16 وبْمُوتُو عَالصَّلِيبْ زَادَا يْصَالَحْهُمْ الإِثْنِينْ مْعَ اللَّهْ ويْوَلِّيوْ بْدَنْ وَاحِدْ، ويَقْضِي عَالعْدَاوَة الِّي بِينَاتْهُمْ.
وإِذَا كَانْ اللَّهْ، وَقْتِلِّي كُنَّا أَعْدَاؤُو، صَالَحْنَا مْعَاهْ بْمُوتْ إِبْنُو، مَالَا أَكِيدْ، وأَحْنَا تَوَّا مِتْصَالْحِينْ مْعَاهْ، بِشْ نِنْجَاوْ بِحْيَاتُو.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي الإِنْسَانْ القْدِيمْ الِّي فِينَا تِصْلَبْ مْعَ المَسِيحْ، بَاشْ الذْنُوبْ مَا عَادِشْ يْكُونْ عَنْدْهَا سُلْطَة عْلِينَا، ومَا نَبْقَاوِشْ عَبِيدْ لِيهَا.
ولِّي مَا نَجْمِتْشْ تَعْمْلُو الشَّرِيعَة بِسْبَبْ ضُعْفْ الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة، عَمْلُو اللَّهْ وَقْتِلِّي بْعَثْ إِبْنُو الِّي وَلَّى بَشَرْ كِيفْنَا أَحْنَا المُذْنْبِينْ، بَاشْ يْحَرِّرْنَا مِالخَطِيئَة ويُحْكُمْ عَالخَطِيئَة المَوْجُودَة فِي الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة.
ولِّي يْحِبْ يْرَضِّي الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة هُوَّ عْدُو اللَّهْ، عْلَى خَاطِرْ مَا يْطِيعِشْ شَرِيعِةْ اللَّهْ. وفِي الحْقِيقَة مَا يْنَجِّمْشْ يْطِيعْهَا.
ومَادَامْ فَمَّة خُبْزْ وَاحِدْ، أَحْنَا الكُلْ نْكَوْنُوا بْدَنْ وَاحِدْ رَغْمِلِّي أَحْنَا بَرْشَة، عْلَى خَاطِرْنَا الكُلْنَا نِتْشَارْكُوا فِي الخُبْزْ هَاذَا.
آنَا مُتْ عَالصَّلِيبْ مْعَ المَسِيحْ، ومَا عَادِشْ آنَا الِّي عَايِشْ، آمَا المَسِيحْ هُوَّ الِّي عَايِشْ فِيَّا. والحَيَاةْ الِّي نْعِيشْهَا تَوَّا، قَاعِدْ نْعِيشْهَا بِالإِيمَانْ بْإِبْنْ اللَّهْ، الِّي حَبْنِي وضَحَّى بَحْيَاتُو عْلَى خَاطْرِي،
بْمُوتُو، نَحَّى أَحْكَامْ وفْرَايِضْ الشَّرِيعَة، بَاشْ يَخْلَقْ مِنْهُمْ الإِثْنِينْ شَعْبْ وَاحِدْ جْدِيدْ تَابْعُو هُوَّ. وهَكَّا حَقَّقْ السَّلَامْ بِينَاتْهُمْ.
والسِّرْ هُوَّ إِنُّو بِالبْشَارَة، الِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ وَلَّاوْ مْشَارْكِينْ اليْهُودْ فِي الوَرْثَة، وأَعْضَاءْ مْعَاهُمْ فِي بْدَنْ وَاحِدْ، وعَنْدْهُمْ الحَقْ يِسْتْفَادُوا بِالوَعْدْ، وهَاذَا الكُلْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
عْلَى خَاطِرْ فَمَّة بْدَنْ وَاحِدْ ورُوحْ وَاحِدْ، كِيفْ مَا دْعَاكُمْ اللَّهْ لِرْجَى وَاحِدْ.
وفَسَّخْ كِمْبْيَالْ الفْرَايِضْ الِّي كَانْ عْلِينَا ولِّي مَا كَانِشْ فِي صَالِحْنَا، ونَحَّاهْ وسَمْرُو عَالصَّلِيبْ.
وخَلِّي يِمْلِكْ عْلَى قْلُوبْكُمْ سَلَامْ المَسِيحْ الِّي اللَّهْ دْعَاكُمْ لِيهْ بْصِيفِتْكُمْ أَعْضَاءْ فِي بْدَنْ وَاحِدْ، وكُونُوا شَاكْرِينْ.