11 وفِي المَسِيحْ زَادَا خْذِينَا وَرْثَة، سْبَقْ اللَّهْ وكْتِبْهَالْنَا حَسْبْ قَصْدْ الِّي يَعْمِلْ كُلْ شَيْ كِيمَا يْحِبْ،
وكِي سَمْعُوا الِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ الكْلَامْ هَاذَا، فَرْحُوا بَرْشَة، ومَجْدُوا كِلْمِةْ الرَّبْ. وأَمْنُوا كُلْ الِّي إِخْتَارْهُمْ اللَّهْ لِلحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.
ومْعَ هَاذَا، سْمَحِّلْكُمْ اللَّهْ، حَسْبْ خُطْتُو المَرْسُومَة وعِلْمُو السَّابَقْ، بَاشْ تْشِدُّوهْ وتُصْلْبُوهْ وتُقْتْلُوهْ عْلَى يْدِينْ الأَشْرَارْ.
عْلَى خَاطِرْنِي مَا خَبِّيتْ عْلِيكُمْ شَيْ مِنْ خُطِّةْ اللَّهْ.
«وتَوَّا نْخَلِّيكُمْ فِي وْدِيعِةْ رَبِّي، وكِلْمِةْ نِعْمْتُو القَادْرَة بَاشْ تِبْنِيكُمْ وتُضِمْنِلْكُمْ مِيرَاثْ مْعَ قِدِّيسِينْ اللَّهْ الكُلْ.
بَاشْ تْحِلِّلْهُمْ عِينِيهُمْ وتْخَرِّجْهُمْ مِالظْلَامْ لِلنُّورْ، ومِنْ سُلْطِةْ الشِّيطَانْ لْسُلْطِةْ اللَّهْ بَاشْ تِتْغْفِرْ ذْنُوبْهُمْ، ويُورْثُوا مْعَ القِدِّيسِينْ المُؤْمْنِينْ بِيَّا".
وعَمْلُوا كُلْ الِّي إِنْتِ سْبَقْتْ وقَرَّرْتُو بْقُدْرْتِكْ وحِكْمْتِكْ.
«شْكُونْ يَعْرِفْ فِكْرْ اللَّهْ؟ وشْكُونْ يْدَبِّرْ عْلِيهْ آشْ يَعْمِلْ؟»
ومَادَامْنَا وْلَادْ اللَّهْ، مَعْنَاهَا رَانَا نُورْثُوا: نُورْثُوا بَرَكَاتْ اللَّهْ، ونْشَارْكُوا المَسِيحْ فِي الوَرْثَة. آمَا لَازِمْنَا نِتْعَذْبُوا مْعَاهْ بَاشْ انَّجْمُوا نِتْمَجْدُوا مْعَاهْ.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي الأُمُورْ الكُلْ تِخْدِمْ مْعَ بْعَضْهَا لِلخِيرْ لِلنَّاسْ الِّي يْحِبُّوا اللَّهْ، ولِّي دْعَاهُمْ حَسْبْ قَصْدُو.
عْلَى خَاطِرْ الِّي سْبَقْ وعْرَفْهُمْ، سْبَقْ واخْتَارْهُمْ بَاشْ يْكُونُوا عْلَى صُورِةْ إِبْنُو، ويْكُونْ هُوَّ البِكْرْ بِينْ بَرْشَة خْوَاتْ.
ولِّي سْبَقْ واخْتَارْهُمْ دْعَاهُمْ زَادَا، ولِّي دْعَاهُمْ رَدْهُمْ صَالْحِينْ زَادَا، ولِّي رَدْهُمْ صَالْحِينْ مَجِّدْهُمْ زَادَا.
وقْبَلْ مَا يِتْوِلْدُوا وْلَادْهَا التْوَامَا وقْبَلْ مَا يَعْمْلُوا لَا خِيرْ ولَا شَرْ، وبَاشْ يْتِمْ قَصْدْ اللَّهْ فِي الإِخْتِيَارْ، عْلَى خَاطْرُو يِخْتَارْ حَسْبْ دَعْوْتُو مُشْ حَسْبْ الأَعْمَالْ،
وكَانْ البَرْكَة تْجِي عْلَى طْرِيقْ الشَّرِيعَة، يْوَلِّي الوَعْدْ مَاهُوشْ لَازِمْ. آمَا فِي الحْقِيقَة اللَّهْ نْعِمْ بِالبَرْكَة عْلَى إِبْرَاهِيمْ، بِالوَعْدْ.
