِتْخْلَقْ الدِّنْيَا، بَاشْ نْكُونُوا قِدِّيسِينْ ومَا عْلِينَاشْ لُومْ قُدَّامُو فِي المْحَبَّة.
وإِنُّو المَسِيحْ يُسْكُنْ فِي قْلُوبْكُمْ بِالإِيمَانْ، لِينْ تْوَلِّيوْ مَغْرُوسِينْ ومِبْنِييِّنْ فِي المْحَبَّة،
وتَعْرْفُوا المْحَبَّة هَاذِي رَغْمِلِّي هِيَّ تْفُوتْ كُلْ مَعْرْفَة، وهَكَّا تِتْمْلَاوْ بْكُلْ كَمَالْ اللَّهْ.
آمَا بِالعَكْسْ، نْقُولُوا الحَقْ بِمْحَبَّة، وهَكَّا نِكْبْرُوا فِي كُلْ شَيْ ونْوَلِّيوْ كِيفْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ الرَّاسْ،
بْكُلْ تَوَاضُعْ وسْيَاسَة ووِسْعْ بَالْ، مِسْتَحْمْلِينْ بْعَضْكُمْ بِمْحَبَّة.
مَالَا رُدُّوا بَالْكُمْ مْلِيحْ فِي كُلْ حَاجَة تَعْمْلُوهَا، ومَا تْكُونُوشْ كِيفْ الِّي نَاقْصِينْ عْقَلْ، آمَا كُونُوا حُكَمَاءْ.
وإِنْتُومَا يَا رْجَالْ، حِبُّوا نْسَاكُمْ كِيمَا حَبْ المَسِيحْ الكْنِيسَة وضَحَّى بْرُوحُو عْلَى خَاطِرْهَا،
وتَوَّا عَنْدِي الِّي نِحْتَاجُو الكُلْ وأَكْثِرْ. وأُمُورِي وَلَّاتْ لَابَاسْ بَعْدْمَا جَابْلِي أَبَفْرُودِيتُسْ الحَاجَاتْ الِّي بَعَثْتُوهَالِي مْعَاهْ، وهِيَّ كِيمَا قُرْبَانْ رِيحْتُو طَيْبَة، وذْبِيحَة يِقْبِلْهَا ويِرْضَى عْلِيهَا اللَّهْ.
وإِلْبْسُوا فُوقْ هَاذَا الكُلْ المْحَبَّة، الِّي هِيَّ الرْبَاطْ الِّي يُرْبُطْكُمْ بِبْعَضْكُمْ بْصِيفَة كَامْلَة.
ومَاكُمْشْ فِي حَاجَة بَاشْ نِكْتْبُولْكُمْ عَالمْحَبَّة الِّي بِينْ الإِخْوَة، عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ عَلَّمْكُمْ كِيفَاشْ تْحِبُّوا بْعَضْكُمْ.
الِّي ضَحَّى بْرُوحُو بَاشْ يِفْدِي النَّاسْ الكُلْ. وهَاذِي الشْهَادَة الِّي قَدِّمْهَا يَسُوعْ فِي الوَقِتْ المُنَاسِبْ.
مَا تْخَلِّيشْ حَتَّى حَدْ يَحْقْرِكْ عْلَى خَاطْرِكْ صْغِيرْ فِي العْمُرْ، آمَا كُونْ قُدْوَةْ لِلْمُؤْمْنِينْ فِي الكْلَامْ والتَّصَرُّفْ والمْحَبَّة والإِيمَانْ والطْهَارَة.
هُوَّ ضَحَّى بْرُوحُو عْلَى خَاطِرْنَا بَاشْ يِفْدِينَا مِنْ كُلْ مَعْصِيَة ويْطَهِّرْنَا ويْرُدْنَا شَعْبُو الخَاصْ بِيهْ، شَعْبْ مِتْحَمِّسْ لِلْأَعْمَالْ الصَّالْحَة.
