5 وفَمَّة رَبْ وَاحِدْ وإِيمَانْ وَاحِدْ ومَعْمُودِيَّة وَحْدَة
مَالَا إِمْشِيوْ لِلشْعُوبْ الكُلْ وخَلِّيوْ النَّاسْ يْوَلِّيوْ تْلَامْذَة لِيَّا، وعَمْدُوهُمْ بْإِسْمْ الآبْ والإِبْنْ والرُّوحْ القُدُسْ،
وبْعَثْ كِلْمْتُو لْبَنِي إِسْرَائِيلْ، وبَشَّرْهُمْ بِالسَّلَامْ الِّي يْجِي عْلَى طْرِيقْ يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ رَبْ الكُلْ.
«هَاذَاكَا عْلَاشْ، لَازِمْ بَنِي إِسْرَائِيلْ الكُلْ يَعْرْفُوا ويِتْأَكْدُوا الِّي اللَّهْ جْعَلْ يَسُوعْ هَاذَا، الِّي إِنْتُومَا صْلَبْتُوهْ، رَبْ ومَسِيحْ!»
مَادَامُو اللَّهْ وَاحِدْ، بِشْ يَعْتَبِرْ اليْهُودْ صَالْحِينْ عْلَى أَسَاسْ إِيمَانْهُمْ، ولِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ صَالْحِينْ بْإِيمَانْهُمْ.
يَاخِي المَسِيحْ تِقْسِمّْ؟ وَلَّا بُولِسْ هُوَّ الِّي تِصْلَبْ عْلَى خَاطِرْكُمْ؟ وَلَّا تْعَمَّدْتُوا بْإِسْمْ بُولِسْ؟
لِكْنِيسِةْ اللَّهْ فِي كُورِنْثُوسْ، لِلِّي اخْتَارْهُمْ اللَّهْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ ودْعَاهُمْ بَاشْ يْكُونُوا قِدِّيسِينْ، ولِلنَّاسْ الِّي فِي كُلْ بْلَاصَة يْنَادِيوْ بْإِسْمْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ رَبْهُمْ كِيمَا هُوَّ رَبْنَا.
وأَحْنَا الكُلْ، يْهُودْ وَلَّا مُشْ يْهُودْ، عَبِيدْ وَلَّا أَحْرَارْ، تْعَمِّدْنَا بْرُوحْ وَاحِدْ، بَاشْ نْوَلِّيوْ بْدَنْ وَاحِدْ، وتِرْوِينَا الكُلْ مِنْ رُوحْ وَاحِدْ.
وخِدْمِة الرَّبْ فِيهَا بَرْشَة أَنْوَاعْ، آمَا الرَّبْ الِّي نِخْدْمُوهْ وَاحِدْ.
رَاهُو بِالنِّسْبَة لِينَا مَا عَنْدْنَا كَانْ إِلَاهْ وَاحِدْ، هُوَّ الآبْ خَالِقْ كُلْ شَيْ، وأَحْنَا حَيِّينْ عْلَى خَاطْرُو. وعَنْدْنَا رَبْ وَاحِدْ هُوَّ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي بِيهْ تِخْلَقّْ كُلْ شَيْ، وأَحْنَا حَيِّينْ بِيهْ.
وظَاهِرْ الِّي إِنْتُومَا مُسْتْعَدِّينْ تِقْبْلُوا أَيْ وَاحِدْ يْبَشِّرْ بْيَسُوعْ آخَرْ غِيرْ الِّي بَشِّرْنَاكُمْ بِيهْ، وَلَّا تَاخْذُوا رُوحْ غِيرْ الِّي خْذِيتُوهْ، وَلَّا تِقْبْلُوا بْشَارَة غِيرْ الِّي قْبِلْتُوهَا.
عْلَى خَاطِرْ الِّي تَبْعُوا يَسُوعْ المَسِيحْ، لَا عَادْ يْهِمْهُمْ لَا طْهُورْ ولَا غِيرْ طْهُورْ. المُهِمْ هُوَّ الإِيمَانْ الِّي يُظْهُرْ فِي المْحَبَّة.
