4 آمَا اللَّهْ الِّي رَحْمْتُو وَاسْعَة، وعْلَى خَاطِرْ مْحَبْتُو العْظِيمَة الِّي حَبْنَا بِيهَا،
عْلَى خَاطِرْ إِلَاهْنَا رَحْمْتُو عْظِيمَة، خَلَّى كَوْكِبْ الفَجْرْ يْزُورْنَا مِالسْمَاء ويِضْوِي عْلِينَا،
رَاهُو مَا فَمَّاشْ فَرْقْ بِينْ اليْهُودْ ولِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ، عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ هُوَّ رَبْهُمْ الكُلْ، يْفِيضْ بْخِيرُو عَلِّي يُطْلْبُوهْ الكُلْ.
وَلَّا مَاكِشْ عَاطِي قِيمَة لْطِيبْتُو ووِسْعْ بَالُو وصَبْرُو؟ يَاخِي مَا تَعْرَفْشْ الِّي القَصْدْ مِنْ طِيبْتُو هُوَّ إِنِّكْ إِتُّوبْ؟
آمَا اللَّهْ وَرَّانَا مْحَبْتُو، عْلَى خَاطِرْ وأَحْنَا مَزِّلْنَا مُذْنْبِينْ مَاتْ المَسِيحْ عْلَى خَاطِرْنَا.
اللَّهْ عْمَلْ هَاذَا بَاشْ يْظَهِّرْ مَجْدُو العْظِيمْ فِي مَاعُونْ الرَّحْمَة الِّي حَضّْرُو مِنْ قْبَلْ لِلمَجْدْ،
وبْدَمْ المَسِيحْ تِفْدِينَا وتْغَفْرِتْ ذْنُوبْنَا، وهَاذَا بْنِعْمِةْ اللَّهْ الغْنِيَّة،
بَاشْ يْظَهِّرْ فِي الأَجْيَالْ الجَايَة الكُلْ نِعْمْتُو العْظِيمَة الِّي بْلَاشْ حْدُودْ، كِي لْطُفْ بِينَا فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
رَغْمِلِّي آنَا أَقَلْ وأَصْغِرْ وَاحِدْ فِي القِدِّيسِينْ، عْطَانِي اللَّهْ نِعْمَة بَاشْ نْبَشِّرْ الِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ بْبَرَكَاتْ المَسِيحْ الغْنِيَّة الِّي مَا عَنْدْهَاشْ حْدُودْ،
آمَا أَحْنَا يَا خْوَاتِي الِّي يْحِبْهُمْ الرَّبْ، يِلْزِمْنَا نُشْكْرُوا اللَّهْ فِي كُلْ وَقْتْ عْلَى خَاطِرْكُمْ، عْلَى خَاطْرُو إِخْتَارْكُمْ مِالأُوِّلْ بَاشْ تِنْجَاوْ بِالرُّوحْ الِّي يْقَدِّسْكُمْ وبْإِيمَانْكُمْ بِالحَقْ.
وزَادْ فَاضْ عْلِيَّا بْنِعْمْتُو وبِالإِيمَانْ والمْحَبَّة الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
اللَّهْ نَجَّانَا ودْعَانَا لْعِيشَة مُقَدْسَة، مُشْ عْلَى خَاطِرْ أَعْمَالْنَا، آمَا عْلَى خَاطِرْ قَصْدُو ونِعْمْتُو الِّي عْطَاهَالْنَا فِي يَسُوعْ المَسِيحْ مِنْ أَوِّلْ الدِّنْيَا،
مُبَارَكْ اللَّهْ بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي بْرَحْمْتُو العْظِيمَة وبِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ مِالمُوتْ تُولِدْنَا مِنْ جْدِيدْ لِرْجَى حَيْ،