والكَاهِنْ الكْبِيرْ مَجْعُولْ بَاشْ يْقَدِّمْ القَرَابِينْ والذْبَايِحْ، هَاذَاكَا عْلَاشْ كَاهِنَّا الكْبِيرْ يِلْزِمْ هُوَّ زَادَا يْكُونْ عَنْدُو مَا يْقَدِّمْ .
مَالَا بِالأَوْلَى دَمْ المَسِيحْ، عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ قَدِّمْ رُوحُو لِلَّهْ ضْحِيَّة مَا فِيهَا حَتَّى عِيبْ، بْرُوحْ مَوْجُودْ مِنْ أُوِّلْ الدِّنْيَا، مَالَا دَمُّو قَادِرْ يْطَهِّرْ ضْمَايِرْنَا مِالأَعْمَالْ الِّي تْهِزْ لِلْمُوتْ، بَاشْ انَّجْمُوا نِعْبْدُوا اللَّهْ الحَيْ.
إِذَا كَانْ الأُمُورْ الِّي تُرْمُزْ لِلْحَاجَاتْ الِّي فِي السْمَاء يِلْزِمْهَا تِطَّهِّرْ بِالطَّرِيقَة هَاذِي، مَالَا الحَاجَاتْ بِيدْهَا الِّي فِي السْمَاء يِلْزِمْهَا تِطَّهِّرْ بْذْبَايَحْ مَا خِيرْ.
وَلَّا رَاهُو كَانْ لَازْمُو يِتْعَذَّبْ بَرْشَة مَرَّاتْ مِلِّي تْخَلْقِتْ الدِّنْيَا. آمَا تَوَّا ظْهُرْ مَرَّة وَحْدَة، فِي آخِرْ الزْمَانْ، بَاشْ يْنَحِّي الذْنُوبْ وَقْتِلِّي قَدِّمْ رُوحُو ذْبِيحَة لِلَّهْ.
وقْبَلْ كُلْ شَيْ خَلِّيوْ مْحَبِّتْكُمْ لِبْعَضْكُمْ تْكُونْ قْوِيَّة، رَاهِي المْحَبَّة تُسْتُرْ بَرْشَة ذْنُوبْ.
وأَحْنَا عْرَفْنَا شْنِيَّة المْحَبَّة الحَقِيقِيَّة وَقْتِلِّي ضَحَّى المَسِيحْ بِحْيَاتُو عْلَى خَاطِرْنَا، وهَاذَاكَا عْلَاشْ لَازِمْ أَحْنَا زَادَا نْضَحِّيوْ بِحْيَاتْنَا عْلَى خَاطِرْ خْوَاتْنَا.
ووْصِيتُو لِينَا هِيَّ إِنَّا نَمْنُوا بْإِسْمْ إِبْنُو يَسُوعْ المَسِيحْ ونْحِبُّوا بْعَضْنَا كِيمَا وَصَّانَا.
ومِنْ عَنْدْ يَسُوعْ المَسِيحْ الشَّاهِدْ الأَمِينْ، أَوِّلْ وَاحِدْ قَامْ مِالمُوتْ، ومَلِكْ مُلُوكْ الأَرْضْ. هُوَّ الِّي حَبْنَا وحَرَّرْنَا مِنْ ذْنُوبْنَا بْدَمُّو،
وكَانُوا يْغَنِّيوْ فِي تَرْنِيمَة جْدِيدَة ويْقُولُوا: «إِنْتِ تِسْتَاهِلْ بَاشْ تَاخِذْ الكْتَابْ، وتْنَحِّي الخْتُومْ! عْلَى خَاطْرِكْ تِذْبَحْتْ، وبْدَمِّكْ شْرِيتْ ورَجَّعْتْ لِلَّهْ نَاسْ، مِنْ كُلْ عَرْشْ ولُوغَة وشَعْبْ وأُمَّة،