لِينْ نْوَلِّيوْ الكُلْنَا وَاحِدْ فِي الإِيمَانْ ومَعْرْفَة إِبْنْ اللَّهْ، ونَوَلِّيوْ نَاضْجِينْ لْدَرْجِةْ الكَمَالْ المَوْجُودْ فِي المَسِيحْ،
ويِشْهِدْ كُلْ لْسَانْ الِّي يَسُوعْ المَسِيحْ هُوَّ الرَّبْ، بَاشْ يِتْمَجِّدْ اللَّهْ الآبْ.
وأَكْثِرْ مِنْ هَكَّا، كُلْ شَيْ نِحْسْبُو بْلَا قِيمَة قُدَّامْ الرِّبْحْ الكْبِيرْ، الِّي هُوَّ مَعْرِفْةْ يَسُوعْ المَسِيحْ رَبِّي. وآنَا عْلَى خَاطْرُو خْسَرْتْ كُلْ شَيْ، وحْسِبْتْ كُلْ شَيْ زِبْلَة بَاشْ نِرْبَحْ المَسِيحْ
مِنْ بُولِسْ عَبْدْ اللَّهْ ورَسُولْ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي بْعَثْنِي بَاشْ نِهْدِي الِّي اخْتَارْهُمْ اللَّهْ لِلْإِيمَانْ، ولْمَعْرِفْةْ الحَقْ الِّي يْوَافِقْ التَّقْوَى،
لْتِيطُسْ وِلْدِي الحَقِيقِي فِي الإِيمَانْ الِّي نِتْشَارْكُوا فِيهْ. لِيكْ النِّعْمَة والسَّلَامْ مِنْ اللَّهْ الآبْ ويَسُوعْ المَسِيحْ الِّي يْنَجِّينَا.
تْذَكْرُوا قَادِتْكُمْ الِّي وَجْهُوكُمْ بْكِلْمِةْ اللَّهْ. شُوفُوا كِيفَاشْ عَاشُوا حْيَاتْهُمْ حَتَّى لِلِّخِّرْ، وخَلِّيوْ إِيمَانْهُمْ يْكُونْ مِثَالْ لِيكُمْ.
ومْبَعِّدْ إِرْتَدُّوا، يَسْتَحِيلْ إِنْهُمْ يِرْجْعُوا يْتُوبُوا مِنْ جْدِيدْ. هُومَا جْنَاوْ عْلَى رْوَاحْهُمْ عْلَى خَاطِرْهُمْ يُصْلْبُوا فِي إِبْنْ اللَّهْ مَرَّة أُخْرَى، ويْهِينُوا فِيهْ جْهَارْ.
ومُمْكِنْ وَاحِدْ مِنْكُمْ يْقُولْ: «إِنْتِ عَنْدِكْ إِيمَانْ وآنَا عَنْدِي أَعْمَالْ»، بَاهِي بَرْشَة! وَرِّينِي كِيفَاشْ يْكُونْ إِيمَانِكْ مِنْ غِيرْ أَعْمَالْ، وآنَا نْوَرِّيكْ إِيمَانِي بْأَعْمَالِي.
والنْجَاةْ هَاذِي تُرْمُزْ لِلْمَعْمُودِيَّة، ومُشْ مَقْصُودْ بِيهَا غَسْلَانْ وْسَخْ البْدَنْ، آمَا هِيَّ عَهْدْ ضَمِيرْ طَاهِرْ قُدَّامْ اللَّهْ، الِّي يْنَجِّيكُمْ بِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ،
مِنْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ، خَادِمْ ورَسُولْ يَسُوعْ المَسِيحْ، لِلنَّاسْ الِّي خْذَاوْ كِيفْنَا نَفْسْ الإِيمَانْ الغَالِي، بْصَلَاحْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
آمَا إِنْتُومَا يَا حْبَابِي، إِبْنِيوْ حْيَاتْكُمْ عْلَى إِيمَانْكُمْ الطَّاهِرْ، وإِنْتُومَا تْصَلِّيوْ بِالرُّوحْ القُدُسْ،
يَا حْبَابِي، كُنْتْ نِتْمَنَّى نِكْتْبِلْكُمْ عَالنْجَاةْ الِّي نِتْشَارْكُوا فِيهَا أَحْنَا الكُلْ، آمَا حَسِّيتْ الِّي يِلْزِمْنِي نْشَجَّعْكُمْ بَاشْ ادَّافْعُوا عَالإِيمَانْ الِّي عْطَاهْ اللَّهْ لِلْقِدِّيسِينْ مَرَّة وَحْدَة بِالكَامِلْ.