14 عْلَى خَاطْرُو هُوَّ سَلَامْنَا. وهُوَّ الِّي رَدْ الإِثْنِينْ شَعْبْ وَاحِدْ، وهَدْ حِيطْ العْدَاوَة الِّي كَانْ يُفْصُلْ بِينَاتْهُمْ.
ويْضَوِّي عَالعَايْشِينْ فِي الظْلَامْ وفِي ظِلْ المُوتْ، ويِهْدِي خَطْوَاتْنَا فِي طْرِيقْ السَّلَامْ».
«المَجْدْ لِلَّهْ فِي السْمَاء، وعَالأَرْضْ السَّلَامْ لِلنَّاسْ الِّي يْحِبْهُمْ اللَّهْ».
وعَنْدِي غْنَمْ أُخْرِينْ مَاهُمْشْ مِالكُورِي هَاذَا، لَازِمْنِي نْجِيبْهُمْ، وهُومَا بِشْ يِسْمْعُوا صُوتِي، ويْوَلِّي فَمَّة رَعِيَّة وَحْدَة وْرَاعِي وَاحِدْ.
ومُشْ فِي عُوضْ الأُمَّة هَاذِيكَا أَكَهَوْ، آمَا بَاشْ يْلِمْ وْلَادْ اللَّهْ المْفَرْقِينْ ويْرُدْهُمْ شَعْبْ وَاحِدْ.
قُلْتِلْكُمْ الكْلَامْ هَاذَا بَاشْ يْوَلِّي عَنْدْكُمْ السَّلَامْ فِيَّا. فِي العَالِمْ بِشْ تْعَانِيوْ مِالمْحَايِنْ، آمَا تْشَجْعُوا، رَانِي آنَا غْلِبْتْ العَالِمْ».
يَاخِي قَالِلْهُمْ: «إِنْتُومَا تَعْرْفُوا الِّي مْحَرَّمْ عَاليْهُودِي يِتْعَامِلْ مْعَ الِّي مُشْ يْهُودِي وَلَّا حَتَّى يْزُورُو فِي دَارُو. آمَا اللَّهْ وَرَّانِي الِّي مَا يِلْزِمْنِيشْ نْقُولْ عْلَى حَتَّى حَدْ إِنُّو مَنْزُوسْ وَلَّا مُشْ طَاهِرْ.
وبْعَثْ كِلْمْتُو لْبَنِي إِسْرَائِيلْ، وبَشَّرْهُمْ بِالسَّلَامْ الِّي يْجِي عْلَى طْرِيقْ يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ رَبْ الكُلْ.
مَالَا، مَادَامْ اللَّهْ رَدْنَا صَالْحِينْ بِالإِيمَانْ، وَلَّى عَنْدْنَا سَلَامْ مْعَاهْ بْرَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ،
وتَوَّا، مَا عَادِشْ فَمَّة فَرْقْ بِينْ يْهُودِي ومُشْ يْهُودِي، عَبْدْ وَلَّا حُرْ، ذْكَرْ وَلَّا أَنْثَى عْلَى خَاطِرْ الكُلْكُمْ وَاحِدْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
بْمُوتُو، نَحَّى أَحْكَامْ وفْرَايِضْ الشَّرِيعَة، بَاشْ يَخْلَقْ مِنْهُمْ الإِثْنِينْ شَعْبْ وَاحِدْ جْدِيدْ تَابْعُو هُوَّ. وهَكَّا حَقَّقْ السَّلَامْ بِينَاتْهُمْ.
وجَاء وبَشِّرْ بْسَلَامْ لِيكُمْ إِنْتُومَا الِّي كُنْتُوا بْعَادْ، ولِّي كَانُوا قْرَابْ زَادَا.
الِّي تِتْسَمَّى عْلِيهْ كُلْ عَايْلَة فِي السْمَاء وفِي الأَرْضْ،
ولِّي بِيهْ البْدَنْ الكُلْ شَادِدْ فِي بَعْضُو وكُلْ عُضُوْ لَاحِمْ فِي الآخِرْ بِالمْفَاصِلْ. وكِي كُلْ عُضُوْ يِخْدِمْ خِدِمْتُو، يِكْبِرْ البْدَنْ ويِتْبْنَى فِي المْحَبَّة.
وبِيهْ حَبْ اللَّهْ يْصَالَحْ كُلْ شَيْ مْعَاهْ، كُلْ مَا فِي الأَرْضْ وفِي السْمَاء، ويْحَقَّقْ السَّلَامْ بْدَمْ إِبْنُو الِّي مَاتْ عَالصَّلِيبْ.
مَادَامْكُمْ مُتُّوا مْعَ المَسِيحْ وتْحَرَّرْتُوا مِالقُوَّة المْسَيْطْرَة عَالعَالِمْ، عْلَاشْ تْعِيشُوا كَايِنْكُمْ تَابْعِينْ لِلدِّنْيَا هَاذِي؟ وعْلَاشْ اطِّيعُوا فِي فْرَايِضْ كِيمَا:
ومَا عَادِشْ فَمَّة فَرْقْ بِينْ يْهُودِي ومُشْ يْهُودِي، وبِينْ مْطَهَّرْ ومُشْ مْطَهَّرْ، ولَا بِينْ مِتْحَضِّرْ ومُشْ مِتْحَضِّرْ، ولَا بِينْ عَبْدْ وحُرْ، المُهِمْ هُوَّ المَسِيحْ الِّي هُوَّ الكُلْ وفِي الكُلْ.
وخَلِّي يِمْلِكْ عْلَى قْلُوبْكُمْ سَلَامْ المَسِيحْ الِّي اللَّهْ دْعَاكُمْ لِيهْ بْصِيفِتْكُمْ أَعْضَاءْ فِي بْدَنْ وَاحِدْ، وكُونُوا شَاكْرِينْ.
وإِلَاهْ السَّلَامْ، الِّي قَيِّمْ مِالمُوتْ رَبْنَا يَسُوعْ، الِّي هُوَّ رَاعِي الغْنَمْ العْظِيمْ، ولِّي بْدَمُّو عْمَلْ عَهْدْ جْدِيدْ يَبْقَى لِلْأَبَدْ،
وإِبْرَاهِيمْ عْطَاهْ العْشُرْ مِلِّي رَبْحُو فِي الحَرْبْ الكُلْ. ومَعْنَى إِسْمْ مَلْكِيصَادِقْ هُوَّ «مَلِكْ العَدْلْ»، وهُوَّ زَادَا مَلِكْ سَالِيمْ، الِّي مَعْنَاهْ «مَلِكْ السَّلَامْ».