32 وكُونُوا سِيْسِينْ مْعَ بْعَضْكُمْ وأَرْحْمُوا وسَامْحُوا بْعَضْكُمْ كِيمَا سَامَحْكُمْ اللَّهْ فِي المَسِيحْ.
إِغْفْرِلْنَا ذْنُوبْنَا، كِيمَا أَحْنَا نِغْفْرُوا لِلِّي يُغْلْطُوا فِينَا.
ووَقْتِلِّي تَاقْفُوا بَاشْ تْصَلِّيوْ، إِغْفْرُوا لِلِّي غْلُطْ فِي حَقْكُمْ، بَاشْ بُوكُمْ الِّي فِي السْمَاء يِغْفْرِلْكُمْ أَغْلَاطْكُمْ.
عْلَى خَاطِرْ إِلَاهْنَا رَحْمْتُو عْظِيمَة، خَلَّى كَوْكِبْ الفَجْرْ يْزُورْنَا مِالسْمَاء ويِضْوِي عْلِينَا،
إِغْفْرِلْنَا ذْنُوبْنَا، عْلَى خَاطِرْ أَحْنَا نِغْفْرُوا لِلِّي يُغْلْطُوا فِي حَقْنَا. ومَا ادَّخَّلْنَاشْ فِي تَجْرْبَة، آمَا نَجِّينَا مِالشِّرِيرْ».
وكَانْ غْلُطْ فِي حَقِّكْ سَبْعَة مَرَّاتْ فِي النْهَارْ ورْجَعْلِكْ فِي كُلْ مَرَّة وقَالْ "آنَا تُبْتْ" سَامْحُو».
آمَا حِبُّوا أَعْدَاءْكُمْ وأَعْمْلُوا مْعَاهُمْ البَاهِي، وسَلْفُوا مِنْ غِيرْ مَا تِسْتَنَّاوْ إِنُّو الحَاجَة تِرْجْعِلْكُمْ، وهَكَّا يْكُونْ أَجْرْكُمْ عْظِيمْ وتْكُونُوا وْلَادْ العَالِي، الِّي يِنْعِمْ حَتَّى عْلَى نَاكِرْ الجْمِيلْ والشِّرِّيرْ.
«مَا تِتْهْمُوشْ النَّاسْ بَاشْ مَا يِتْهْمُوكُمْشْ، مَا تُحْكْمُوشْ عَالنَّاسْ بَاشْ مَا يِتْحْكَمْشْ عْلِيكُمْ، إِغْفْرُوا يِتْغْفِرِّلْكُمْ،
وامَّالِيهَا كَانُوا بَاهِينْ مْعَانَا بَرْشَة. فَرْحُوا بِينَا وشَعْلُولْنَا النَّارْ عْلَى خَاطِرْ الطَّقْسْ كَانْ بَارِدْ والمْطَرْ تْصُبْ.
حِبُّوا بْعَضْكُمْ كِيمَا الإِخْوَاتْ، وكُلْ وَاحِدْ يِكْرِمْ الآخِرْ ويْبَجْلُو أَكْثِرْ مِنْ رُوحُو.
المْحَبَّة تُصْبُرْ وتْحِنْ، المْحَبَّة مَا تِحْسِدْشْ، المْحَبَّة مَا تِتْفُوخِرْشْ ومَا تِتْكَبَّرْشْ.
الِّي تْسَامْحُوهْ آنَا زَادَا نْسَامْحُو، وإِذَا كَانْ فَمَّة حَاجَة سَامَحْتْ عْلِيهَا تِسْتْحَقْ السْمَاحْ، رَانِي سَامَحْتْ قُدَّامْ المَسِيحْ عْلَى خَاطِرْكُمْ إِنْتُومَا،
وتَوَّا مِالأَحْسِنْ كَانْ تْسَامْحُوهْ وتْشَجْعُوهْ بَاشْ مَا يُغْرُقْشْ فِي الحُزْنْ.
نْبَيْنُوا هَاذَا زَادَا بِالطُّهْرْ والمَعْرْفَة والصَّبِرْ والسْيَاسَة، وبِالرُّوحْ القُدُسْ والمْحَبَّة الصَّادْقَة،
خَلِّيوْ اللَّهْ يْكُونْ قُدْوِتْكُمْ مَادَامْكُمْ أَوْلَادُو المَحْبُوبِينْ،
أَحْنَا نْقُولُوا: «صَحَّة لِيهُمْ الِّي صُبْرُوا». سْمَعْتُوا بْصَبْرْ أَيُّوبْ وشُفْتُوا كِيفَاشْ الرَّبْ بَارْكُوا فِي الإِخِّرْ. وهَاذَا يْوَرِّي الِّي الرَّبْ رَؤُوفْ ورَحِيمْ.
ولِلتَّقْوَى مْعَزِّةْ الإِخْوَة، ولِمْعَزِّةْ الإِخْوَة المْحَبَّة.
آمَا كَانْ إِسْتَعْرِفْنَا بِذْنُوبْنَا، هُوَّ أَمِينْ وعَادِلْ بَاشْ يِغْفْرِلْنَا ذْنُوبْنَا ويْطَهِّرْنَا مِنْ كُلْ شَرْ.
يَا وْلَادِي نِكْتْبِلْكُمْ فِي هَاذَا الكُلْ، عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ غْفِرِّلْكُمْ ذْنُوبْكُمْ عْلَى خَاطِرْ إِسْمْ المَسِيحْ.