9 «وجْدُودْنَا الأُولَانِينْ حِسْدُوا يُوسِفْ وبَاعُوهْ، ووَلَّى عَبْدْ فِي مَصْرْ. آمَا اللَّهْ كَانْ مْعَاهْ،
عْلَى خَاطْرُو كَانْ يَعْرِفْ الِّي هُومَا سَلْمُولُو يَسُوعْ بِسْبَبْ غِيرِتْهُمْ.
المْحَبَّة تُصْبُرْ وتْحِنْ، المْحَبَّة مَا تِحْسِدْشْ، المْحَبَّة مَا تِتْفُوخِرْشْ ومَا تِتْكَبَّرْشْ.