11 وهُوَّ الِّي عْطَى لِلنَّاسْ بَاشْ يْكُونُوا رُسُلْ، ونَاسْ أُخْرِينْ أَنْبِيَاءْ، وأُخْرِينْ مُبَشْرِينْ، وأُخْرِينْ يَرْعَاوْ النَّاسْ ويْعَلْمُوهُمْ.
وعَلْمُوهُمْ يْطِيعُوا الِّي وَصِّيتْكُمْ بِيهْ الكُلْ، وهَانِي دِيمَا مْعَاكُمْ، لْآخِرْ الزْمَانْ».
وكَانْ فَمَّة فِي كْنِيسِةْ أَنْطَاكْيَة جْمَاعَة مِالأَنْبِيَاءْ والمُعَلْمِينْ، ومِنْهُمْ بَرْنَابَا، وسِمْعَانْ الِّي يْعَيْطُولُو لَسْوِدْ، ولُوكْيُوسْ مِنْ قِيرِينَا، ومَنَايَنْ الِّي تْرَبَّى مْعَ الوَالِي هِيرُودُسْ وَقْتِلِّي كَانْ صْغِيرْ، وشَاوُلْ.
مَالَا رُدُّوا بَالْكُمْ عْلَى رْوَاحْكُمْ وعْلَى شَعْبْ اللَّهْ الكُلْ الِّي حَطْكُمْ الرُّوحْ القُدُسْ مَسْؤُولِينْ عْلِيهْ، بَاشْ تِتْلْهَاوْ بِكْنِيسِةْ اللَّهْ الِّي شْرَاهَا بْدَمُّو.
ومِنْ غُدْوَة وْصِلْنَا لْقَيْصَرِيَّة، ومْشِينَا لْدَارْ فِيلِۑُّسْ المُبَشِّرْ، وهُوَّ وَاحِدْ مِالسَّبْعَة الِّي إِخْتَارُوهُمْ فِي أُورْشَلِيمْ، وقْعَدْنَا عَنْدُو.
ولِّي عَنْدُو هِيبِةْ الخِدْمَة خَلِّيهْ يِخْدِمْ، ولِّي عَنْدُو هِيبِةْ التَّعْلِيمْ خَلِّيهْ يْعَلِّمْ،
الهِيبَاتْ فِيهَا بَرْشَة أَنْوَاعْ، آمَا الرُّوحْ الِّي يَعْطِيهَا وَاحِدْ.
مِبْنِيِّينْ عْلَى السَّاسْ الِّي حَطُّوهْ الرُّسُلْ والأَنْبِيَاءْ، ويَسُوعْ المَسِيحْ هُوَّ بِيدُو حَجْرِةْ السَّاسْ
السِّرْ هَاذَا، مَا كِشْفُوشْ اللَّهْ لْحَتَّى حَدْ فِي الأَجْيَالْ الِّي قْبَلْنَا، آمَا تَوَّا كِشْفُو بْرُوحُو لِلرُّسُلْ القِدِّيسِينْ والأَنْبِيَاءْ مْتَاعُو.
هَاذَاكَا عْلَاشْ يْقُولْ الكْتَابْ: «وَقْتِلِّي طْلَعْ لِلسْمَاء، هَزْ مَسْبِيِّينْ، وعْطَى لِلنَّاسْ هِيبَاتْ».
آمَا إِنْتِ، كُونْ دِيمَا فَايِقْ، وإِتْحَمِّلْ العْذَابْ، وإِخْدِمْ خِدْمِةْ المُبَشِّرْ، وكَمِّلْ خِدْمْتِكْ لِلِّخِرْ.
كَانْ المَفْرُوضْ بَعْدْ الوَقْتْ هَاذَا الكُلْ تْوَلِّيوْ مُعَلْمِينْ، آمَا إِنْتُومَا مَزِّلْتُوا مِحْتَاجِينْ لِشْكُونْ يْعَلَّمْكُمْ أَسَاسِيَّاتْ كْلَامْ اللَّهْ. إِنْتُومَا مِحْتَاجِينْ لِلْحْلِيبْ، مُشْ لِلْمَاكْلَة القْوِيَّة.
آمَا إِنْتُومَا يَا حْبَابِي، تْذَكْرُوا الِّي سْبَقْ وقَالُوهْ رُسُلْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ،
إِفْرَحْ لِخْرَابْهَا يَا سْمَاء! إِفْرْحُوا يَا قِدِّيسِينْ ويَا رُسُلْ ويَا أَنْبْيَاءْ، عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ عَاقِبْهَا عَلِّي عَمْلِتُو فِيكُمْ».
وسُورْ المْدِينَة فِيهْ أَثْنَاشِنْ سَاسْ، مَكْتُوبْ عْلِيهُمْ أَسَامِي رُسُلْ الخَرُوفْ الأَثْنَاشْ.