1 وآنَا المَرْبُوطْ عْلَى خَاطِرْ الرَّبْ، نْوَصِّيكُمْ بَاشْ تْعِيشُوا عِيشَة تْلِيقْ بِلِّي دْعَاكُمْ لِيهْ اللَّهْ،
وكَانِتْ الكْنِيسَة فِي مَنَاطِقْ اليَهُودِيَّة والجَلِيلْ والسَّامْرَة عَايْشَة فِي سَلَامْ، وقَاعْدَة تِكْبِرْ فِي الإِيمَانْ وفِي طَاعَةْ الرَّبْ، وتْزِيدْ فِي العْدَدْ بْتَشْجِيعْ الرُّوحْ القُدُسْ.
عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ مَا يِنْدِمْشْ عَلِّي يَعْطِيهْ ولَا الِّي يِخْتَارُو.
مَالَا يَا أَخْوْتِي، بِمَا إِنُّو اللَّهْ رْحَمْنَا، نُطْلُبْ مِنْكُمْ تْقَدْمُوا بْدَنَّاتْكُمْ ضْحِيَّة حَيَّة مُقَدْسَة ومَقْبُولَة عَنْدْ اللَّهْ، وتْكُونْ هَاذِي عْبَادَة حَقِيقِيَّة تْقَدْمُوهَالُو.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نُطْلُبْ مِنْكُمْ تْعِيشُوا كِيفْ مَا نْعِيشْ آنَا،
آنَا بُولِسْ الِّي يْقُولُوا عْلِيَّا مِتْوَاضَعْ وَقْتِلِّي نْكُونْ مْعَاكُمْ، وجَرِيءْ وَقْتِلِّي نْكُونْ بْعِيدْ عْلِيكُمْ، نُطْلُبْ مِنْكُمْ بْطِيبِةْ المَسِيحْ ولُطْفُو،
مَالَا أَحْنَا سُفَرَاءْ المَسِيحْ، كَايِنُّو اللَّهْ يِتْكَلِّمْ عْلَى طْرِيقْنَا. ونُطْلْبُوا مِنْكُمْ بْإِسْمْ المَسِيحْ: تْصَالْحُوا مْعَ اللَّهْ!
مَادَامْنَا نِخْدْمُوا مْعَ اللَّهْ، نْشَجْعُوكُمْ بَاشْ مَا تْكُونُوشْ قْبِلْتُوا نِعْمِةْ اللَّهْ بْلَا فَايْدَة.
يَا خْوَاتِي، نِتْرَجَّاكُمْ بَاشْ تْوَلِّيوْ كِيفِي، عْلَى خَاطِرْنِي آنَا زَادَا وَلِّيتْ كِيفْكُمْ. إِنْتُومَا مَا ظْلَمْتُونِيشْ بِالكُلْ،
أَحْنَا مِنْ صُنْعْ اللَّهْ، وخْلَقْنَا فِي يَسُوعْ المَسِيحْ بَاشْ نْعِيشُوا وأَحْنَا نَعْمْلُوا فِي الأَعْمَالْ الصَّالْحَة الِّي حَضَّرْهُمْلْنَا مِنْ قْبَلْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ، آنَا بُولِسْ، المَرْبُوطْ عْلَى خَاطِرْ يَسُوعْ المَسِيحْ فِي صَالَحْكُمْ إِنْتُومَا الِّي مَاكُمْشْ يْهُودْ…
هَاذَا الِّي نْقُولْهُولْكُمْ ونْلِحْ عْلِيهْ بْإِسْمْ الرَّبْ: إِنُّو مَا عَادِشْ تْعِيشُوا كِيفْ مَا يْعِيشُوا الِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ بْأَفْكَارْ بَاطْلَة،
عْلَى خَاطِرْ فَمَّة بْدَنْ وَاحِدْ ورُوحْ وَاحِدْ، كِيفْ مَا دْعَاكُمْ اللَّهْ لِرْجَى وَاحِدْ.
وعِيشُوا فِي المْحَبَّة، كِيمَا حَبْنَا المَسِيحْ الِّي عْلَى خَاطِرْنَا سَلِّمْ رُوحُو قُرْبَانْ لِلَّهْ وذْبِيحَة رِيحِتْهَا طَيْبَة.
المُهِمْ تَوَّا هُوَّ إِنْكُمْ تْعِيشُوا عِيشَة تْلِيقْ بِبْشَارِةْ المَسِيحْ، بَاشْ كَانْ جِيتْ وشُفْتْكُمْ، وَلَّا سْمَعْتْ عْلِيكُمْ وآنَا غَايِبْ، نَعْرِفْ الِّي إِنْتُومَا ثَابْتِينْ بْرُوحْ وَاحِدْ وتْجَاهْدُوا بْقَلْبْ وَاحِدْ عْلَى خَاطِرْ الإِيمَانْ بِالبْشَارَة.