الرُّوحْ القُدُسْ هُوَّ عَرْبُونْ وَرْثِتْنَا، حَتَّى لِينْ يْكَمِّلْ يِفْدِي شَعْبُو، وهَاذَا الكُلْ بَاشْ نَمْدْحُوا مَجْدُو.
ويْحِلِّلْكُمْ قْلُوبْكُمْ بَاشْ تِفْهْمُوا الرْجَى الِّي دْعَاكُمْ لِيهْ، وتِفْهْمُوا قَدَّاشْ وَرْثِةْ القِدِّيسِينْ غْنِيَّة ومَجِيدَة،
هُوَّ سْبَقْ وإِخْتَارْ يِتْبَنَّانَا فِي يَسُوعْ المَسِيحْ، حَسْبْ قَصْدُو الِّي يْرَضِّيهْ،
الِّي فَاضْ بِيهَا عْلِينَا بْكُلْ مَا فِيهَا مِنْ حِكْمَة وفَهْمْ،
وبِالمَسِيحْ كْشِفِّلْنَا سِرْ خُطْتُو، الِّي هِيَّ بْحَسْبْ مَا يْرَضِّي قَلْبُو.
وهَاذَا كَانْ قَصْدْ اللَّهْ مِنْ أُوِّلْ الزْمَانْ، ولِّي تَمْمُو فِي يَسُوعْ المَسِيحْ رَبْنَا.
وحَامْدِينْ الآبْ الِّي رَدْكُمْ تِسْتَاهْلُوا بَاشْ تْشَارْكُوا فِي وَرْثِةْ القِدِّيسِينْ فِي مَمْلَكْةْ النُّورْ.
وأَعْرْفُوا الِّي الرَّبْ بِشْ يْجَازِيكُمْ بِالوَرْثَة الِّي وْعِدْكُمْ بِيهَا، عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ هُوَّ السِيدْ الِّي تِخْدْمُوا فِيهْ.
هُوَّ ضَحَّى بْرُوحُو عْلَى خَاطِرْنَا بَاشْ يِفْدِينَا مِنْ كُلْ مَعْصِيَة ويْطَهِّرْنَا ويْرُدْنَا شَعْبُو الخَاصْ بِيهْ، شَعْبْ مِتْحَمِّسْ لِلْأَعْمَالْ الصَّالْحَة.
بَاشْ يِعْتَبِرْنَا صَالْحِينْ بْنِعْمْتُو، ونُورْثُوا الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة حَسْبْ الرْجَى الِّي عَنْدْنَا.
وبْنَفْسْ الطَّرِيقَة، اللَّهْ كِي حَبْ يْأَكِّدْ لِلِّي بِشْ يُورْثُوا الوَعْدْ إِنُّو مَا يِرْجَعْشْ فِي كْلَامُوا أَكِّدْهُولْهُمْ بِالحَلْفَانْ.
إِسْمْعُوا، يَا خْوَاتِي المَحْبُوبِينْ: يَاخِي مُشْ اللَّهْ إِخْتَارْ فْقَارَى الدِّنْيَا هَاذِي بَاشْ يْكُونُوا غْنِيِّينْ فِي الإِيمَانْ، ويُورْثُوا المَمْلْكَة الِّي وْعِدْ بِيهَا الِّي يْحِبُّوهْ؟
ولْوَرْثَة مَا تِفْنَاشْ ومَا تِفْسِدْشْ ومَا تُوفَاشْ، مَحْفُوظَة لِيكُمْ فِي السْمَاء،
مَا تْرَجْعُوشْ عَالشَّرْ بِالشَّرْ وعَالسَّبَّة بْسَبَّة. بِالعَكْسْ، بَارْكُوا، عْلَى خَاطِرْ هَاذَا الِّي دْعَاكُمْ لِيهْ اللَّهْ، وهَكَّا إِنْتُومَا زَادَا تِتْبَارْكُوا.