ونِجْرِي بَاشْ نُوصِلْ لِلْهَدَفْ، ونِرْبَحْ الجَايْزَة الِّي دْعَانَا لِيهَا اللَّهْ مِالسْمَاء بْيَسُوعْ المَسِيحْ،
وهَكَّا تْوَلِّيوْ تِتْصَرْفُوا فِي كُلْ شَيْ كِيمَا يْلِيقْ بِالرَّبْ ويْرَضِّيهْ، وتُثْمْرُوا بِالأَعْمَالْ الصَّالْحَة وتِكْبْرُوا فِي مَعْرِفْةْ اللَّهْ،
مَالَا، كِيمَا قْبِلْتُوا الرَّبْ يَسُوعْ المَسِيحْ، عِيشُوا حَسْبْ العَلَاقَة الِّي عَنْدُكْمْ مْعَاهْ،
يْسَلَّمْ عْلِيكُمْ أَبَفْرَاسْ، وهُوَّ زَادَا وَاحِدْ مِنْكُمْ وعَبْدْ لْيَسُوعْ المَسِيحْ . هُوَّ دِيمَا يْجَاهِدْ فِي الصْلَاةْ عْلَى خَاطِرْكُمْ بَاشْ تُنْضْجُوا وتِثْبْتُوا وتْكُونْ عَنْدْكُمْ ثِيقَة كَامْلَة مِنْ جِيهِةْ قَصْدَ اللَّهْ.
وكِيفَاشْ نْصَحْنَاكُمْ وشَجَّعْنَاكُمْ وأَكَّدْنَا عْلِيكُمْ إِنْكُمْ تْعِيشُوا عِيشَة تْلِيقْ بِاللَّهْ الِّي دْعَاكُمْ بَاشْ تُدْخْلُوا لْمَمْلِكْتُو وتْشَارْكُوهْ فِي مَجْدُو.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نِدْعِيوِلْكُمْ فِي كُلْ وَقْتْ، طَالْبِينْ مِنْ إِلَاهْنَا بَاشْ يْرُدْكُمْ تِسْتَاهْلُوا الِّي دْعَاكُمْ لِيهْ، وإِنُّو يْتَمِّمْ بْقُوْتُو كُلْ الحَاجَاتْ الصَّالْحَة الِّي تْحِبُّوا عْلِيهَا وكُلْ الِّي تَعْمْلُوا فِيهْ بِالإِيمَانْ،
اللَّهْ نَجَّانَا ودْعَانَا لْعِيشَة مُقَدْسَة، مُشْ عْلَى خَاطِرْ أَعْمَالْنَا، آمَا عْلَى خَاطِرْ قَصْدُو ونِعْمْتُو الِّي عْطَاهَالْنَا فِي يَسُوعْ المَسِيحْ مِنْ أَوِّلْ الدِّنْيَا،
ومَا يِسْرْقُوهُمْشْ، آمَا دِيمَا يْوَرِّيوْ الِّي هُومَا ثِيقَة، بَاشْ يْظَهْرُوا قَدَّاشْ تَعْلِيمْ اللَّهْ الِّي نَجَّانَا بَاهِي ومِزْيَانْ.
يْكَمِّلْكُمْ بْكُلْ مَاهُو صَالَحْ، بَاشْ تْنَجْمُوا تَعْمْلُوا مَشِيئْتُو ويَعْمِلْ فِينَا الِّي يْرَضِّيهْ بْيَسُوعْ المَسِيحْ الِّي لِيهْ المَجْدْ لِلْأَبَدْ. آمِينْ.
مَالَا، يَا خْوَاتِي القِدِّيسِينْ الِّي دْعَاهُمْ اللَّهْ، خَمْمُّوا فِي يَسُوعْ، الكَاهِنْ الكْبِيرْ ورَسُولْ الإِيمَانْ الِّي نِعْتَرْفُوا بِيهْ،
يَا حْبَابِي، نْأَكِّدْ عْلِيكُمْ، بِإِعْتِبَارْكُمْ بْرَايْنِيَّة ومِتْغَرْبِينْ فِي الدِّنْيَا هَاذِي، بَاشْ مَا اتَّبْعُوشْ شْهَاوِي الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة، الِّي تْحَارِبْ النَّفْسْ.
مَا تْرَجْعُوشْ عَالشَّرْ بِالشَّرْ وعَالسَّبَّة بْسَبَّة. بِالعَكْسْ، بَارْكُوا، عْلَى خَاطِرْ هَاذَا الِّي دْعَاكُمْ لِيهْ اللَّهْ، وهَكَّا إِنْتُومَا زَادَا تِتْبَارْكُوا.
وبَعْدْمَا تْعَذَّبْتُوا مُدَّة قْصِيرَة، اللَّهْ، الِّي يَعْطِي كُلْ نِعْمَة، ولِّي جَابْكُمْ لِلْمَسِيحْ بَاشْ تْشَارْكُوهْ فِي مَجْدُو الِّي مَا يُوفَاشْ، هُوَّ بِشْ يْثَبِّتْكُمْ ويْقَوِّيكُمْ ويِبْنِيكُمْ.
اللَّهْ عْطَانَا بْقُدْرْتُو الإِلَهِيَّة، كُلْ مَا نَحْتَاجُوا بَاشْ نْعِيشُوا حْيَاةْ التَّقْوَى. وهَاذَا عْلَى خَاطْرُو عَرَّفْنَا عَلِّي دْعَانَا بْمَجْدُو وصَلَاحُو،
وتَوَّا يَا كِيرِيَّة نُطْلُبْ مِنِّكْ إِنُّو كُلْ وَاحِدْ يْحِبْ الآخِرْ، وهَاذِي مُشْ وْصِيَّة جْدِيدَة قَاعِدْ نِكْتِبْلِكْ فِيهَا، آمَا هِيَّ نَفْسْ الوْصِيَّة الِّي عَنْدْنَا مِالأُوِّلْ.